Channel: ڪسرت قلبۑ!"
ڪسرت قلبۑ!"
_قد ضعت مني-
فتشُ في زوايا الروحِ عنّي
فألقى أنني قد حارَ ظنّي
.
وأسمعُ وشوشاتي في حديثٍ
لذاتي خلفَ أفكارِ التمني
.
أراني عابراً كالطيفِ لكنْ
عبورَ الهاربين من التجنّي
.
أنا ما عدتُ أعرفني وكلّي
بِكلّي تائه قدْ ضعتُ منّي
فألقى أنني قد حارَ ظنّي
.
وأسمعُ وشوشاتي في حديثٍ
لذاتي خلفَ أفكارِ التمني
.
أراني عابراً كالطيفِ لكنْ
عبورَ الهاربين من التجنّي
.
أنا ما عدتُ أعرفني وكلّي
بِكلّي تائه قدْ ضعتُ منّي
"ماذا تفيدُ دموعُ الحزنِ تذرفها
أيُرجعُ الدمعُ ما أودىٰ بهِ القدرُ؟
كفكف دموعكَ إن الحُبَّ تقتلهُ
هذي الدموعُ علىٰ خديكَ تنحدرُ
نأسىٰ ونضحكُ للدنيا وإن صرُمتْ
عادت وفي فجرها الموعودُ منتظرُ
هي الحياةُ جمالٌ حينَ نعشقها
ويستطيبُ بعينِ العاشقِ السهرُ"
أيُرجعُ الدمعُ ما أودىٰ بهِ القدرُ؟
كفكف دموعكَ إن الحُبَّ تقتلهُ
هذي الدموعُ علىٰ خديكَ تنحدرُ
نأسىٰ ونضحكُ للدنيا وإن صرُمتْ
عادت وفي فجرها الموعودُ منتظرُ
هي الحياةُ جمالٌ حينَ نعشقها
ويستطيبُ بعينِ العاشقِ السهرُ"
هِيَ البدرُ إن جنَّ ليلُ الهوى
وشَمسُ الصَبابَةِ وقتَ الغُروب
ولا عيبَ فيها سِوى أنّها
تظُنُ الوِصالَ أشدَّ العُيوب.
وشَمسُ الصَبابَةِ وقتَ الغُروب
ولا عيبَ فيها سِوى أنّها
تظُنُ الوِصالَ أشدَّ العُيوب.
"إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ".. الصبر عبادة عظيمة جدًا
﴿ يومئذٍ تُحدّث أخبارها ﴾
الأماكن التي صليت بها أو استغفرت فيها أو ذكرت الله وعملت الخير بها؛ ستشهد لك، فاستكثر من شهود الله لك
الأماكن التي صليت بها أو استغفرت فيها أو ذكرت الله وعملت الخير بها؛ ستشهد لك، فاستكثر من شهود الله لك
ڪسرت قلبۑ!"
"ريحٌ، ظلامٌ شاسعٌ، مطرُ والنومُ حينَ يكادُ يعتذرُ ورسائلٌ عاديّةٌ جدّاً يجتازها كأصابعي النظرُ وملامح الجدرانِ شاحبةٌ ليست تُغيّرُ لونَها الصورُ وأنا على الكرسيِّ مهترئٌ أتعـودُ ؟ لا لكن سأنتظرُ."
"مطرٌ هنا مُتهاطِلُ
شخصٌ على الشُبّاكِ
يزفر همّه الباقي على صدر
الشعور يُماطِلُ
أرضٌ مُبللةٌ وذكرى عابرة
طيفٌ يمر ويختفي في لحظةٍ
فيُمِيتُ أولهُ ويُحيِي
آخره."
شخصٌ على الشُبّاكِ
يزفر همّه الباقي على صدر
الشعور يُماطِلُ
أرضٌ مُبللةٌ وذكرى عابرة
طيفٌ يمر ويختفي في لحظةٍ
فيُمِيتُ أولهُ ويُحيِي
آخره."
تارةً تجد نفسك قادرًا على حِمل مَا لا يَحتَمِل
و تارةً تختنق من الهواء .. !
و تارةً تختنق من الهواء .. !
"قلِقٌ أنا
و أُلِحّ دومًا في سؤالي
لكنّ شيئًا داخلي
دوماً يناديني و اسمعُ صوتهُ :
ثِق بالذي خلقَ السماءَ ولا تبالِ"
و أُلِحّ دومًا في سؤالي
لكنّ شيئًا داخلي
دوماً يناديني و اسمعُ صوتهُ :
ثِق بالذي خلقَ السماءَ ولا تبالِ"
HTML Embed Code: