TG Telegram Group Link
Channel: محمد جميح
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أبو الحسن بني صدر، رئيس وزراء إيران في عهد خميني:

حينما كان الخميني في فرنسا، كان يقول بمسلمات معينة وعندما تسلم السلطة عمل بنقيضها، وأخذ يقول عكس ما قاله سابقاً، ليس مرة ولا مرتين، بل باستمرار.

والخميني قال لي إن الإسلام يجيز شراء السلاح من إسرائيل لنقاتل له العرب!
https://hottg.com/MohammedJumeh
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
د / محمد جميح

ما أروع البسطاء!
هم المتألقون.
هم الواثقون من أنفسهم وهم الذين لا يتنكرون لماضيهم، ومن يصنعون من ظروفهم القاسية نجاحهم الكبير.
النجاح الحقيقي هو أن تكون تلقائياً، بسيطاً،غير معقد، بعيداً عن المظاهر الجوفاء التي عصفت بكثير من رجال الإعلام والسياسة والمال.
تحية للدكتور فيصل القاسم.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د / محمد جميح

اليوم جمعة، فاسمعوا وعوا:

الخطيب جزم بأن عبدالملك الحوثي يمثل الله، وأنه هو من يوصلنا إلى الله، وأن من يتولاه يتولى الله!

مساكين الذين ليس لديهم عبدالملك، لأنهم لن يصلوا إلى الله!

من يستمع للخطبة يجد أن كارثة حرب غزة وأوكرانيا وثقب الأوزون هي أمور تافهة مقارنة بما لدينا من نعمة منَّ الله بها علينا، حسب الخطيب لا قدس الله سره! 😊

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
"لحظة يا زمن"

محمد جميح

محمد المساح صاحب عمود "لحظة يا زمن" لم ينتظر لحظة…

يتوارى مثقفو هذه البلدة…
يتدثرون بسُجُف الموت…
ولا يمهلهم الزمن لحظة…

مر المساح على الحياة خفيفاً كلحظة…
ولكن مليئاً كزمن…

ترك وراءه اللصوص والمليشيات والوطنيين الجدد و"أولياء الله" الطالحين…
وذهب إلى الله…

رحمه الله…
https://hottg.com/MohammedJumeh/5942
د / محمد جميح

يتخادم المشروعان الإيراني والإسرائيلي، مع غياب المشروع العربي للأسف.
تدفع إيران بعض العرب للتنسيق مع إسرائيل لمواجهة مشروع طهران، وتدفع إسرائيل بعضهم للتبعية لإيران لمواجهة مشروع تل أبيب.
مخطئ من اتكأ على غيره، ومخطئ من ظن أن المشروعين يختلفان إلا على تقاسم النفوذ في الوطن العربي.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د / محمد جميح

"النواب" الأمريكي يقر مساعدات للحتلال الإسرائيلي بقيمة 26 مليار دولار، وقبلها عطلت أمريكا مشروع قرار في مجلس الأمن لقبول عضوية فلسطين كاملة في الأمم المتحدة.
لا غرابة، فإسرائيل هي حليف أمريكا الوحيد في المنطقة.
الغريب هو تقديم واشنطن نفسها وسيطاً في صفقة الأسرى بين اسرائيل وح ماس!

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
د / محمد جميح

"عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون"
سيول مديرية حريب/مأرب.
الماء حبيب الأرض، عندما يعود لها تخرج به زينتها من الزروع والثمار.
وإذا اخضرت الأرض اخضرت قلوب أهلها، وأنبتت من كل معنى بهيج.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د / محمد جميح

خرج علينا خامنئي اليوم ليقول عن الهجوم على إسرائيل إن "المهم هو إظهار قوتنا لا الأهداف".

الترجمة الفعلية لهذا الكلام هي:

المهم الاستعراض الكرنفالي، لأنه يخدر الجماهير، وليس إلحاق الضرر بإسرائيل، لأنه سيضرنا.

بالمختصر: هذا التصريح ترقيع للفشل العسكري المشين في إصابة الأهداف.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د / محمد جميح

رحم الله الشيخ عبدالمجيد الزنداني رحمة واسعة.
‏اجتمع له مؤيدون كثيرون، وخاصمه كثيرون، لكنه كان رقماً في كل حالاته.
‏اجتهد وأصاب وأخطأ، كغيره من شخصيات جيله، ولكن العمل والمثابرة كانت دأبه طيلة المشوار.
‏لروحه الرحمة، وعظم الله أجر أهله وذويه، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
إيران لإسرائيل: انتبهوا… هجومنا بدأ!

