لكي تصبح حكيمًا عليك أن تتقن فن معرفة الأشياء التي ينبغي عليك تجاهلها.

- وليام جيمس

‏في الحقيقة، الشعر مصنوع من
الصمت، من كل ما لا نقوله.

- ‏الشاعر الأرجنتيني خوان خيلمان.

السينما التي تدور في رأسي، تستحق جائزة اوسكار.

فقط الأعداء يقولون الحقيقة أمّا الأصدقاء والأحبّاء فيكذبون بلا نهاية عالقين في شبكة الواجب.

قطّعوا جسدي، بعثروه تحت بقاع الأرض ،
لاتدفنوا كُل هذه الحظ السيء في حفرة واحدة .

- الجحيم من وجهة نظر تولستوي هو أن يتكرر المشهد المُعاش يوميًا، أن تعيش وسط النسخ البشرية؛ نفس الوجوه ونفس الأحاديث والأفكار عديمة القيمة دون القُدرة على التأقلم مع ذلك.

لا تسرف في التواضع،
فهو يُفقِد الناس القدرة على رؤية الحدود.

- جلال الدين الرومي.

أنصت إلي إذا أردت نصيحتي
تحيا بلا ندم ولا خسرانِ
ابدأ بنفسك يابن آدم أولا
وترك عيوب الخلق للديانِ
كن صادقا كن مخلصا كن طيبا
خال من الأحقاد والأضغان
كن ناجحا كن مبهرا كن لافتا
كن مثمراً كن وافر الإحسان
كن محسنا كن مقسطا كن منصفا
كن عادلا تحيا عظيم الشانِ
واحفظ لسانك ما استطعت، فإنه
كالثوب يتسر عورة الإنسان
وأضمر بقلبك ما أصابك من أذى
إن التئام الجرح بالكتمان
واصفح بغير ملامة يا صاحبي
فاللوم يفسد نعمة الغفران
وإذا عزمت على الفراق فخيره
هجر بلا شر ولا طغيان

محمد فالح

النفس إن لم تشغلها، أشغلتك فيما لا ينفعك.

في قصيدة " المومس العمياء " لبدر شاكر السياب ، هناك وصف اقل مايُقال عنه انّه في غاية الشعر والجمال ، حيث يصف احد المومسات في المبغى ..

(جِيَفٌ تستر بالطلاء، يكاد ينكر من رآها
أن الطفولة فجَّرَتْها ذات يومٍ بالضياء)

واعلياه💔

‏"جرحك ليس خطأك، لكن شفاءك هو مسؤوليتك".
- دينيس فرومان

من طبع المرأة أنها إذا أحبَّت امتنعت أن تكون البادِئة؛ والمرأةُ في الإسلامِ مرغوبةٌ لا راغبة، ويُسعى إليها ولا تَسعى هي البتة، يُخطَى لها ألف ميل، ولا تتزحزح هي حتى تأتيها طالبًا، فتقابلك الخطوة بمثلها.
‏(الرافعي – وحي القلم

أنتصاري الوحيد
انني نجحت في تكوين حياة لا تُدين لأحد بشيء..
ولا يمكنها أن تكون مصدر شرّ لأحد.

" كُلما قلّت ثِقة المرء في نفسه خدعهُ الناس أكثر."


- الكسندرا ليتفاك '

عاد غريبًا كما كان،
رُبما كان غريبًا طوال الوقت
وأنا مَن اختلقتُ الأُلفة.

- دوريان لوكس

أود لو أن نجلس في مقهى
نحتسي بعضنا البعض

_ ميغالومانيا

"فقدتُ خفّتي في الحضور؛ لذا أمارس هذا الغياب بكثرة..لم تعد الأماكن تسعني ، أو أسعها".

كنا جالسين على شاطئ الحب
فأزعجنا صوت التقاليد
الذي ينادي ويلاً للذين يعشقون
وهنا كانت السرقه
وأي سرقة
سرقة في وضح البشاعه
سرقو الكف التي طالما اعطتني الامان
سرقو ايماني بحضي
سرقو اسماء اطفالي الذين لم يولدو بعد
سرقو حلمي الذي كاد ان يتحقق
وأن الاحلام التي تكاد أن تكمل
تكون اشد ألماً من الاحلام التي تموت
قبل ان ترى النور
ايقظو قبليتي وجنوبيتي في انً واحد
في ان اجعل البندقية هي الحكم بيني وبينهم
ولكن عدم ايماني بالكفاح المسلح
هو الذي اوقفني
وجعلني اتريث لبرهة من الألم
ولم يكتفو بسرقتي
اهدو اشيائي التي احبها بعلبة كُتب عليها الزواج
اهدوها لشخص لايحفظ كلماتها التي اسبقها بقولها دائما
لايحب شامتها التي تقع تحت الثدي الايسر من جسدها
لايفقه كلام سكوتها وتسبيل عيناها
الى أين يأخذني الطريق
ومتى سينتهي
ماتت رغبتي بكل الرغبات
وتضائلت قوتي حزناً فحزن
الان انا كتلةً من الاشتياق
وحيزاً من الفراغ
تراشقني سهام الذكريات
ودرع التمثيل بالنسيان تهالك
هل من عينان تنتشلني من هذا النزاع
هل من قلباً يؤمن بعبثيتي
و ازدواجية حزني


منتظر سعد