TG Telegram Group Link
Channel: ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Back to Bottom
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
عَجبًا يا بنَ أبي طالِب..!🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أسعدُ النّاس مَنْ عرفَ فضلنا، وتقرّب إلىٰ الله بنا، وأخلصَ حبّنا، وعمل بما إليهِ ندبنا، وانتهىٰ عمّا عنه نهينا؛ فذاكَ منّا وهو في دار المقامة معنا. » عَن مَولَانَا أَمِير المُؤمنين عليّ صَلواتُ اللهِ عَليه💛"
«ليست البنت بضاعة بيد الاب والجد يملكان التصرف فيها تبعاً لرغبتهما، بل اللازم عليهما ملاحظة مصلحتها وحاجتها الطبيعية للزواج وإن خرجا بذلك عن مقتضى العرف والعادة. بل تسقط ولايتهما على البنت مع منعهما لها من التزويج بنحو يضر بها عرفاً. كما تسقط ولايتهما بتعذر استئذانهما لمرض أو غيبة طويلة أو نحوهما، وحينئذٍ تستقل بنفسها بالتزويج ولا تحتاج إلى إذن أحد حتى الحاكم الشرعي.»
•مِنهَاجُ الصَّالِحين، ج٣، مَسَألَة: ٦٩ فتَاوَىٰ السَّيِّد مُحَمّد سَعيد الطَّبَاطَبَائِي الحَكيم (رحمهُ الله)
"الفلاسفَة وَالعُرفَاء لديهم جَهل فِيمَا يَخوضون فِيه وتعصب لرموزهم فلا يُستغرب مِنهم عدم ذمهم لرموزهم ولمَا لديهم مِن إنحرافات فمَن يقول بِعبَادةِ العِجل مثل إبن عربي ومَعَ ذلِك يُقدّسونهُ! ومَن يَدعو لعِشقِ المَخلوق مِثل مُلّا صدرا ومع ذلك يسمونهُ صَدر المُتألهين مَاذا تَتوقع وترجو مِنهم!؟"
•قنَاةُ البُرهَان فِي بيَانِ أوهَام الفلسفَة والعرفَان.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«..فَمَا أَسْرَعَ مَا يَأْتِيكُمُ الْفَرَجُ»
"بِرّ فَاطِمَة وَولدهَا صَلواتُ اللهِ عَليهم♥️"

مَعَانِي الْأَخْبَارِ، وَالْعِلَلُ، بِالْإِسْنَادِ الْمُتَقَدِّمِ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي نَصْرٍ، عَنْ عِيسَى بْنِ مِهْرَانَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ: «أَتَدْرِي مَا تَفْسِيرُ "حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ" قَالَ: قُلْتُ: لَا قَالَ: دَعَاكَ إِلَى الْبِرِّ، أَتَدْرِي بِرَّ مَنْ؟ قُلْتُ: لَا، قَالَ: دَعَاكَ إِلَى بِرِّ فَاطِمَةَ وَوُلْدِهَا عليهم السلام.»

