TG Telegram Group Link
Channel: ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Back to Bottom
«..أَكْثِرُوا مِنَ الدُّعَاءِ، فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ مِنْ عِبَادِهِ الَّذِينَ يَدْعُونَهُ، وَقَدْ وَعَدَ عِبَادَهُ الْمُؤْمِنِينَ الِاسْتِجَابَةَ، وَاللَّهُ مُصَيِّرُ دُعَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَهُمْ عَمَلًا يَزِيدُهُمْ بِهِ فِي الْجَنَّةِ.
وَأَكْثِرُوا ذِكْرَ اللَّهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ فِي كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فَإِنَّ اللَّهَ أَمَرَ بِكَثْرَةِ الذِّكْرِ لَهُ، وَاللَّهُ ذَاكِرٌ مَنْ ذَكَرَهُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَذْكُرْهُ أَحَدٌ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَّا ذَكَرَهُ بِخَيْرٍ.
وَعَلَيْكُمْ بِالْمُحَافَظَةِ عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى‏ وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ‏، كَمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ الْمُؤْمِنِينَ فِي كِتَابِهِ مِنْ قَبْلِكُمْ. وَعَلَيْكُمْ بِحُبِّ الْمَسَاكِينِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِنَّ مَنْ حَقَّرَهُمْ وَتَكَبَّرَ عَلَيْهِمْ فَقَدْ زَلَّ عَنْ دِينِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَهُ حَاقِرٌ مَاقِتٌ..»

•مِن رِسٰالَةِ إمَامنَا الصَّادِق صَلواتُ اللهِ عَلَيه إِلَىٰ جَمَاعَةِ شِيعَتِهِ وَأَصْحَابِهِ.| بِحَارُ الأَنوَار: ج٧٥، صَ٢٩٤›
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Photo
"رَغمَ سِنِّهِ الّذي تجاوزَ المَائة عام، إلا انّهُ يملكُ همّةً قلّ مثيلهَا." المَرجع الدّينيّ الكَبير سمَاحَة آيَة الله العُظمَىٰ الشَيخ حسَين الوَحيد الخُرَاسٰانِي «مُدَّ ظِلُّه الوَارف» مُتقدمًا مَسيرَة المُعزين فِي إحيَاء ذِكرَىٰ شهَادة مَولانَا الصَّادِق «صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه.» قُم المُقدّسَة.
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Photo
•مُقتَطفَات مِن كتَاب أحكَام النِّسَاء.
مُطَابقَة لِفتَاوَىٰ المَرجع الدّينيّ الكَبير سمَاحَة آيَة الله العُظمَىٰ الشَيخ حسَين الوحيد الخُرَاسٰانِي حفظهُ الله تَعَالَىٰ.
'
"أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكَ صَغِيراً وَأَكْمَلَ لَكَ عُلُومَهُ كَبِيراً وَأَنَّكَ حَيٌّ لَا تَمُوتُ حَتَّى تُبْطِلَ الْجِبْتَ وَالطَّاغُوتَ.."

•مِن زيَارة لمَولَانَا صَاحِب الأَمر صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعجَّل الله تعالىٰ فرجهُ الشَّرِيف.
وَرَوَى مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ رَفَعَهُ، عَنِ الزهري قَالَ: طَلَبْتُ هَذَا الْأَمْرَ طَلَباً شَاقّاً حَتَّى ذَهَبَ لِي فِيهِ مَالٌ صَالِحٌ، فَوَقَعْتُ إِلَى الْعَمْرِيِّ وَخَدَمْتُهُ وَلَزِمْتُهُ وَسَأَلْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ عَنْ صَاحِبِ الزَّمَانِ عليه السلام، فَقَالَ لِي: لَيْسَ إِلَى ذَلِكَ وُصُولٌ، فَخَضَعْتُ فَقَالَ لِي: بَكِّرْ بِالْغَدَاةِ، فَوَافَيْتُ‏ فَاسْتَقْبَلَنِي وَمَعَهُ شَابٌّ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ وَجْهاً، وَأَطْيَبِهِمْ رَائِحَةً بِهَيْئَةِ التُّجَّارِ، وَفِي كُمِّهِ شَيْ‏ءٌ كَهَيْئَةِ التُّجَّارِ.
فَلَمَّا نَظَرْتُ إِلَيْهِ دَنَوْتُ مِنَ الْعَمْرِيِّ فَأَوْمَأَ إِلَيَ‏، فَعَدَلْتُ إِلَيْهِ وَسَأَلْتُهُ فَأَجَابَنِي عَنْ كُلِّ مَا أَرَدْتُ، ثُمَّ مَرَّ لِيَدْخُلَ الدَّارَ -وَكَانَتْ مِنَ الدُّورِ الَّتِي لَا يُكْتَرَثُ‏ لَهَا- فَقَالَ الْعَمْرِيُّ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَسْأَلَ سَلْ فَإِنَّكَ لَا تَرَاهُ بَعْدَ ذَا، فَذَهَبْتُ لِأَسْأَلَ فَلَمْ يَسْمَعْ وَدَخَلَ الدَّارَ، وَمَا كَلَّمَنِي بِأَكْثَرَ مِنْ أَنْ قَالَ: "مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ أَخَّرَ الْعِشَاءَ إِلَى أَنْ تَشْتَبِكَ النُّجُومُ‏، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ أَخَّرَ الْغَدَاةَ إِلَى أَنْ تَنْقَضِيَ النُّجُومُ‏ وَدَخَلَ الدَّارَ."
•كِتَابُ الغيبَة للشَيخ الطُّوسِي رحمهُ الله.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عَجبًا يا بنَ أبي طالِب..!🤍
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
عَجبًا يا بنَ أبي طالِب..!🤍
"..فرَمَىٰ الكَافِرُ نَفسَهُ إلَىٰ الأرض."
Forwarded from مِن آل هَاشِم
.
من خلال السؤالين أعلاه، وضحنا لماذا خرجت السيدة فاطمة والسيدة زينب عليهما السلام، وان خروجهما له ضرورة قصوى أبرزها حماية إمام زمانهم من القتل، إضافة لضرورات دينية أُخرى.

