TG Telegram Group Link
Channel: « زفـراتٌ مُبــعثـرةٌ.. 💭🌼️»
Back to Bottom
﴿سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا﴾

سيجعل الله بعد ضيق وشدة الحال سَعَة وغنى"):

وهذه بشارة للمعسرين، أن الله تعالى سيزيل عنهم الشدة، ويرفع عنهم المشقة. 🦋💚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- أحياناً نحتاج أن نُخاطر في السير على الدرب الذي عُدنا منه خائبين، لندرك مدى شجاعتنا في اجتياز الذي ظننا أنه لن ينتهي!📎🌻
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«لَم يعُد لديَّ ثقةً بأيِّ أحدٍ مِن العالَم الآن؛ فطمئِنِّي أو تعالَ نَبكي معًا». 💔

#أحمد_عبداللطيف.
لَا تهزِمك الأشياءُ التِي مَاتت، فأنتَ حيٌّ وهيَ لَا، ولَا تغلِبك الأشياءُ التِي لَم يعُد لهَا أيُّ أَثر، فأنتَ موجودٌ وهيَ لَا، وتحرَّك للأمَام، وانتَبه، واحتضِن بفرحكَ تلكَ النجاحاتِ الصَّغيرة التِي تكونُ أوَّل غيثِك، ثمَّ لَا تعُد لزيارةِ مواقِع ألمِك، ولَا تحدِّق فيمَا فاتَ، حتى لَا يسحرَ لكَ الشيطانُ ذكرياتِك، فيخيَّل إليكَ مِن سحرهِ أنهَا تسعىٰ.

- محمُود توفِيق. 🕊️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
ثم تدرُك في آخر الدرب أن هذا الطريق مَا اخترتهُ لنفسكَ، وأن ما كنت تظنهُ حلماً.. اتضح حين بلوغكَ إياه أنهُ مجردُ رؤيةٍ قاصرةٍ وتأثيرٍ مجتمعي بالِغ الأثر على طفلٍ ظنَّ أن الحياة ذاتَ لونين أسودٍ وأَبيض! ثم تكملُ السير علَّ هذا الطريق يكونُ بدايةً للغايةِ التي ترومُ بلوغها، وأن الانتهاء ماهو إلا الابتداءَ لخدمةِ هذه الأمة، برؤيةٍ أَفنت لتشرقَ معالمَها خُمُسَ عمرك!

الوعيُ غالٍ ياصديقي! سيستعملنا الله بإذنِه!






💭
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
....
تقول العرب في حكمها:

ثلاثةٌ يفرح بهنَّ الجسد وينمو:
- الطِّيب.
- والثَّوب اللَّيِّن.
- وشُرب العسَل.

