TG Telegram Group Link
Channel: ڪسرت قلبۑ!"
Back to Bottom
مش كلكم رح تكونوا معي بالسنة الجديدة
بإذن اللّٰه التصفيات قوية جداً هالموسم
"إنْ عَادَ بَابٌ فَمَنْ يَأتِي بِطَارِقهِ؟
‏وَالبَيتُ إنْ عَادَ ؛ مَنْ يَأتِي بِمَنْ فِيهِ؟". .
رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب
فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ

فلم أدرِ من حيرتي فيهما
هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ

ولولا التورُّدُ في الوجنتين
وما راعني من سواد الشَّعَرْ

لكُنتُ أظنّ الهلالَ الحبيبَ
وكنتُ أظن الحبيب القمرْ.
احياناً من فنون الرد انك ما ترد.
"نُجَالِــسُ اللّيلَ والأفـكَارُ تَسرِقُنا
نُخاطِبُ النّجـمَ حِينًا كَي يُسَلّينا."
مُبارك عيدكم تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال يارب🤎🤎.
كل عام وأنتم بخير
‏ينعاد عليكم بالأُنس و المسرّات 🤍
ڪسرت قلبۑ!"
- تساؤل الليلة 🤎 .
لو قلتِ لي "أرجوكَ" قلتُ تدلَّلي
‏وطلبتِ مني مطلباً لم أبخلِ
‏كم مرةٍ حدثتِني عن وردةٍ
‏فزرعتُ في كفّيكِ ألفَيْ مشتلِ
‏حتى الهدايا أنتقيها كي أرى
‏فرحَ الصغارِ بوجهك المتهلِّلِ
‏أحببتُ فيكِ الحبَّ إلا أنّني
‏أدري بأنَّكِ في النهاية لستِ لي.
اللهم صبراً علئ ماتُحط بهِ خُبرَ 🍂
ڪسرت قلبۑ!"
- تساؤل الليلة 🤎 .
‏يا غائِبًا بلِقائهِ وَكِتابهِ
‏هَل يُرتجى مِن غَيبتكَ إِيابُ ؟
ڪسرت قلبۑ!"
- تساؤل الليلة 🤎 .
فكيفَ أحيا وتحتَ الأرضِ أوردتي
‏وفي الترابِ مِنَ الأحبابِ لي مُدنُ؟.
مثل اللي يقول للعالم "ماعليه"و كل العالم عليه.
اللَّهُمَّ أرِنا في بني صهيون آيات أشدّ وأعظم مما نزل في آبائهم الأولين.. اللهم أمين .
ڪسرت قلبۑ!"
- تساؤل الليلة 🤎 .
يا نَاشرينَ المِسكَ عندَ سلامِكُم
هَلّا أطَلتُم في السّلامِ قلِيلَا ؟
ڪسرت قلبۑ!"
- تساؤل الليلة 🤎 .
‏هل من طبيبٍ لداءِ الحُب أو راقي؟ .
السلام عليكم
ها قَد مَررَتُ حُباً
هَل من مشتاقٍ بَعدِ غياب🌝💔
ڪسرت قلبۑ!"
السلام عليكم ها قَد مَررَتُ حُباً هَل من مشتاقٍ بَعدِ غياب🌝💔
وعليكمُ وعلى قلوبكم سلامٌ من الله ورحمةً وحبّ
أهلًا ومرحبًا بمَن مرَّ حبًا

مِن فَرطِ مَا أَشتَاقُ صِرتِ بِسَجدَتِي
أَدعُو السَّمَاءَ لِلَحظَةٍ أَن تُمطِرَك🌚🤍🤍.
يا مَنْ سَقانِي كأسَ حُبِّه هَا أنا
‏ما بينَ وجْدي واشتياقي والعَنا
‏ذُقتُ الهنَا حينَ التقيْنا لحظةً
‏ومُذ افترقنَا ، لا سُرورَ ولا هَنا
‏ماذا جرى أيْنَ الوِصالُ وأيْنَ ما
‏قدْ قِيل في يَومِ التَّلاقِي بَيننا
‏فالبعدُ يَجرحُ كلَّ قلبٍ عَاشقٍ
‏جرْحًا كحَدِّ السَّيف أو حَدِّ القنَا
"كانت لنا ألواننا متى انسكبنا في السواد؟"..
HTML Embed Code:
2025/06/27 04:32:44
Back to Top