‏هذه هي السعادة، ألّا يُلاحظك أحد

إن مواكبة الأحداث طالما تتسم بطابع سرعة الزوال، وأنا لست عدّاء ..

من خَرج يبحث عن الحقيقة،
حَكم على نفسهِ بأن يبقى دائماً في الطريق..

ماذا تعني النظرة؟
‏لسعةٌ أكثرُ حدّة من اللسان.

- يقول المفكر الفرنسي إتين دي لابويسيه في مقالته "العبودية الطوعية"، أما عامة الشعب فكاهلهم مُثقل بالخمول الناجم عن العادة. وقد غُشّي على أبصارهم بهيبة السيد.. فأضحوا "مفتونين" حتى الإفراط بخُرافات كاذبة تحول دون تفكيرهم بحريتهم الطبيعية.. إنَّ الرعاع مفرطوا البلادة. فليس ممكنًا تربيتهم وتوجيههم نحو الحرية بوصفها الترياق ضد الطغيان.

أيُّ صبرٍ ومتانةٍ يجب أن يحملها المرءُ، لكي يكون بوسعهِ رؤية أبويِّهِ وضفائرَ حبيبتهِ يكبرانِ أمامه ؟

وُلد الفن لقصور اللغة عن التعبير

اللذةُ تَجَعَلُ الجَسد حَساساً .

الألم يُطهر النفس والخطر مدرسة الأبطال
‏أما الشكوى والأنين فمن سجايا العبيد.
‏

‏الأعداء فقط يقولون الحقيقة لبعضهم البعض. الأصدقاء والأحباء ؛ يكذبون بلا نهاية ..

لَيسَ لي اهتمامات أدبية ، بل إني اتألف من الأدب "

تَكمنْ اللذةَ الأكبرْ في الإحْتِيَال عَلى المُحْتَالِ

"لست بسابقٍ أحد، ولا أحدٍ بسابقك، كلٌ يسير لقدره"

انت مسير بلونك و عائلتك و بلدك .
بس انت مخير بكل قرار تتخذه بحياتك وين راح يوصلك هذا الاختيار

"إن قرار إنجاب طفل في ظل ظروف سوداوية وبيئة منحلة أخلاقيا بلا قيم إنما هو بمثابة إجهاض بطيء."

عندما يُستخدم معك، تعرف إن الحياد مؤذي.

الناس تذهب، لكن طريقة ذهابهم دائمًا تبقى

يولد الناس برؤوس فارغة،
وفيما بعد،
منهم من ينتعل العقل او الحذاء الذي يرغب.

النّاس السطحيّون مضطرون للكذب دائمًا، بوصفهم محرومين من المضمون.

‏"إن الحدث الأساسي في هذا القرن هو الانتشار الديموغرافي الهائل للأفكار الحمقاء."