TG Telegram Group Link
Channel: ♥️"00:00"
Back to Bottom
اللهم قلب ذاك الشخص لايمسهُ تعبٌ ولا ألم ♥️🖇!.
حين نعبر عن فرحتنا بشيء ما ، نقول انه يرد الروح ، نحن نعيش بوصفنا امواتًا🖇🤎!.
‏لدرجةِ أنك لو كنت مجرمًا لدرستُ المحاماة وبرأْتك🖇!.
ثُمَ أَتنهدك بكل حب⛓️🌷!.
أنا هُنا
عِند كُلّ مَرّة
تَبحث فيها عَن مَخرج
وعند كُلّ مَرّة
تَشعر فيها بأنك
تُريد المَجيء لِشَخص مَا
أنا وِجهتك♥️!.
‏أنا التي اعتدت أن أُزهر بهطولكَ فقط🪐🍂!.
ينجو، من يستخدم الحرائق التي بداخله، للإضاءة..🤍✔️!.
‏لو رأيتني وأنا أعيد قراءة رسائلك، لرأيت أنك لا تكتب لي كلامًا، بل تزرع في زَهر أنفاسك فيأتيني فأقرأهُ
2024/4/24
‏لست متعبًا، أشعر بأن الوقت مبكر على التعب فأنا على استعداد لأن أتحمل الشقاء كل عمري، أنا خائفة فحسب، خائفة من أن تذهب مقاومتي سدى، أن تنتصر الفجيعة. أخاف بعد كل هذا المسير، ألّا أصل، او أن أصل بعدما فقدت نفسي🩶😴!.
-
رسالة إلى الحزن :
أرض الله واسعة فامشِ في مناكبها ، جرب أن تقطع الفيافي وكثبان الرمال ، أن تغوص في أعماق البحار ، ارحل إلى الجبال الشاهقة تسلق قممها بعثر نفسك في الفضاء ، يُقال أنّ هناك أرضًا سابعة جرب النزول إليها !
لا تظل قابعًا في بقعة صغيرة ضيقة بين ضلوع البشر المنكسرين 💔😴!.
أينَ تستَقِر النَّفس ؟!
وأينَ يَكمُن الإطمِئنان ..
كيفَ للفُؤادِ أن يَهدأ
وكيفَ لِلعَقلِ أَن يَستَريح؟!
مَتى نَجِد السَّلام الداخِلي ..
ومَتى تَعمُّ السَّكينة عَلى أَرواحنا المُضّطرِبة؟!
‏جبر الله خوَاطركم حتى تشعرُوا أن الأرض لاتحملكم من شدة الفرح، ووسع عليكم حتى تنسى صدُوركم شكل الضيق ويعطيكم من لدنهُ حتى لا تكاد تخطُر لكم حاجة إلا وقال "هيِّنة ومقِضية" ويُغنيكم بحلاله عن حرامِه وبفضله عمن سِواه

جبر الله خواطركم وقر أَعيُنِكُم وبشركم بِما تتمنون 🥹💚!.
﴿ألم أقل لكـم إني أعلـم من الله مالا تعلمون﴾
‏ الواثقون بربّهم يدركون يقيناً أنّ الفرج مسألة وقت فقط💙!.
كانت طباعُها مرحة جدًا، لدرجة أنَّها تُفتِّش عن أقلِّ سبب في الحَياة لكي تجِد ضِحكتها الرَّقيقة دائمًا ☁️🤍!.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"تظنُّ أنِّيَ في سِرٍّ أراقبُها
فتُكثِرُ النَّشرَ منذ الصُّبحِ للسَّحَرِ

قولوا لها إنَّنِي واللَّهِ حاظِرُها
ولا أرىٰ أيَّ منشورٍ من الحَظرِ
🍂🩶"
HTML Embed Code:
2024/04/27 18:19:50
Back to Top