•بِحَارُ الأَنوَار: ج٨١، صَ١٤١'
ــــــــــــــــــــــــــــــ
‹مَعَانِي الأَخبَار: ٤٢، » عِلل الشَّرائِع: ج٢، صَ٥٦›
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
..فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ الله شَأْنا مِنَ الشَّأْنِ!.
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
..فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ الله شَأْنا مِنَ الشَّأْنِ!.
أسعد اللهُ أيّامكم بِذكرىٰ مَولدها الطّاهِر.☁️
بَابُ الرَّغْبَةِ وَالرَّهْبَةِ وَالتَّضَرُّعِ وَالتَّبَتُّلِ وَالِابْتِهَالِ• وَالِاسْتِعَاذَةِ وَالْمَسْأَلَةِ‌: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام، قَالَ: «الرَّغْبَةُ أَنْ تَسْتَقْبِلَ بِبَطْنِ كَفَّيْكَ إِلَى السَّمَاءِ؛ وَالرَّهْبَةُ أَنْ تَجْعَلَ ظَهْرَ كَفَّيْكَ إِلَى السَّمَاءِ. وَقَوْلُهُ: ﴿وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً﴾ قَالَ: الدُّعَاءُ‌ بِإِصْبَعٍ وَاحِدَةٍ تُشِيرُ بِهَا، وَالتَّضَرُّعُ تُشِيرُ بِإِصْبَعَيْكَ وَتُحَرِّكُهُمَا، وَالِابْتِهَالُ رَفْعُ الْيَدَيْنِ وَتَمُدُّهُمَا وَذلِكَ عِنْدَ الدَّمْعَةِ، ثُمَّ ادْعُ.»
ــــــــــــــــــــــــــــ
•«الرغبة»: السؤال والطلب. و«الرهبة»: الخوف والفزع. و«التضرّع»: التذلّل والمبالغة في السؤال. و«التبتّل»: الانقطاع إلى عبادة الله وإخلاص العمل له، وأصله من بتلت الشي‌ء: قطعته؛ ومنه سمّيت فاطمة عليها‌السلام البتول؛ لانقطاعها إلى الله عزّ وجلّ. و«الابتهال»: أن تمدّ يديك جميعاً، وأصله التضرّع والمبالغة في الدعاء، ويقال في قوله تعالى: (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) أي نخلص في الدعاء. » الكَافِي الشَّرِيف.
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Photo
«كَائِناً مَا كَانَ!»
"قَالَ: خَرَجَ عَنِ النَّاحِيَةِ الْمُقَدَّسَةِ: مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلَى اللَّهِ حَاجَةٌ فَلْيَغْتَسِلْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ نِصْفِ اللَّيْلِ وَيَأْتِي مُصَلَّاهُ.. وَيَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقْضِي حَاجَتَهُ الْبَتَّةَ كَائِناً مَا كَانَ إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ .. ثُمَّ يَسْجُدُ وَيَسْأَلُ حَاجَتَهُ وَيَتَضَرَّعُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى فَإِنَّهُ مَا مِن مُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ صَلَّى هَذِهِ الصَّلَاةَ وَدَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ إِلَّا فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ لِلْإِجَابَةِ وَيُجَابُ فِي وَقْتِهِ وَلَيْلَتِهِ كَائِناً مَا كَانَ وَذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ."
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Photo
بَابُ الرَّغْبَةِ وَالرَّهْبَةِ وَالتَّضَرُّعِ وَالتَّبَتُّلِ وَالِابْتِهَالِ• وَالِاسْتِعَاذَةِ وَالْمَسْأَلَةِ‌: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام، قَالَ: «الرَّغْبَةُ أَنْ تَسْتَقْبِلَ بِبَطْنِ كَفَّيْكَ إِلَى السَّمَاءِ؛ وَالرَّهْبَةُ أَنْ تَجْعَلَ ظَهْرَ كَفَّيْكَ إِلَى السَّمَاءِ. وَقَوْلُهُ: ﴿وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً﴾ قَالَ: الدُّعَاءُ‌ بِإِصْبَعٍ وَاحِدَةٍ تُشِيرُ بِهَا، وَالتَّضَرُّعُ تُشِيرُ بِإِصْبَعَيْكَ وَتُحَرِّكُهُمَا، وَالِابْتِهَالُ رَفْعُ الْيَدَيْنِ وَتَمُدُّهُمَا وَذلِكَ عِنْدَ الدَّمْعَةِ، ثُمَّ ادْعُ.»
ــــــــــــــــــــــــــــ
•«الرغبة»: السؤال والطلب. و«الرهبة»: الخوف والفزع. و«التضرّع»: التذلّل والمبالغة في السؤال. و«التبتّل»: الانقطاع إلى عبادة الله وإخلاص العمل له، وأصله من بتلت الشي‌ء: قطعته؛ ومنه سمّيت فاطمة عليها‌السلام البتول؛ لانقطاعها إلى الله عزّ وجلّ. و«الابتهال»: أن تمدّ يديك جميعاً، وأصله التضرّع والمبالغة في الدعاء، ويقال في قوله تعالى: (ثُمَّ نَبْتَهِلْ) أي نخلص في الدعاء.
» الكَافِي الشَّرِيف.
عن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام:

