أنا لن أحدّثك عن أحوال أهلنا في غزّة، ولن أردد كلمات قد أغنت عنها ملايين الفيديوهات ..
أسألك باللّه يا أخي، أما يحزنك حالهم؟ أما يبكيك كربهم؟ جراحهم؟ دماؤهم؟ عجزهم؟ خوفهم؟ بردهم؟ جوعهم؟! ..
أما آلمك أن تنتهك وتقتّل أمّة الإسلام أمام ناظريك وسمعك؟
أتستكثر عليهم ركعتين تدعو بها الله أن ينصرهم؟ ويرفع هذا البلاء عنهم؟
قم بالله عليك! ماذا تنتظر! إذا لم تحركك هذه الجراح فأي شيء يستنفر همّتك!
إنّها أمّة يا صاحبي.. أفلا تقوم!
>>Click here to continue<<