محمد جميح

سوت إسرائيل قنصلية إيران في دمشق بالأرض، وقتلت قائد قوات فيلق القدس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي، في ضربة موجعة بمقتل قيادي من حجم وجيل قاسم سليماني، مع عشرة آخرين في عملية لم تعترف بها إسرائيل رسمياً حتى الآن.
إيران ردت بهجوم بانورامي واسع على طريقتها في الأعمال الدعائية، ثم ردت إسرائيل بهجوم آخر غامض، على طريقتها في الهجمات التي لا تتبناها بشكل رسمي، وخلال الهجمات المتبادلة انزاحت الكاميرا بشكل كبير عن تغطية المجازر الإسرائيلية في غزة، وبدأت السجالات، والهجوم والهجوم المضاد إعلامياً.

إزاء الهجوم الإسرائيلي على قنصلية طهران كان لا بد لإيران من رد، ولكن الرد ينبغي أن يتوفر فيه شرطان: أن يكون غير ضار لإسرائيل، وأن يحفظ ماء وجه إيران. أما عن كونه غير ضار، فذلك لأن الرد الضار سيتسبب برد إسرائيلي ـ وربما أمريكي ـ أكثر ضرراً، وربما يفجر صراعاً أوسع لا ترغب به طهران. كما أنه لا بد للرد الإيراني أن يحفظ ماء الوجه، وذلك لضرورة عدم اهتزاز صورة إيران أمام جمهور ما تطلق عليه طهران «محور المقاومة» كما أن الرد الذي يحفظ ماء الوجه ربما يتم التغاضي عنه من قبل إسرائيل، على رأي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في تعليقه على ضربة إيرانية سابقة ضد إحدى القواعد الأمريكية في المنطقة، حيث ذكر أن طهران أبلغته بموعدها قبل وقوعها، وأن الصواريخ لن تصيب الهدف، وأن الإيرانيين أبلغوه بأنهم لا بد أن يردوا، حفظاً لماء الوجه، وهو ما علق عليه ترامب بأنه يتفهمه.

وقد جاء الرد الإيراني بطريقة أشبه ما تكون بالمهرجانات الكرنفالية التي يراد منها لفت أنظار وإيصال رسائل، أكثر من كون الهدف إحداث ضرر بالعدو، ولتأكيد طبيعة هذا الرد، وحرصاً على عدم فهمه بطريقة مختلفة، فقد بدأ الرد بطائرات مسيرة يستغرق وصولها لإسرائيل ساعات طويلة، قبيل لحظات من إعلان مندوب إيران في مجلس الأمن أن طهران تعتبر أن كل شي قد انتهى عند هذا الحد، لتفادي أية تطورات.

والأحد الماضي خرج علينا المرشد الإيراني علي خامنئي بقوله إن «المهم هو إظهار قوتنا لا الأهداف» في إشارة واضحة إلى أن الهدف من هجوم إيران كان دعائياً استعراضياً، أكثر من كونه عملياً موجعاً، وهذا الهدف يتماشى مع ما هو معروف عن السياسة الإيرانية الشعاراتية، التي تجيد صناعة «الحدث الإعلامي» وإرسال رسائل، مع توخى الحذر في الانسياق وراء رغبات الجمهور للتحرك الفعلي.

وفيما اتخذ الهجوم الإيراني الطابع المذكور فإن الهجمات الإسرائيلية تأخذ طابعاً مختلفاً، حيث تكون مصحوبة بقدر كبير من الغموض والتكتم، وضخ أكبر قدر من التسريبات المتضاربة حولها، من أجل أن يتركز الحديث حول نتائج الهجمات على الأرض، أو يتمحور حول الفعل والمفعول به، مع تمويه الحديث عن الفاعل، وهي استراتيجية إسرائيلية مطردة، إذا ما استثنينا بعض العمليات التي تميل إسرائيل فيها إلى التخفف من سياسة التكتم إزاءها لأهداف محددة، دون التخلي كلياً عن سياسة الغموض الإسرائيلية المعروفة.

