‏ما وددت شيئًا في حياتي مثلما وددت ألاّ ينتهي دوري في حياة من أحب، ألاّ أقف وحدي في قصة كانت لاثنين

علموا الناس كيف يستمعون الى الموسيقى ، وحينئذ لن نحتاج الى السجون .
- لانس

تقبل الله صيامكم وكل عام وانتم بالف الف خير اتمنى ان يكون عيداً مباركاً لكم ولأحبائكم واسئل الله ان يعيده عليكم بالف خير

نحنُ نمنح الفرص لأننا لا نُريد أن نخسر من نُحب، ولكنهم يخسرون فرصهم حين يظنون أن العطاء أبدي.

أنا
التي أنقذُ نملة
و يُبكيني
منظر الفقراء جدًا
كيف أقتلك الآن بداخلي ،
و أنت الأعزّ !

‏أما زال حُبي عظيمًا رقيقًا
يطال النجومَ في ناظريك؟
سواءٌ ترحلُ أم أنتَ باقٍ
فإني أُحبُكَ في حالَتيْك

"طريقتي في المغادرة لم تكن يومًا غاضبة..
‏بل هادئة تمامًا لدرجة تجعل الجميع يعتقد أنها مزحة."
‏-دوستويفسكي

قاتلُ الجسمِ مَقتولٌ بفعلتهِ
‏وقاتلُ الروحِ لا تدري بهِ البشرُ
‏― جبران خليل جبران.

نحتاجُ عُمرًا كي نُربّي ثائِرًا
ودقيقةٌ تكفي الطغاةَ لتقتُلَه
- أحمد بخيت

‏"وخيرُ ثوبٍ بيومِ العيدِ نَلبَسُهُ
ثوبُ التسامحِ والغفرانِ للناسِ

أمَّا الحقودُ، فلا ثوبٌ يُجَمِّلُهُ
وإنْ تَطَرَّزَ ذاكَ الثوبُ بالماسِ"

حياء المرأة أشد جاذبيةً من جمالها.

- مثل ياباني.

دوسي فوگ الروح العبي 💔

‏شخص مثلي ، لا يمكن أنَّ تمنحهُ لك الحياة مرتين..

لاتجعل كلماتك مجرد الفاظ
اجعلها مبادئ

"لا زالت مقولة دوستويفسكي التي خطها في 1866 صالحة لوصف حال البشرية:

«بكوا في أول الأمر،ثم ألفوا وتعودوا. إن الإنسان يعتاد كل شيء. يا له من حقير!»

تقع فاجعة هنا أو مأساة هناك فتهتز القلوب وتضيق صدور من سمع بها، وقد يذرفون الدمع في حينها. ولكن لا يلبث الناس أن يتناسوا الأمر كأنه لم يكن، ويعتادوا الفظائع كأنها هي الحالة الطبيعية لمن ألمت بهم، وينتهي الأمر بأن يشيحوا بأنظارهم عن المفجوعين والمكلومين في هذا العالم كأنهم سبب في تعكير المزاج ووجب التخلص منه بصرف الأبصار عنه."

وصف دقيق لأديب الثوار مكسيم غوركي من كتابه مسرحية الحضيض حيث يقول :
هناك نوعان من الرجال يحتاجان إلى الكذب، ضعاف الروح، و أولئك الذين يعيشون من كد الآخرين، فالضعاف يستمدون من الكذب القوة، أما المستغلون فهم يتخذون الكذب ستاراً لخداع غيرهم. ولكن الرجل المستقل، سيد نفسه، الذي ليس عالة على أحد.. هذا الرجل يستطيع أن يستغني عن الكذب.. لأن الكذب عقيدة العبيد و الأسياد, أما الصدق فهو إله الرجل الحر.

مرت جاريةٌ حسناء على دِعْبِل الخزاعي وكان شعرها أسود ولبسها أسود فأنشد:

‏فثوبُكِ مِثْلُ شَعركِ مثلُ حظّي
‏سَوادٌ في سَوادٍ في سَوادِ.

‏من فضلك لا تلمس هذا الجرح، يداك رقيقتان، لكنه لا يزال يؤلمني.

- إيفان #تورغينيف