قَالَ رَسولُ الله ( صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ وَسَلَّم) :
•
هٰذَا جِبريلُ يَخبرَنِي أنَّ اللهَ تَعَالَىٰ زَوَّجَةَ فَاطِمَة ، وَأشهَدَ عَلَى تَزوِيجَهَا أربَعِينَ أَلفَ مَلِك، وأوحَىٰ إلَىٰ شَجَرَةِ طُوبَىٰ أن انثُرِي عَلَيهِم الدُرَّ وَ اليَاقوتَ ، فَنَثَرَت عَلَيهِم الدُرَّ واليَاقوتَ، فَابتَدَرَت إِلَيهِ الحُور العِين يَلتَقِطنَ في أطبَاقٍ الدُرَّ واليَاقوتَ ، فَهُم يَتَهَادونَهُ بَينَهُم إلَىٰ يَومِ القِيَامَةِ ✨
•

مـُبارك لنا ولكم زواج النور من النور ..

انتم انظروا مهر الزهراء كم كان ؟ والامور التي اشتراها لها اول ليلة كم كانت ؟ "جلد كبش" ينامان عليه ليس غرفة نوم فاخرة، ولا زولية ولا سيارة سوبر ولا اي شيء آخر. عَدّل التراب في غرفته يعني اتى بزنبيل رمل ناعم نشره في الغرفة وعليه اهاب كبش اي جلد كبش وينامان عليه، وكان الله يحب المحسنين وطاسة لشرب الماء ربما خزفية ونحو ذلك من الامور.

السيد الشهيد محمد الصدر ( قدس سره)
الجمعة الثانية

لَم تَنكَسِر جِنحَايَ لـ شَيءٍ ، سِوَاكُم ..

نَادِ عَلِيًّا مُظهِرَ العَجَائِب..
تَجِدهُ عَونًا لَكَ في النَوَائِب
كُلُّ هَمٍّ وَ غَمٍّ سَيَنجَلِي
بِولَايَتِكَ يَا عَلي يَا عَلي يَا عَلِي..💛

أخجَلني حَنَانَك يا بويَة…

١٣/٦/٢٠٢٤
صَار عمر زَهراء اختي ٣٣ سَنَة ..
اتمنّى تهدولها الفَاتحَة و صلوَات مُحمّديّة.

الدُنيَا سِجنُ المُؤمِن
وَ جَنَّةُ الكَافِر .

- رَسُولُ الله ( صَلّى اللهُ عَلَيهِ وآلِه )

نفضفض.. ؟
هالمرّة عَن رحمَة الله تَعالى❤️

الليلَة جُمعَة
اللي رَاح يتوفّق لدُعاء كُميل
اكو جُملة حَيل لطيفَة .. انتبهولهَا كل مَا تقرأوهَا
توضّح شگد الله تَعَالَىٰ رَحيم بعبَاده

إِلهِي وَسَيِّدِي فَأَسْأَلُكَ بِالقُدْرَةِ الَّتِي قَدَّرْتَها، وَبِالقَضِيَّةِ الَّتِي حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها، وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ أَجْرَيْتَها، أَنْ تَهَبَ لِي فِي هذِهِ اللّيْلَةِ وَفِي هذِهِ السَّاعَةِ، كُلَّ جُرْمٍ أَجْرَمْتُهُ، وَكُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ، وَكُلَّ قَبِيحٍ أَسْرَرْتُهُ، وَكُلَّ جَهْلٍ عَمِلْتُهُ، كَتَمْتُهُ أَوْ أَعْلَنْتُهُ، أَخْفَيْتُهُ أَوْ أَظْهَرْتُهُ، وَكُلَّ سَيِّئَةٍ أَمَرْتَ بِإِثْباتِها الكِرامَ الكاتِبِينَ، الَّذِينَ وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ ما يَكُونُ مِنِّي، وَجَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَيّ مَعَ جَوارِحِي، وَكُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيَّ مِنْ وَرائِهِمْ، وَالشَّاهِدَ لِمَا خَفِي عَنْهُمْ وَبِرَحْمَتِكَ أَخْفَيْتَهُ، وَبِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ

هذَا المقطَع بي جُملَة
" و كُنتَ انتَ الرَقيبَ علَيّ من وَرائِهم "
يَعني الله تَعالى يعلَم بالأمور قَبل الملائكة الكَاتبين الكِرَام
وين اللطيف بالموضوع؟
اللطيف لما يكمل الجملة " و الشَاهد لما خُفيَ عنهم وبرحمتكَ اخفيته و بفضلكَ سترته"
يَعني مرات اكو امور الله تَعَالَىٰ يخفيها حتى عن الملائكَة الكَاتبين!
يحفظ ماء وجه العَبد حتى گدام ملائكتَه
ف يخفي عَنهم أمور .. !