وبالنظر إلى طبيعة الهجمات المتبادلة بين الدولتين نجد أنها تأتي متسقة مع الأهداف المرسومة لكل دولة، فهدف إيران «دعائي جماهيري» وقد تحقق نسبياً، ولو ضمن نطاق جمهورها، وهدف إسرائيل «عسكري عملياتي» وهي تمضي في تحقيقه، بشكل متزايد، مع تكثيف ضرباتها ضد قواعد إيران وميليشياتها في سوريا ولبنان.

إسرائيل، وعلى الرغم من تراخيها ـ في السنوات الأخيرة – في الالتزام بسياسة «الغموض الاستراتيجي» إزاء هجماتها في سوريا، إلا أن تلك السياسة لا تزال هي السمة الغالبة على تلك الهجمات، انطلاقاً من طبيعة الهدف الذي تريد تحقيقه، وهو إيلام الخصم، وعدم استثارة ردة فعل دولية أو إقليمية، وهذه سياسة رأت تل أبيب أنها ناجعة في مواجهة إيران وميليشياتها، حيث التزمت بها إسرائيل إجمالاً، باستثناء بعض الحالات، وذلك لإيصال رسائل أكثر حزماً للخارج الإقليمي وأكثر طمأنة للداخل الإسرائيلي.
أما بالنسبة لإيران، فهدفها من كل ما يجري في الشرق الأوسط – كما هو معروف – ليس الدخول في حرب، نصرة للقضية الفلسطينية، كما تقول شعاراتها، ولكنها تسعى للاستفادة القصوى من تلك القضية، لتوسيع هيمنتها الإقليمية، دون أن تنزلق للحرب، وذلك على أساس مبدأ «الشراكة في الربح لا في الخسارة».

وانطلاقاً من تلك الاستراتيجية فإنه محظور في السياسة الإيرانية الدخول في حرب تؤدي إلى خسارة طهران مكتسباتها التي تحصلت عليها خلال العقود الماضية، سواء جهة بناء مصدَّاتها الميليشياوية في المنطقة، أو ما توصلت إليه من بنية عسكرية داخل البلاد، قد تتعرض للتدمير حال دخول إيران في حرب مباشرة.
وإذا كان هدف إسرائيل من ضرب القنصلية الإيرانية عملياتياً استراتيجياً، وإذا كان هدف إيران من ردها دعائياً إعلامياً، فإن رد إسرائيل على هجوم إيران يكاد يقترب من طبيعة رد إيران، وعلى العكس من طبيعة هجوم إسرائيل على القنصلية. في الرد الإسرائيلي على الرد الإيراني، كان لا بد من مراعاة حقيقة أن معظم الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية قد سقطت من ذاتها أو تم إسقاطها، وأن إسرائيل لم تصب بأذى يذكر، عدا عن الرد الرمزي في اختراق الأجواء في فلسطين المحتلة، وهو ما دعا إسرائيل إلى رد باختراق الأجواء الإيرانية، مع ضربة دقيقة لنظام دفاع جوي (أس 300) الذي يحمي منشأة نووية، في رسالة مفادها أن إسرائيل قادرة على الوصول إلى البرنامج النووي رغم وجود أنظمة دفاعية، وهي رسالة رمزية أكثر من كونها ضارة لطهران، رغم تدمير أجزاء رئيسية في منظومة الدفاع الإيراني، حسب نيويورك تايمز.

