عشرون عامًا
وقلبي جالسٌ في محطة الانتظارات
لم يسأم ولم يضجر
مكتظ مثل حيوان في البراري
عشرون عامًا
وأنا أحمل أوجاعي فوق ساق الأمل المبتوره
وأغادر المنزل حافيًا
من القدم الاصطناعية،
عشرون عامًا
وأنا أركض في أحلامي
أريد التقاط امرأة أحببتُها
في طفولتي.
>>Click here to continue<<