كَمَا أَنَّ الشَّمْسَ وَاللَّيْلَ لَا يَجْتَمِعَانِ كَذَلِكَ حُبُّ اللَّهِ وَحُبُّ الدُّنْيَا لَا يَجْتَمِعَانِ

المصدر:
كتاب غرر الحكم ودرر الكلم
عن الإمام الصادق عليه السلام:
لمّا سَألَهُ بُكيرٌ عن اللعبِ بالشَّطرَنجِ: إنّ المؤمنَ لَفي شُغُلٍ عنِ اللعبِ.


المصدر:
كتاب ميزان الحكمة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بَلغت السيدة فاطِمة المعصومة (عليها السلام) في مُقتبلِ عُمرها مقامًا مكّنها من أن تجيب الشِّيعَة عَن أمور دينهم عندما جاءوا إلىٰ المَدينَة ووجدوا حُجّة الله الإمام الكاظم عليهِ السَلام مُسافرًا ومعهُ ولده الإمَام الرِّضَا (عَلَيهِ السلَام)، وَقد حَظت أجوبتها بِرِضا أبيها وإعجابه. وعندما رأىٰ الإمام الكاظم (عليه السلام) أجوبة السيّدة فاطِمة علىٰ تلكَ المَسَائِل، فرِحَ الإمام بذلك وقال ثلاثًا: "فِدَاهَا أَبُوهَا." •مَنْقُول.
•مَوسُوعَةُ الكلِمَة: 📖 كَلِمَةُ الإمَام المَهدِيّ عليهِ السَّلام. لآية اللّه الشهيد السّيِّد حَسَن الحُسَينيّ الشِّيرَازِي قُدّس سِرّه.
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
•مَوسُوعَةُ الكلِمَة: 📖 كَلِمَةُ الإمَام المَهدِيّ عليهِ السَّلام. لآية اللّه الشهيد السّيِّد حَسَن الحُسَينيّ الشِّيرَازِي قُدّس سِرّه.
"..فليَعمَل كُلُّ امْرِئٍ مِنْكُمْ مَا يَقْرُبُ بِهِ مِنْ مَحَبَّتِنَا، وَلِيَتَجَنَّبَ مَا يُدْنِيهِ مِنْ كَرَاهِيَتِنَا وَسَخَطِنَا، فَإِنَّ أمرنا بغتة فجأة حِين لَا تَنْفَعُهُ تَوْبَةٌ، وَلَا يُنَجِّيهِ مِنْ عِقَابِنَا نَدَمٌ عَلَى حَوْبَةٍ.."
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
•مَوسُوعَةُ الكلِمَة: 📖 كَلِمَةُ الإمَام المَهدِيّ عليهِ السَّلام. لآية اللّه الشهيد السّيِّد حَسَن الحُسَينيّ الشِّيرَازِي قُدّس سِرّه.
«..وَلَوْ أَنَّ أَشْيَاعَنَا وَفَّقَهُمُ اللَّهُ لِطَاعَتِهِ، عَلَى اجْتِمَاعٍ مِنَ الْقُلُوبِ فِي الْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ عَلَيْهِمْ، لَمَا تَأَخَّرَ عَنْهُمُ الْيُمْنُ بِلِقَائِنَا، وَلَتَعَجَّلَتْ لَهُمُ السَّعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنَا، عَلَى حَقِّ الْمَعْرِفَةِ وَصِدْقِهَا مِنْهُمْ بِنَا، فَمَا يَحْبِسُنَا عَنْهُمْ إِلَّا مَا يَتَّصِلُ بِنَا مِمَّا نَكْرَهُهُ، وَلَا نُؤْثِرُهُ مِنْهُمْ‏، وَاللَّهُ الْمُسْتَعانُ‏، وَهُوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ‏ وَصَلَوَاتُهُ عَلَى سَيِّدِنَا الْبَشِيرِ النَّذِيرِ، مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ.» •بِحَارُ الأَنوَار..💔'
HTML Embed Code:
2024/05/12 22:50:10
Back to Top