وثلاثةٌ تورث الهُزال:
- شرب الماء البارِد على الرِّيق.
- والنَّوم من غير وطاء.
- وكثرة الكلام برفع الصَّوت.
🌌🚦
"لمن يسأل عن حالنا..
يشبه حالُنا الآن في مدينة رفح حالَ حفلات الإعدام الشهيرة اليومية، والنصف أسبوعية، والأسبوعية، التي كانت، وما زالت تنفذ في سجون سوريا والعراق على مدار سنوات طويلة، حيث يُسحب للإعدام عددٌ من السجناء في كل حفلة، بينما يلبس بقية المساجين، جميعُهم بُدَلَ الإعدام الحمراء ينتظرون دورهم، بلا حول لهم ولا قوة إلا الدعاء ورجاء الفرج من الله، وهم في غالبيتهم الساحقة من أهل السنّة.
وهكذا محافظة #رفح الآن، بل قُل، هكذا قطاع غزة جميعه، إلا أنّ حفلات الإعدام علانية يراها العالمُ كلُّه، وتُنقل صور المُعْدَمين بلا حرج ولا خوف ولا خشية من صحوة ضمير يؤثر ويمنع، وأنّ أكثر المُعْدَمين من الأطفال الصغار ومن النساء، وأنّ الإعدامَ بوفيهًا مفتوحًا على مدار الليل والنهار، وقد أُلْبِس جميعُ سكان رفح - قرابة المليون والنصف - من أمّة محمد - صلى الله عليه وسلّم - بُدَلَ الإعدام الحمراء، فليس هناك رضيع آمن، ولا طفل صغير، ولا امرأة كريمة، ولا فتاة تقية، ولا معاق مبتلى، ولا كفيف لا يرى، فالجميع في البلاء سواء.
وقد حدث ونحن نصلي الفجر في المسجد، فجر اليوم وفي الركعة الأولى، وما إنْ فرغ الإمام من قراءة الفاتحة، وشرع في القراءة بعدها، حتى سمعنا صوت قصف قوي مزلزل قريب جدًا منّا، حتى بلغ أنْ سمعنا صوت بعض آثاره تتطاير على المسجد، وبعدها أخذ أحدُ المسبوقين وقد وافق دخوله المسجد الضربةَ يحث الإمام على التعجيل في الصلاة قائلًا: عَجّل.. عَجّل!!
وما إنْ فرغنا من الصلاة حتى خرج المصلون على عجل لينظروا مكان القصف، وما وصلتُ إلى المكان إلا وهم يحملون أطفالًا منهم من أُعدم واستشهد، ومنهم من كست وجهه البرئ الصغير الدماء، ومنهم من يرتجف من الخوف والفزع والبرد، وقد كانوا نيامًا يحلمون بالهدنة التي استبشروا بها أول الليل، ولكنّهم لم يعلموا ما الذي يخطط له يهود، وما هي حقيقة يهود القرآنية، - وسبحان الله - أنْ كان صاحب البيت هو ذلك الرجل الذي قال للإمام: عَجّل، ولم يكن بين خروجه من البيت ودخوله المسجد إلّا #دقيقة واحدة!!
 وكان البيت يتكون من عدة طوابق يعيش فيه عدة أسر، وفيه من النازحين كما كلّ البيوت، وأصيبت البيوت الملاصقة للبيت المستهدف، وارتقى منها أناس، وحصل دمار كبير، ولا زال البحث عن مفقودين جاريًا إلى اللحظة لضعف الإمكانات، فالحديث يدور عن الإعدام بواسطة تدمير أسطح باطون مساحتها عشرات ومئات الأمتار وأعمدة باطون تزن أطنانًا تسحق وتفتت أبدانًا بشرية من لحم ودم..
وأصبحنا والحديث يدور عن إعدام عشرات الشهداء، وقصف استهدف 7 منازل، والليلة التي سبقت هذه كان هناك استهداف 11 منزلًا وإعدام العشرات وقتلهم فيها علانية..
هذا، والعالم لا يقيم وزنًا، ولا يحفل بهذه الدماء، ولا بالأنفس المؤمنة التي تزهق، وكأن عداد القتل لا يبدأ العمل إلا عند إعلان يهود اجتياحهم الرسمي لرفح، فالذي يهم الظلمة هو الوصول إلى تفاهمات ترضي عنجهية يهود وتُؤَمّنهم.
هذا حالنا لمن يسأل عن الحال، وهذا خبر ما عندنا، فأخبرونا عن حالكم، و ما دمتم عاجزين عن رفع الظلم عنّا، فلا أقلّ من أنْ تدعوا لنا أحياءً، وتترحموا علينا شهداءً."💔
تخيَّل أنَّ إنساناً مَا يتذكَّر كلماتٍ أثنيتَ بهَا عليهِ، فيقاومُ انهيارَه أمامَ زهدِ الآخرِين بهِ ورفضهِم لهُ.

تخيَّل أنَّ إنساناً مَا مرَّت عليهِ ساعَة ضاقَت بهِ الدُّنيا فيذكركَ ويهرعُ إليكَ، وهوَ يعلمُ أنهُ سيعودُ مِن عندكَ بغيرِ الوجهِ الذِي ذهبَ بهِ إليكَ.

تخيَّل أَن يضعَك أحدُهم فوقَ جرحهِ فيطِيب. 🤍

- محمُود توفِيق. 🕊️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
« زفـراتٌ مُبــعثـرةٌ.. 💭🌼️»
عن صوت القصف؟
ولا عن الإحساس في الانشاد؟
ولا عن ايش؟
اللهمّ غزّة ياربّ
💔💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
[يوم 8 مايو 1945م ارتكب الاستعمار الفرنسي مجزرةً داميةً في الجزائر، راح ضحيتها 45 ألف جزائري في يوم واحد!]

هؤلاء همُ القوم المتحضرون الذين يبغونكم الحضارة!



🌿
ٖ
هل تعِ بصدقٍ حينَ تنطق "توكّلتُ عليْك"..
أنك تفضي إلى حِمى آمِن!

أنك تَخرج مِن ضعفك إلى قوّة ربّك العَظيم!

تخرُج مِن ضيقك إلى سِعَته..
تخرُج منْ تلفِك إلى عافِيَتِه..
تخرُج منْ فراغِ حيلَتك إلى جَميل تدبيرِه.. تخرُج مِن فزعك إلى الأمن بمعيّته وكِفايته!



💜
HTML Embed Code:
2024/05/11 15:02:01
Back to Top