TG Telegram Group Link
Channel: زَهرات
Back to Bottom
أعلم إنك تفتقدني ، لكنك
لا تبحثَ عني ، إنكَ تحُبني
ولا تَخبرني و ستظل كما أنت
صمتك يقتلني ..
زَهرات
أعلم إنك تفتقدني ، لكنك لا تبحثَ عني ، إنكَ تحُبني ولا تَخبرني و ستظل كما أنت صمتك يقتلني ..
ولكنني متأكد من شيءٍ
واحد على الأقل هو
قيمتك عندي ، كُل ما بداخلي يندفع
لك بشراهة ، لكن
مظهري ثابت .
جئتُكَ مِن كُل منافي العُمر
أنامُ على نفسِي مِن تعبي !
لا أنتَ بعيد
فأنتظرك
ولا أنتَ قريب
فألقاكَ
ولا أنتَ لي
فيطمئن قلبي
ولا أنا محرومّ منكَ
لأنساك
أنتَ في منتصفِ كُل شيء
ولكنني أحبك
لأن الأشياء
معك دافئة وحقيقية
ولأني معك أنت فقط
شعرتُ بكُل شيء
لم أشعر به من قبلِ .
وفي بحرِ عينيكَ هامت كُل أشواقي
يا قَمري أنت ، هلَ تَنوي أغراقي ؟
كنتُ أمطر مشاعر
لشخص كانَ يحملُ مظلة ..
لكَ منيِ ما اراهُ منكَ ،
أنا ذو ودٌ لمِن دامَ وده .
عُش ضاحكاً مهما شُقيت
إنَ الجروحَ بصوتِ
الضحك تلتئمُ
ولكنكَ لم تحبْني
رُبما أُعجبت بي
بأندماجنا سَوياً
وأحاديثنا اللامُتناهية
رُبما أعجبكَ مظهري
أو صوتي ، أهتمامي بكَ
وأنتباهي لكَ ، لكنهُ لم يَكُن حباً
الجميع يشعر هكذا أتجاه الجميع
انت لم تحُبني ، أحببتَ حُبي لك .
أنا عاوزة أشرب كوباية شاي
وأنت ماسك أيدك فأيدي
وقاعدين في حتة مفيهاش حد
وبنتكلم كلام عبيط اوي
وكلما تمر دقيقة تقوم تقولي
بحبك
أنتَ لا تعلم كم مرةٍ
وضعتُ سيناريو عناقك
كم مرةٍ صغتُ بأفكاري
حججاً لأمسك فيها يدك
كم مرةٍ تمنيتُ ألا تنتهي
الدقيقة التي سأنظرُ فيها نحوكَ
وكم مرةٍ يا تُرى سأرغبُ بتقبيلك .
لا تُحبني بطريقةً عادية
فأني أستحق أن تجلسَ أمام منزلي
لساعاتٍ ، لتراني بضعة ثواني فقط !
أستحق ،
أن تختارَ لي الزهور بعنايةٍ ،
أن تعلم ما هو معنى لون
تلك الزهرة التي أمُسكها
أن تُفكرَ كيف تُفسر شخصيتي المُعقدة
أن تتحدث دائماً عن لمعاني المُلفت
بالغ بي
في الليلة التي أخبرتني فيها أنك
تحبني ، نمت فوق السطح
لم تسع البيت أجنحتي
لمحتُك دقيقة واحدة
كُنت على عجلٍ حينها
أعدتُ النظر سريعاً
ولا أعلم كم ثانية مكثتُ محدقاً
بوجهك
ومنذ ذلكَ اليوم
وأنا متبعثر بما لِمحت .
صَدقني .. ليس هناكَ ألم عظيم
ولا ندم ولا ذكريات ،
كُل شيء يُنسى
حتى الحُب العظيم

- ألبير كامو
لو كَان بيني وبينك
خطوة وحدة
مش أنا اللي همشيها
المرة دي .
مقتولاً أنت
يا من ركضت وراء حبك
واهمًا أن نفسك هناك
فوجدتها تُنحر ..

- أيهم رياض
HTML Embed Code:
2024/05/16 23:54:17
Back to Top