Channel: فـراغ.
"لا يعودون أبدًا أولئك الذين كتموا المدامع وابتلعوا الكلمات ودسّوا تلويحات الوداع في جيوبهم، وغادروا دون أي ردّة فعل إلا ابتسامةٍ مريرة تشي بالنهاية."
"أعلمُ تمامًا أن لدي القُدرة على ردّ الصاع صاعين، الكلمة بعشرة، على إطلاق كلمات طائشة تترك علامات داكنة في القلب كما يحدث معي، ولكنّي اختار بملء إرادتي التجاوز، اختار ألا أُوذي وهذه أنبل اختياراتي".
"لا تقل أنا حزين
قُل
تؤلمني الجيوب الأنفية
والطقس السيء
تزعجني شبكة الهاتف
والرصيد الذي ينفذ
تؤلمني معدتي
لأنني أتناول فطوري متأخرًا
يؤلمني صوت السيارات في الشارع
تؤلمني عيناي من الحرارة الشديدة
قُل أي شيء
لكن لا تقل قلبي حزين!
الناس لا يعرفون القلب."
قُل
تؤلمني الجيوب الأنفية
والطقس السيء
تزعجني شبكة الهاتف
والرصيد الذي ينفذ
تؤلمني معدتي
لأنني أتناول فطوري متأخرًا
يؤلمني صوت السيارات في الشارع
تؤلمني عيناي من الحرارة الشديدة
قُل أي شيء
لكن لا تقل قلبي حزين!
الناس لا يعرفون القلب."
- وحينَ نظرت إليه مرة أُخرى وأنا خالية من الحُب قلت في نفسي؛ ماهُو ذلك الشَيء الذي كان به حتَّى ركضت كل تلكَ المَسافات لأَصل؟
لايستطيع المرء أن يعود حُراً بعد
أن غرق بحُب من يُلامس روحهُ
ويُحرك ساكنة، رغم المسافات العظيمة.
أن غرق بحُب من يُلامس روحهُ
ويُحرك ساكنة، رغم المسافات العظيمة.
وَ إِنَّ بِي وَجَعاً شَبَّهْتُهُ بِصَدَى
إِنْ رَنَّ رَانَ وَ عُشْبٌ حِينَ نَمَّ نَمَا
كَأَنَّنِي عَلَمٌ لَا رِيحَ تَنْشُرُهُ
أَو رِيحُ أَخَبارُ نَصرٍ لَم تَجِد عَلَمًا .
إِنْ رَنَّ رَانَ وَ عُشْبٌ حِينَ نَمَّ نَمَا
كَأَنَّنِي عَلَمٌ لَا رِيحَ تَنْشُرُهُ
أَو رِيحُ أَخَبارُ نَصرٍ لَم تَجِد عَلَمًا .
لا أحد ينتبه لنظراتك الشاردة وأفكارك المثقوبة تستطيع خداع العالم بأنّك بخير وأنت ترجو من الله أن تكون كذلك فعلاً.
أكثر الحالات التي أخاف فيها من نفسي حين يكون الصمت هو ردَة فعلي تجاه الأشياء الكبيرة.
"أُدرك الآن بعد كل ما مضى،أن رغبتي الدائمة والأبدية، تكمن في أن أحظى بالسلام والسكون في أعماقي"
HTML Embed Code: