‏"ستظل تتفاجأُ برداتِ الأفعالِ
‏ التي لم تكن تتخيلها
‏ثم ستصلُ إلى يقينٍ تام
‏بأن كلَّ شيءٍ ممكن أن يحدث
‏ومن أي شخصٍ
‏وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض"

وأما الحياة فانها لا تعطيني سوى أملٍ مزيف
‏لا أستطيع تميّيز من أكون

‏شعور غريب وموحش وبارد، لما تبدأ تتذكر كل الأشياء التي ظننت أنها لن تنتهي من حياتك، انتهت ببساطة، وكل ما آمنت به حتى هذه اللحظة، الآن تشك بمصداقيته، والأحلام التي تمسكت بها ظنًا منك أنها سلم للوصول، ليست سوى سراب، حتى الأصدقاء الذين راهنوا على البقاء بجانبك في بداية الأمر، صنعتهم بأوهامك..

صادفت اقتباس "لا أحد يتخلى عن الأشياء التي يتوق لها إلا بعدما يجرحه الحفاظ عليها" وهذا يعني أننا قد نهجر أحدهم على الرغم من محبتنا له، ليس لأننا مللنا من وجوده، وليس لأن شعورنا ناحيته تلاشى، لسنا أنانيين أو كاذبين في عاطفتنا. ولكننا أدركنا أن وجودنا في هذا المكان لا يشكّل فارقًا.

أعلم أننا افترقنا.. من اللحظة التي صرنا نأخذ وقتًا أقل في الحديث.. من اللحظة التي صرنا نفكر في الكلمات قبل أن نقولها.. من اللحظة التي صرنا نختار الصمت.. حتى لا نؤذي أنفسنا.

كل عام وانتم بخير في ثالث ايام العيد

ثم يأتي لك الله بشخص يتحدث باستمرار عن لمعانك رغم أنك تبدو باهتًا 🖤.

منهكة متعبة مشوشة

‏ولأولِ مرة
‏مع شخصٍ ما
‏تنسابُ مني الكلمات
‏وأتحدثُ بأريحية
‏كما لو أتحدثُ مع ذاتي
‏لأولِ مرة
‏أشعرُ بإنني أستطيع
‏أن أكون على سجيتي
‏بإفكاري
‏بكلماتي المُبعثرة
‏وضياعي
‏لأولِ مرة أشعرُ بإن هذا المكان
‏هو مكاني
‏لشدةُ طمأنينتي
‏والدفءُ
‏الذي يجتاحُ صدري
‏حينما أكونُ معك

يا اخواناااااا 😂 ما كدة لكن 🤦‍♀💔🤣

الرسائل التي تصلك وتجعل عينيك لامعتين عند القراءة وثغرك باسماً ..
تلك رسائل كتبت بنبض القلب لا بنقرِ الأصابع

عندي طالبة 12 سنة مقيمة في امريكا لكن من الهند بقالنا حوالي 3 شهور في سورة القلم بسبب ضعف مستواها في العربي والمخارج عندها مش مظبوطة بقولها انهاردة بهزار كده إحنا لما نخلص سورة القلم هنعمل احتفال في مصر واحتفال في أمريكا... راحت عيطت وقالت لي انا حلمي في الحياة هو أني أخلص سورة القلم، هو انا ليه متخلقتش بعرف أقرأ القرآن بسهولة زيك كده !
والدة طالبة أخرى كنديه بتحكيلي روحت أعمل عمرة في مرة والإمام كان بيدعي ويبكي من الخشوع وأنا ببكي لأني مش عارفه افهم هو بيقول ايه وفقط انتظر الناس حولي يقولوا آمين فأردد معهم آمين.
من سنتين سكنت مع بنت فرنسية، في مدينة نصر كانت يوم الجمعه بتصحي الساعه 2 بليل تبدأ تقرأ في سورة الكهف لحد الساعه 7 الصبح وماكنتش بتقدر تخلصها...
كنت في دار بردو قبل كده وواحده من الصين بتقرأ القرآن كويس جدا ما شاء الله بالتجويد كمان فقولت لها دي حاجة جميلة يعني أنك بتعرفي تقرأي بالتجويد ما شاء الله راحت قالتلي
" رزقت بنعم كثيرة في حياتي لا استطيع ان احصيها،، ولكن اعظم ما أعطاني الله هو ان جعلنى اعرف كيف أقرأ القرآن "
إحنا في أيدينا كنز والله ياخوانا إنك تقدر تفتح المصحف وتقرأ في أي وقت دي نعمة كبيرة
هما بيمسكوا المصحف يحضنوه ويدعوا ربنا يمن عليهم بقراءته قراءه سليمة يوماً ما
إحنا بنقرأ سورة الكهف في تلت ساعه مثلا مش في 7 ساعات !
إحنا نعم ربنا مغرقانا والله :')) الحمدلله على نعمة الاسلام الحمدلله على نعمة القرآن الحمدلله على نعمة اللغة العربية الحمدلله على نعمة أننا بنعرف نقرأ
الحمدلله ليلا ونهارا 💖💖

Hager Ebrahim

#راقت

بعد فراق دام عامان كاملان
ٱرسل لها الرسالة الخامسة بعد اللإلف

عودي
لم ٱعد عصبياً
لم ٱعد منفصم الشخصية...
صرت سهلاً مثل ٱعراب الجملة الإسمية
لم ٱعد ٱنسىٰ المسؤولية..
صباح الخير و قبلة .. تصبحين علىٰ خير و حضن..
صرت صادقاً دوماً ٱقول الحقيقة
لا ٱنقض عهدي .. و لا ٱؤجل وعدي .. و لا ٱبيع القضية..
عودي
خذي الإسماء كلها .. خذي القرارات كلها..
خذي المدن و الموسيقىٰ .. خذي النسيم..
خذي الندىٰ .. خذي قلبي ضحية
لن ٱبكيك و لن ٱكرهك كذباً
و لن ٱرىٰ في عينيك ضعفاً
و لا كسراً و لا بحراً تضيع فيه الحيرة و العقد العصبية..
ٱغضبي سأقول عفوك...
ٱضحكي سأقول ما ٱجملك...
ٱصرخي سأقول عاش جنونك..
ٱمرضي سأمكث بجانبك..
عودي .. حفظت عيد ميلادك..
فقط عودي لقد جفت دموعي في غيابك..
ولم ترد..

مات شعور الإستغراب
أصبح كل شيء متوقع

إذا وقعت في حُب أحدهم يومًا تَعهّد بينك وبين نفسك أنك مهما ساءت الأمور وأَتعبتك الحياة لن تجعله يشعُر بالسوء تَعهَّد على أن تخبره دائمًا عن حُبّك له وعن كُرهك لفراقه أن تُحدثه عن أسبابك لكل شيء ولأي شيء تَعهَّد ألا تجعله يُغادر وفي صدره كلمات باقية تَعهَّد ألا تُشعره بأنه لم يكن كافيًا أو أن وجوده بجانبك بلا فائدة ألا تجعله يَتهِم نفسه بالتقصير لأنك لا تتحدث وألا تجعله يَتمزق وهو ينظُر إليك ولا يَعرف ما الذي يَتحتم عليه فِعله تَعهَّد دائمًا أن تُشعِره بالأمان فأقصى درجات الحب أن تجعله آمناً مطمئنًا لك .

وإذا الشدائدُ أقبلت بجنودها
والدهر من بعد المسرةِ أوجعك

لا ترجوا شيئًا من أخٍ أو صاحبٍ
أرأيتَ ظلّكَ في الظلامِ مشى معك

وارفع يديكَ إلى السماءِ ففوقها
ربٌّ إذا ناديتهُ ما ضيّعك