TG Telegram Group Link
Channel: «عَلى الهَامِش!💛»
Back to Bottom
-لسة عندي فرصة أخيرة.
=نعععممم!
-لو عايزة ترفضيني ما قعدتي معاي.
=الله يديني رُبع ثقتك دي بس.
-الله يديني ليك بس.
=كنت حضحك جد جد بس لاازم أحافظ على إنفعالي غصبًا عني إبتسمت.
-بما إنك إبتسمتي أنا: 1 وإنتِ:0
=دي ما لعبة بالمناسبة دي حياتي.
-حياتنا لو سمحتي.
=نفسي أعرف إنت جايب الثقة دي من وين؟
-من ربنا هو نحن بيطلع بيدنا حاجة؟
=بديت أخاف منو وإتوترت من كلامو حاولت أنهي النقاش بسرعة وأخلص منو بس ما عارفة ليه سكتا.
-نورهان نحن ناس كُبار وبرة في ناس أكبر مننا مُستنين رايك .. المرة دي جبت أبوي وهو قاعد مع أبوكِ برة وأنا جاهز لأي سؤال عايزة توجهي لي.
=بديت أحس إني ورطة نفسي .. ماما ما قالت لي جاب معاه أبوه وفجأة هو بقى يتكلم بطريقة جادة فضلت ساكتة.
-ممكن أعرف سببين يخلوك ترفضيني مرتين بدون ما تشوفيني حتى؟ خلي بالك الأسباب الما مقنعة ما مقبولة.
=راجعت نفسي وحاولت أتذكر أنا رفضتو ليه بس ما لقيت سبب مقنع .. أو بالأحرى كان في سبب واحد ..!

#على_الهامش:
"تخلص من الأشياء التي تكلفك أكثر مما تمنحك.. لا شيء أقسى من أن تنتبه فجأة لكونك نفدت ..!))

ُودين_بِت_مِن_حُب
#حدث_في_الصالون《02》


​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​
"يحدث أن يرغب بك أحدهم بكل ما أُوتيت من نقصان))

-ممكن أعرف سببين يخلوك ترفضيني مرتين بدون ما تشوفيني حتى؟ خلي بالك الأسباب الما مقنعة ما مقبولة.
=راجعت نفسي وحاولت أتذكر أنا رفضتو ليه بس ما لقيت سبب مقنع .. أو بالأحرى كان في سبب واحد ..!

فضلت ساكتة مسافة وأنا بتذكر كيف كُنت شارية زول بايعني .. بايعني لدرجة ما كان هاميو أمري في لحظة غضب لقى ليو سبب يقول لي رجعي لي دبلتي أنا خلاص زهجت .. بهذا الإسلوب القاسي .. عديت شهور بحاول أستوعب دا خطيبي اللي كُنت طايرة بيه السما؟ دا الشخص اللي إستنيتو وختيت يدي في يدو وعافرنا سوا لحد ما أقنعت بيهو أهلي؟ معقولة دا نفس الشخص اللي كان حيموت وأنا أكلمو؟ ما ممكن .. مستحيل يكون قاصد .. عدت شهرين وأنا مصدومة إنو ببساطة شال دبلتو مني .. نفس الدبلة اللي لمينا حقها جنيه فوق الجنيه وبتذكر يوما مشينا إخترناها سوا وإحتفلنا بي شاي تحت شجرتنا المفضلة ونحن بنضحك إنو كاوينا الدنيا أخيرًا وحنتخطب .. نفس الدبلة اللي بتّعمد أظهرا في كُل صوري .. نفس الدبلة اللي فضلت أجرب فيها اليوم كلو من الفرح جا أخدا مني ببساطة وعلى شنو؟ سبب تافهه جدًا.