الله تَعالى دومًا يدافع عن عبَاده
فنشوف أحَاديث هوَاي تنهَى اي عَبد اخر من اشَاعة ذنب او فضيحَة عبد اخر
منهَا

قال الصادق عليه السلام: إن لله تبارك وتعالى على عبده المؤمن أربعين جنة فمن أذنب ذنبا كبيرا رفع عنه جنة، فإذا عاب أخاه المؤمن بشئ يعلمه منه انكشفت تلك الجنن عنه، ويبقى مهتك الستر فيفتضح في السماء على ألسنة الملائكة وفي الأرض على ألسنة الناس ولا يرتكب ذنبا إلا ذكروه، ويقول الملائكة الموكلون به: يا ربنا قد بقي عبدك مهتك الستر، وقد أمرتنا بحفظه؟ فيقول عز وجل: ملائكتي لو أردت بهذا العبد خيرا ما فضحته، فارفعوا أجنحتكم عنه فو عزتي لا يؤول بعدها إلى خير

يَعني الهي احنَه نذنب
و تعاقب اللي يشيع ذنبنَا ؟
وتدرون كمية رحمة الله مو طبيعية لدرَجة الامام الرضَا يقول " المُستَتر بالسيئة مغفورٌ لَه "

يعني مثل منگول بالعاميّة
احنَه عزاز جدًا على الله
ميريد احد يعرف زلّتنا و لا فضيحتنا ولا ذنبنا غيرَه ولا يريد نبوح بتقصيرنا لغيرَه مُطلقًا
شگد حنين على المقصّرين؟
هاي رحمته باللي يذنب
لَعد اهل الله و المؤمنين الخَواص شنو من منزلَة خاصة عندهم
شنو من لطائف و رحمة عندهم؟

زين الوَاحد من يذنب و يحس بالتَقصير تجَاه الله وين يروح؟
وين يهرب من الله ؟
يهرب من الله الى الله..
" هَارِبٌ مِنكَ إلَيك "❤️

اذَا قريتوا دُعاء كُميل
تأملو كلماته كُلش زين
لتقروه لمجرد حتى يخلص
او لمجرد هو ثواب كل ليلة جُمعَة

بي لطائف هوَاي❤️

نسألكم الدُعاء

مَا مِن شيءٍ منَ العِبَادَةِ يَومَ الجُمعَةِ أحَبُّ إليَّ مِنَ الصَلَاةِ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وآلِهِ الأطهَارِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِم أَجمَعِين ) 🤎

- الإمَام البَاقِر "عَلَيهِ السَلَام"

مِن اكثَر الدروس الّتِي تَأثّرتُ بهَا ، حِلمُ الامَام البَاقِر عَليه السَلام لِشَخصٍ مَرَّ بِجَانبهِ فَقَالَ لَهُ : " انتَ بَقَر "
فَإبتسَم الإمَام وقَالَ لَه " لَا! انَا بَاقِر"
فَردَّ مُهَاجمًا ذَاكَ الكِتَابيّ وَقَال : انتَ ابنُ الطَبَّاخة"
فَردَّ الامَام مُتبسّمًا ايضًا : " ذَاكَ حِرفَتُهَا "
لَم يكتفِي ذاكَ الكتَابي فَقَال للامَام مُهاجمًا : "انتَ ابنُ السَودَاءِ الزنجيّة البَذيّة"
لَم يغضَب الامَام عليه السَلام بَل رَدّ بلطفٍ قَائلًا :
"إن كُنتَ صَدَقت غَفَرَ اللهُ لَهَا ، و إن كُنتَ كَذِبت غَفَرَ اللهُ لَك "

فَبَهُتَ ذَاكَ الكتابيِّ وَ أعلَنَ إسلَامه! 🤎

يَا رَبِّ صَلِّ عَلَىٰ النَّبِيِّ وآلِهِ
وعَلَىٰ الَّذِينَ مَضَوا عَلَىٰ مِنوَالِهِ
واجعَل لِعَبدِكَ فِي نَبِيِّكَ أُسوَةً
يَنجُو بِهَا فِي الحَشرِ مِن أهوَالِه