ومن استقراء السياسات الإيرانية الحالية، نجد أنها – في جانب منها – تمثل مستخلصات دروس طهران من حربها على العراق خلال ثمانينيات القرن الماضي، حيث خرجت إيران بدروس كثيرة، ربما كان أهمها الدرسان التاليان: الأول ألا تخوض طهران حرباً مباشرة، لأنها هزمت في الحرب المباشرة مع العراق، وتجرع الخميني «كأس السم» والدرس الثاني هو أن الصواريخ مهمة في حسم المعارك، بعد أن أجبرت الصواريخ العراقية إيران على وقف الحرب.
واستجابة للدرسين، اهتمت إيران بإعداد وتدريب ميليشياتها في البلدان العربية، لتعمل على تنفيذ «حروب الوكالة» غير المباشرة التي، تنفيذاً لمخرجات الدرس الأول، وفي الدرس الثاني، عملت إيران على بناء برنامج صاروخي، ظلت تشتغل عليه لعقود من انشغال العالم ببرنامجها النووي.
هذه المنجزات التي حققتها إيران هي التي تصوغ طبيعة الهجمات وردود الأفعال الإيرانية بالشكل الكرنفالي الذي نشهده، و«الكرنفالية» في تلك الهجمات ضرورية لمخاطبة الجمهور، وفي الوقت ذاته فإن عدم إلحاق هذه الهجمات أضراراً تذكر ضروري لعدم توسعة الصراع الذي يعد هدفاً إيرانياً، كما ذكرنا سابقاً.
وبالحديث عن عدم توسعة الصراع، فإنه هدف مشترك لإيران وأمريكا، وقد فهمنا أسباب الرغبة الإيرانية في عدم توسعته، وأما واشنطن فإن رغبتها تنطلق من حرصها على الخروج من مستنقعات الشرق الأوسط، للتفرغ لمناطق أخرى أهم في الاستراتيجية الأمريكية التي تريد التركيز على روسيا والصين في الوقت الحالي. وبالحديث عن هدف عدم توسعة الصراع يمكن الاستنتاج أن الهدف الأمريكي الإيراني في عدم توسعة الصراع يعني بشكل تلقائي الانفراد بغزة، وحصر الدمار والقتل في القطاع الذي تستثمر إيران فيه أغلى استثماراتها السياسية، دون أن تدخل الحرب التي تنفي دائماً علاقتها بها.

https://www.alquds.co.uk/إيران-لإسرائيل-انتبهوا-هجومنا-بدأ/comment-page-1/?unapproved=2217153&moderation-hash=86cd3672e547068cb03ef744676190e2#comment-2217153
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
د/محمد جميح
ما تشهده الجامعات الأمريكية من احتجاجات تتسع كل يوم ضد الحرب الإسرائيلية الإجرامية على غ ز ة يستدعي إلى الذاكرة حركة الاحتجاج الطلابية الأمريكية ضد حرب فيتنام عام 1968، وهذا ما يخيف لوردات الحرب من مشرعين ولوبيات مؤيدة لإسرائيل تحاول وصم قيادات الحراك بدعم الإرهاب ومعاداة السامية.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
خطبة جمعة

محمد جميح

لولا أن محمداً عليه الصلاة والسلام قال "لا نبي بعدي"، لتجاوز الكهنة كذبة "عَلَم الهدى"، وزعموا أن عبدالملك الحوثي "رسول الهدى".

" ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون"

صدق الله العظيم
https://hottg.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
يستعد مجرم الحرب نتنياهو لاجتياح رفح، وتتسع المظاهرات الطلابية المنددة بحرب الإبادة، وتنتقل من أمريكا لأوروبا.
ما يخيف لوردات الحرب أن هذه المظاهرات يقودها طلبة جامعات النخبة التي يتخرج فيها القادة الأمريكيون والأوروبيون.
عادت إسرائيل لإحياء جهود التفاوض، فهل أثمرت مظاهرات الطلبة؟

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
يستعد مجرم الحرب نتنياهو لاجتياح رفح، وتتسع المظاهرات الطلابية المنددة بحرب الإبادة، وتنتقل من أمريكا لأوروبا.
ما يخيف لوردات الحرب أن هذه المظاهرات يقودها طلبة جامعات النخبة التي يتخرج فيها القادة الأمريكيون والأوروبيون.
عادت إسرائيل لإحياء جهود التفاوض، فهل أثمرت مظاهرات الطلبة؟

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
سربت ح ما س فيديو لرهينتين إسرائيلين تحتجزهما.
الاحتلال يريد إخراج الرهائن، ثم اجتياح رفح، والمقاومة تدرك ذلك، ويستحيل أن تفرط في الورقة التي في يدها، أما إذا حصل الاجتياح فإنها ستقاوم حتى النهاية، لانعدام أي خيار غير المواجهة، بعد أن حُصرت في زاوية.
الكرة في مرمى من لديه الخيار.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
د/محمد جميح
حاصر المجرمون غزة براً وبحراً، لكنها قفزت من فوق الجدار ولاحقتهم في كل مكان.
واليوم يهتف طلبة أعرق الجامعات الأمريكية: غزة حرة، فلسطين حرة.
تمثل غزة قصة الضحية الذي يجلد الجلاد، والسجين الذين قيد السجان.
ألمها فوق الاحتمال، لكنها مثلت نموذج المدينة الخالدة التي لا تعرف الانكسار.

رابط التلجرام
https://hottg.com/MohammedJumeh
HTML Embed Code:
2024/04/28 19:59:17
Back to Top