لذلك، لا تجعلوا خروجهما مبرراً للإِختلاط شتان بين خروجهما وبين الإِختلاط الذي يحصل الآن.

الآن في كل اختلاط في حفل، ندوة، مهرجان بل حتى في الكروبات، إذا اعترض المؤمن يأتيه الجواب مباشرة (السيدة زينب خطبت بمجلس يزيد والسيدة الزهراء خطبت بالمسجد)، مع أنه لا يوجد أي تشابه إطلاقاً بين الأمرين، فالسيدة الزهراء وزينب كانت لهما ضرورة حرجة جداً منها إنقاذ حياة إمام زمانهم.

أما الآن في زمننا، فليس هنالك أي ضرورة للإِختلاط.

إذا تردون تسوون حفلات مهرجانات كروبات مختلطة سووا على راحتكم لكن لا تبررون فعلتكم بسيدتي الطهر والعفاف.
•نَهجُ البَلَاغَة.
فَقَامَ الْحَسَنُ عليه السلام فَقَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاحِدِ بِغَيْرِ تَشْبِيهٍ، الدَّائِمِ بِغَيْرِ تَكْوِينٍ الْقَائِمِ بِغَيْرِ كُلْفَةٍ، الْخَالِقِ بِغَيْرِ مَنْصَبَةٍ، الْمَوْصُوفِ بِغَيْرِ غَايَةٍ، الْمَعْرُوفِ بِغَيْرِ مَحْدُودِيَّةٍ الْعَزِيزِ لَمْ يَزَلْ قَدِيماً فِي الْقِدَمِ، رُدِعَتِ الْقُلُوبُ لِهَيْبَتِهِ، وَذَهِلَتِ الْعُقُولُ لِعِزَّتِهِ وَخَضَعَتِ الرِّقَابُ لِقُدْرَتِهِ، فَلَيْسَ يَخْطُرُ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ مَبْلَغُ جَبَرُوتِهِ، وَلَا يَبْلُغُ النَّاسُ كُنْهَ جَلَالِهِ، وَلَا يُفْصِحُ الْوَاصِفُونَ مِنْهُمْ لِكُنْهِ عَظَمَتِهِ، وَلَا تَبْلُغُهُ الْعُلَمَاءُ بِأَلْبَابِهَا، وَلَا أَهْلُ التَّفَكُّرِ بِتَدْبِيرِ أُمُورِهَا، أَعْلَمُ خَلْقِهِ بِهِ الَّذِي بِالْحَدِّ لَا يَصِفُهُ‏، يُدْرِكُ الْأَبْصارَ وَلَا يُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ، وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ عَلِيّاً بَابٌ مَنْ دَخَلَهُ كَانَ مُؤْمِناً، وَمَنْ خَرَجَ مِنْهُ كَانَ كَافِراً أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ.
فَقَامَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام وَقَبَّلَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ قَالَ: (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.) ‹•بِحَارُ الأَنوَار.›
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'
كِتَابٌ قيّم » سمَاحَة السَّيِّد محَمّد رِضا
شَرف الدِّين حفظهُ الله.
.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: لَقِيَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ (عليهما السلام) عَبْدَ اللَّهِ بْنَ جَعْفَرٍ فَقَالَ: "يَا عَبْدَ اللَّهِ كَيْفَ يَكُونُ الْمُؤْمِنُ مُؤْمِناً وَهُوَ يَسْخَطُ قِسْمَهُ، وَيُحَقِّرُ مَنْزِلَتَهُ وَالْحَاكِمُ عَلَيْهِ اللَّهُ، وَأَنَا الضَّامِنُ لِمَنْ
لَمْ يَهْجُسْ فِي قَلْبِهِ إِلَّا الرِّضَا أَنْ يَدْعُوَ اللَّهَ فَيُسْتَجَابَ لَهُ." ‹•بِحَارُ الأَنوَار.›
HTML Embed Code:
2024/06/06 09:17:43
Back to Top