TG Telegram Group Link
Channel: ‌‏Confusion - ارتباك
Back to Bottom
‏التساؤول الملازم لكل الليالي الثقيلة على لسان أحمد بخيت
‏" كل هذا الليل.. كيف أضيئُه وحدي؟ "
‏شعرت بالغربة وأنا في وطني، وسط بيتي، في قلب غرفتي، مستلقٍ على سريري. أين يكمن الإنتماء إذًا ؟
‏أهدرت عمري في الإشاحة بوجهي عن ماهو جلي القصد، كم أجهدني أن لا أعرف.
‏"إنه لفظيع أن تخشى المكان الذي أحببته يوماً ما، تخاف ظلال شيء، كانت حقيقته يوماً ما، أمانك".
‏"كنت أخشى رسالة الوداع،
‏وكان الوداع بلا رسائل"
‏"لقد أخذَ الأمرُ مني قلبًا كاملاً."
‏”إن الحظ يبتسم لمن كان جريئًا شجاعًا.“
‏"قضيت أيامًا دون أن يعلم أحد بما أشعر به، مرت سنين طوال ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي."
‏لقد نجحت في تكوين حياة لا تدين لأحد بشيء .. ولا يمكنها أن تكون مصدر شرٍّ لأحد.
‏"أمضى نصف عمره يبحث عن الأجابة الصحيحة.
‏عندما وجدها.. اكتشف أنه يتبع السؤال الخطأ."
‏”في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنهُ اعتاد، غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس. يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلمًا كالشوكة، كالغربة.“
‏“وتأتي عليَّ ساعةٌ لو أنَّ رأسي في يدي نَبذتُهُ"
‏"يموت الإنسان على قيد الحياة
‏مختنقًا برغبته الملحّة
‏في العيش كما يريد، لا كما تريد الظروف"
‏"كل الأشياء أضاءت لي إشارة الحذر، لكن قلبي لا يُريد أن يخافك"
‏"حائرًا، كمن يريد أن يقول أشياء كثيرة ويريد أن يبقى صامتًا"
‏"لا داعي للقلق، أنا أُجيد التجاوز بخفة على كل حال، الأمور تأخذ حجمها العملاق في البداية فقط، وتصبح صغيرة جدًا بالنهاية."
‏لم يفعل شيء صمتِي ولكن إِكتَظّت الروح بِالرُضوض
‏في بعض الأحيان، أو بالأصح في "أندرّ" اللحظَات تشُعر بأنك تستَاحش بيتُك، غرفتك، ومكَان مبيتُك، وهذا الشعور الذي لطَالما تجنبت أن أشُعر بهِ ولكن في نهاية المَطاف تمكن منِّي.
‏مبارك عليكم الشهر الفضيل، جعلنا الله وإياكم ممّن أحسن صيامه وقيامه .
يارب.. إنَّ والدينا هم الأحبّ إلى قلوبنا، وخير من أحسن إلينا، اللهم احفظهم لنا كتفًا وسندًا وبركةً وأمانًا في أيّامنا، وبارك في أعمارهم وأرزاقهم، واغفر لهم، وجازهم عنّا خير ما جزيت مُحسنًا عن إحسانه، ووالدًا عن ولده.
HTML Embed Code:
2024/04/30 17:32:02
Back to Top