قاطعني صوتو وهو بنادي علي:
-نور ..
=دموعي كانت في طرف عيوني وأنا بتذكر المواقف دي واحد ورا التاني .. العبرة خانقاني ما قادرة أتكلم.
-أنا ما حكون زيو يا نور صدقيني أنا شاريك .. عارفة يعني شنو زول شاريك؟ زول بدسك في دعواتو من يوم ما عِرفك .. عمرك ما فارقتي تفكيري لحظة أنا طمعان أسمع جوابك حتى لو حيكسرني قوليهو بس رجاءًا ما تظلميني وتظلمي نفسك .. يا نور في حاجة اسمها إستخارة إنتِ ممكن لو ما قادرة تاخدي قرار توكليه لربنا حيقرر نيابة عنك وصدقيني حتكوني راضية.
=وقتها إتذكرت إني ما إستخرت ولا مرة .. أنا ليه كُنت ضامنة إنو حياتي حتمشي زيما أنا عايزة .. لسة من شوية كُنت بقول لماما ما في شي حيحصل غصبًا عني بس كمان خطوبتي ما كانت غصبًا عني وإنتهت في لحظة .. رفعت راسي عاينت ليو لأول مرة أتمعن في ملامحو .. فجأة كسر عينو وطلع صوتو مخنوق وهو بقول لي:
-أنا عارف ربنا ما حيخذلني بعد ما إستخرتو فيك مرتين بس طالما إنتِ مُصرة على رايك:
"وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"
=وقف على حيلو وكأنو أخد جوابو وكان حيمشي ..فجأة لقيتني بوقفو إستنى ..!
-إتلفت عليّ بدون ما يقول شي.
=إنت ليه مُصر عليّ للدرجة دي؟
-ما عارف .. مهو الواحد ما بتلام في الحاجة اللي ما بيملكا .. يمكن ربنا عايز يختبرني في قلبي!
=وحتعمل شنو؟
-حأصبر أنا صبرت الفترة الفاتت كلها الجاي ما حيغلبني.
=إنت كيف قادر تحب..
-إنتِ ما حتنكري إنو الحب دا ما حاجة بيدنا صح؟
=ما حنكر بس ..
-بدون أعذار يا نور إنتِ لو لسة عندك مشاعر تجاهو ورافضاني للسبب دا قولي ريحيني خليني أقتنع.
=أنا هنا إنهرت كيف سؤال بالبساطة دي يهدم كل القوة الجواي كل الأيام الفاتت قضيتا وأنا بتجاوزو أسي يغلبني أجاوب على سوال بخصو؟ لقيت دموعي الماسكاها من فترة طويلة بتنزل مرة واحدة ..!

ما عارفة عدا كم من الزمن بس رفعت راسي لقيتو قاعد مستني ..
-معليش .. الزمن كفيل يداوي كل جروحنا.
=سكت وأنا بحاول أتماسك لأنو ماما لو شافتني بالمنظر دا ما حتمشيها لي على خير.
-حاسة نفسك كويسة؟
=هزيت راسي "أيوة".
-طيب أنا حستأذن زمن الصلاة قرب وقعدنا كتير حستنى جوابك من أبوك ما تخليني أنتظر أكتر.
=طلع بدون ما يسمع مني ولا كلمة زيادة وأنا أساسًا ما كُنت عارفة أقول ليو شنو.

طلعت براحة مشيت غرفتي بدون ما ماما تحس عليّ غسلت وشي وأخدت نفس عميق إتصلت لصحبتي من فترة طويلة لأول مرة أحس إني مُحتاجة أكلم زول .. عايزة زول يسمعني .. بكيت عشان كُنت مخنوقة شديد وما كنت لاقية سبب .. في كل مرة يجيني إحساس مفروض أبكي بتّقوى وبقول ما يستاهل دموعي.

المهم إتكلمت مع صحبتي كتير .. مرتين ماما جات تتكلم معاي لقتني مشغولة لما خلصت منها لقيت إني قلت كل الجواي وكالعادة ما حقدر أهرب من السؤال البقى ملازم قصة حياتي ..
-حتعملي شنو؟
=ما كُنت عارفة مفروض أعمل شنو قلت ليها ما عارفة.

قفلت منها وماما سألتني عن الحصل وقالت لي الود قال لأبوك قلتي حتستخيري.
=أنا بقيت مذهولة وفاتحة خشمي هو قال لأبوي أنا دي قلت ليو حأستخير؟
-يا بت مالك مخلوعة كدا كأنك ما قلتي ليو.
=لا ما ف شي بس ما كان في داعي يكلم أبوي.
-أنا نفسي أعرف إنتِ بتعقدي حياتك دي كدا ليه؟
=يا ماما حياتي براها معقدة.
-يا بتي الدنيا دي ما عايزة كدا وكلي أمورك لله نحن أقل من إننا نحسن التدبير.
=كويس من هنا لقدام أنا دا طرفي من حياتي دي.
-قولي اللهم أختر لي ولا تُخيرني.
=حاضر حأقول .. مشيت صليت العشاء ومسكت تلفوني لقيت مسج في الواتسب من رقم غريب بروفايلو بي صورة الشخص الما بغباني وخاتي في الحالة
"اللهم مكة مع من أحب"
في البداية إترددت أفتح المسج ولا لا .. بس لقيت الفضول حيقتلني .. فتحتها كانت عبارة عن سلام وإعتذار ولوك كتير عن إنو ليه هو إتصرف وقال لأبوي كدا وعشان ما عايزني أحس بإحراج لو سألوني وما لقيت جواب ولو حصل وما وافقت ما في زول يضغط علي بإعتباري إستخرت وما حصل خير.

فِضلت مسافة ما عارفة أرد ليو كيف لأنو حقيقي أنقذني من الموقف الكنت حأتخت فيهو وفي نفس الوقت حسيت إني مفروض أستخير بجد وما أتسرع .. في النهاية خليت الشات مُعلقة بدون ما أرد عشان ما عرفت أرد.

كالعادة مساهرة في تلفوني لما عاينت للساعة كانت 2صباحًا نعست عايزة أنوم جا في بالي ليه ما أستخير ما حأخسر شي .. إتوضيت صليت وإستخرت وبعدها مشيت نمت.

