على ماقال بدر بن عبدالمحسن "كنّ السهر دربٍ عليه بتجيني! ولا ودي أقطع درب لاماك برقاد" — أو "أخاف مره يجيبك فجر وأنامه"

"سكينة صبح مرّتني فجر وأروت ظمأ الظميان
‏خذتني للطريق اللي حضني عن متاهّاتي"

الحلم ياتيني بزولك و أراعيه و في كل حلم أقوم قبل أتحفاه

تضحك الدنيا بوجهي كل ما يضحك لي واحدٍ من وسط صدري ما خذا إلا قسمه

‏يارب مايمركم الشخص الي من شدّة خذلانه لكم يراودكم سؤال"يعني إحساسي الوافي قصّر"؟

‏حظ اللي انت بينهم واللي يشوفونك اييييه بالله حظهم

‏"من يوم جيت و أنا أشوفك حياة و مصير
‏—— يا دعوةٍ مستجابه بعد طول إنتظار"

الحمدلله بلا سبب ولا طلب الحمدلله حمداً كاملاً على نعمه وأفضاله التي لا تعُد ولاتحصى

‏مسكين الإنسان وهو قاعد يداري حرائق جوفه ويعدّي أيامه وهو يكتم كل خوفه محدٍ عن جمرة فؤاده درى ولا عن شتات داخله كان له ذرى

‏أجاهد مزاجي من الحّده ، وغثاء الأيام
- شعار المرحلة

‏"تعلمت السهر بعدك وأنا قبلك رفيق النوم
‏ولا جاب السهر طيفك ولا عوّد علي نومي"

يامرحبا ياشعشّعة
نور الاصباح
‏يامرحبا ياذعذعة
كل بستان
‏بالقلب لكِ مدهل
ومربّا ومرواح
‏وبالعين كنك حايل بعين عثمان

‏يا إنسان ..لما يختارك إنسان تكون له مرسى لأنه تعب من بحر حياته صيّر له مرسى لاتصير لئيم

حالة من الحب اسمها
‏« منوتي ليتك معي »
‏في كل لحظة مدهشة وكل مكان خلّاب وكل فكرة عبقرية شاردة وكل مشهد مضحك وكل بسمة خافته وكل لفحة هواء باردة

‏لييييييييييتك معي

ناجح في إخفاء حزنه فاشل في تجاوزه

حال الموقف اللي صار : يوم صادفته ، تلعثمّت وهليت دمعي شوق وأنا قصدي أهلي بّه .. وراح وانا من الحسايف للحين أجر ونيني