فلا تحقرنّ الدّعاءَ ، ولا تنفك عنه ما وسعك جهدك ووقتك، فذاك ثغرٌ عظيم، يُنزل من السماوات شآبيب الفتحِ والسكينة، وتُؤتى به المغانم ويخسأ العدوّ -بإذن الله-، فرابط على ثغرك، ولا يحرمنك الشيطان باب فلاحك، وتحرى مواطن الإجابة وأثخن في أعداء الله بمجانيق الدعاء!
قال ابن تيمية: «القتال يكون بالدعاء كما يكون باليد».
>>Click here to continue<<