عدت يومين ما رسل لي ولا رسلت ليو مع إني شايفاهو أو نلاين .. أمي فتحت معاي الموضوع إتهربت منها وقلت ليها مستنية النتيجة بقت تضحك علي وقالت لي طالما إنتِ لسة ساكتة معناها راضية بس بتدلعي.

ما ركزت معاها وحقيقي بقيت ما عايزة أفكر في الموضوع دا لأنو بقى يوترني لدرجة قاعدة قلبي وزاني مشيت رديت عليو .. بدون أي مقدمات قلت ليو أنا إستخرت .. زيما يكون مستني رسالة مني رد لي:
-خير إن شاءالله.
=كتبت ومسحت كتير أخر شي رسلت ليو .. ما مرتاحة للموضوع.
-رد لي بي ريكورد طويل وحلفني أكون صادقة صوتو كان حزين شديد ما عرفت أنا بتصرف معاو كدا طلعت من الشات وندمت إني رسلت ليو .. !
لقيت نفسي بعد مسافة برد ليو:
=الحقيقة ما حاسة بي شي وعشان كدا قلت ليك ما مرتاحة.
-إنتِ ليه بتعملي كدا؟
=ما في سبب محدد وأنا ذاتي ما عارفة ليه بعمل كدا ولو جينا للحقيقة إنت الخليتني أقول ليك كدا قاعد تضغط علي بتصرفاتك دي ووترتني وأنا خلاص زهجت من السيرة دي داخلة طالعة ماما بتشغلا لي.
-ودا سبب يخليك تغشيني؟
=ياخ ما خلاص.
-إنتِ شايفة خلاص؟ يعني ما حصل إتختيتي في موقف زي دا .. بحياتك ما إنتظرتي حاجة؟
=أسفة طيب.
-ما من قلبك.
=أها يعني أعمل ليك شنو؟
-وافقي.
=وبعداك؟
-ما عليك بالباقي وافقي بس.
=تمام وافقت.
-حأعمل سكرين للحتة دي عشان ما تنكري.
=ضحكت يعني بالجد هو المواضيع عندو بالبساطة دي؟
قفلنا الشات بعد ساعة من المهاترة.

عدت الأيام وما في زول سألني ولا حتى هو بعدها بكم يوم ..

"قادني إليك حدسي
إنني
أعرف
الملمس الطيّب
للأشياء💛))


ُودين_بِت_مِن_حُب
يومًا ما .

سيكون نصيبك شخص حنون ، يربت على قلبك فيهدأ ويطمئن ، لايجرؤ على ضياعك من يديه ، يشعر بك من بريق عينيك ، وارتجاف يديك ، تكوني انتي كل اشيائه وأهمها ، يراعي ألمك وحزنك وغضبك ومزاجك المتقلب ، لايستطيع الأبتعاد عنك مهما جرى ، احتوائك الوحيد عند هروبك من خذلان الحياة ، حضنًا يحتويك في ضعفك ، رجل قوي خلفك طفلاً في أحضانك ، عوضًا عن كل سوء مسّ قلبك وحزنًا أبكى عينيك .

حنونٌ بِكلِّ ما فيه ، من النظرة حتّى لمسةِ يديهِ ..🤍🦋

#بيان_محمد ♥️☁️
‏أتأملها بانبِهار
كأني كنتُ أعمى قبل رؤيتِها، أنظر لها كأني سأتمكّن من تقبيلها بعينَاي ♥️
والمرأه التي تفهمُ الشعر  وتقرأ الكُتب ، لا يجوز أن تحبها حبّ إعتيادي 🦋
وحين يُحبني أحد، أريده أن يحبني كما أحب اللغة والشعر الفصيح، أن يتأمّلني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنص، أن يراني كما أرى عمق الكلمة، أن يفكر بي بقدر ما تشغلني المعاني بين السطور ..
أن يأتي دائمًا باللهفة التي تسرق قلبي نحو الحروف، وأن يعود إليّ دائمًا كما إليها دائمًا أعود ♥️🌧
أحلمُ ببيتٍ صغير
يتسعُ للقطط
والأصدقاء
ورائحة المخبوزات
والحُب.♥️
‏" من أنواع الرزق، شخص يطيّب خاطرك ويستثنيك دائماً.❤️"
‏"صباح اليوم رأيتُ وجهي في المرآة. كدتُ ألّا أتعرّف علي! رأيتُ شخصًا لم أره من قبل، شخصًا سعيدًا، مرتاحًا، مُتنعِّمًا. المرآة التي كنتُ أخشاها وأتفادها في الصباح، رأيتُ نفسي فيها -لأوّل مرّةٍ- حيًّا. لقد بعثني الحبُّ للحياة."
‏"لمرَّةٍ واحدة، يريد هذا القلب أن يفرُدَ قدمَيْه، على مكانٍ يؤمن بأنه له، بصَرحه الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللاشيء"
HTML Embed Code:
2025/07/01 10:46:07
Back to Top