Channel: رِئة ثالثَة
"الحياة ليست إلا مجموعة قصصية فريدة، مشروعٌ كامل مدى الحياة وأداته الوحيدة هي: أن نعيش."
"بِشَكلٍ مُنقَطِعِ النَّظير: لا يوجَدُ جُنونُ حَيَوانٍ
في هذا العالَم يَغلِبُ جُنونَ الإنسان."
في هذا العالَم يَغلِبُ جُنونَ الإنسان."
ظَنّ مِن الإِنْسَان نَفسه إنهُ عِندما يَعرف الحَقيقة كَأنها سَتُسَهل عَليه عَيش الحَياة .
- أخطر ما في الإنسان هو قدرته على التشكّل، قدرته على أن يقف في طابور الملائكة وأن يجلس في حانة الشيطان وأن يتنقل بينهما كلّما دارت به ذاته.
"أدفأ فكرة اخترعها الإنسان حتى الآن هي
فكرة البيت.
أحب البيت،
أحب فكرة البيت نفسها،
الجدران الأربعة والباب،
مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا،
لا شيء يساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك،
حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا
أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة
أي شعور تريد.
أحب فكرة البيت
التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب
أمام منزل لا يدخله.
أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود
لأهله، ونحن دائمًا نعود للبيت.
مهما ذهبنا."إلى أين نحن ذاهبون؟" دائمًا
إلى البيت".
فكرة البيت.
أحب البيت،
أحب فكرة البيت نفسها،
الجدران الأربعة والباب،
مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا،
لا شيء يساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك،
حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا
أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة
أي شعور تريد.
أحب فكرة البيت
التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب
أمام منزل لا يدخله.
أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود
لأهله، ونحن دائمًا نعود للبيت.
مهما ذهبنا."إلى أين نحن ذاهبون؟" دائمًا
إلى البيت".
قال كونفوشيوس ذات مرة: "يمكننا أن نتعلم الحكمة من خلال ثلاث طرق. الأولى، بالتفكير، هي أنبلها. والثانية، بالتقليد، هي الأسهل. والثالثة، بالتجربة، هي الأكثر مرارة".
"لست بحاجة إلى صديق يتغير متى تغيرت، ويوافق على ما أوافق عليه؛ فظلِّي خير من يؤدي تلك المهمة".
يصف الروائي غوستاف فلوبير لحظة فقده لصديقه لُويّ بويه :
" هو الماء الفوّار الذي يساعدني على هضم الحياة ".
" هو الماء الفوّار الذي يساعدني على هضم الحياة ".
"لا أحد منا سيخرج من هنا على قيد الحياة، لذا توقف عن معاملة نفسك كتذكار، تناول بعض الطعام اللذيذ، تمشى في ضوء الشمس، إقفز في البحر، قُل الحقيقة و أرح قلبك، كن سخيفاً، كن لطيفاً، كن غريب الأطوار، لا يوجد وقت لأي شيء أخر."
أسوأ مكان في الجحيم محجوزًا لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في اوقات المعارك الأخلاقية العظيمة.
HTML Embed Code: