TG Telegram Group Link
Channel: يمني مخلوط¶ 😎
Back to Bottom
🤣عااااجل للضحك

*المدرب السعودي يتهم إيران بتدريب المنتخب اليمني*

ههههههههههههههههههههههههههه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
😂😂😂😂😂😂😂😂
-بكرة مع شروق الشمس، عينكم ع السواق 😂.
يمني مخلوط¶ 😎
Video
كيف لو فزنا بكأس العالم بنضرب بالستي 🤣
للاسف سقوط ضحايا نتيجة الرصاص الراجع في عدة مناطق والاصابات بالعشرات

حتى ثقافة الشعب بالاحتفال غلط

لا حول ولا قوة الا بالله
‏"⁦ زيِّنوا ⁩ ليلة الجمعة
‏بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ" ❤️
‏"بلسان عربي مبين"

‏"إنا أنزلناه قرءانا عربيا"

‏"إنا جعلناه قرءانا عربيا"

‏"وكذلك أنزلناه حكما عربيا"

‏"وهذا لسان عربي مبين"

‏"وكذلك أنزلناه قرءانا عربيا"

‏"قرءانا عربيا غير ذي عوج"

‏"كتاب فصلت آياته قرءانا عربيا"

‏"وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا"
‏.
‏ ⁧ #اليوم_العالمي_للغة_العربية
‏⁦ الفرنسية ⁩ لغة الإتيكيت
‏والإنكليزية لغة العلوم
‏والصينية لغة التجارة
‏والعربية لغة كل ما سبق
‏.

‏ ⁧ #اليوم_العالمي_للغة_العربية
اللهم إنا نستودعكَ اياما قادمة لا نعلمَ خفاياها ولكننا نعلمَ أنك سبحانك خير مدبر ، وخير من أُودِعت له الودائع ، فاللهم اجعل القادم أجمل مما مضى اللهم إنا نستودعك أنفسنا، وقلوبنا وأرواحنا، وأحبتنا وأهلينا وذوينا وذرياتنا، وأقدارنا وحاضرنا ومستقبلنا فاحفظنا بحفظك.
🍀ياالله🤲🍀

🌹جمعتكم مباركة ً 🌹
‏سورة ⁦ الكهف ⁩ مدرسة
‏من فتية ⁦ الكهف ⁩ تعلّمْ أنّ دينك هو وطنك ولحمك ودمك
‏من صاحب الجنتين تعلّمْ أن المرء بقلبه لا بجيبه
‏وعند الخضر وموسى استحضرْ قلبك
‏من ثقب السفينة تعلم أن الله يبتلي بالصغيرة لينجي من الكبيرة
‏ومن قتل الغلام تعلم أن أخذ الله عطاء
‏ومن الجدار تعلم أن لا أحد أوفى من الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏مهما كنتَ مفترساً
إِلزمْ حدودك
ثمة من لا يمكن هزيمته 👌
‏بمناسبة العام الجديد
كل عام ونحن لا شأن لنا باحتفالات نهاية شهر ديسمبر
كل عام ونحن نفتخر بديننا ونقتدي بنبينا محمدﷺ
كل عام ونحن في نعمة أن هدانا الله للإسلام وأنعم علينا بالتوحيد
كل عام ونحن نشهد بأن الله لم يلد ولم يولد
وبأنه واحد أحد وليس ثالث ثلاثة
وأن عيسى عبد الله ورسوله.
بعيداً عن الرفاهية
هذي بعض احتياجات المواطن البسيط للبقاء على قيد الحياة

كيس دقيق ب18,000 ريال هذا لو كانوا عيالك مايأكلوا الا بعدما تضربهم .. اما لو كانوا من النوع اللي يعطف ملوجه قبل الغداء وملوجه بعد الغداء وملوجه بالعصر وملوجه بنص الليل .. بهذي الحالة حتى الاثنين الاكياس مايكفوش 😂
قطمة بر ب 8,000 ريال
قطمة رز من العادي اللي كنا مانرضيش نؤكله ب 5,500 ريال
قطمة سكر ب4,500 ريال هذا لو عيالك هادئين وما يدخلوا يلغفوا السكر بالسرحه والرجعه !!
جالون زيت ب 4,500 ريال
كرتون صلصة 2,250 ريال
دبة غاز من العاقل اذا الباري سخره لك .. ب 5,000 ريال
ودبة غاز من السوق السوداء ب 14,000 ريال
وايت ماء ب 12,000 ريال او مثلها اشتراك شهري من مؤسسة المياه !!
ولو معك جاهل تشتي له علبة نيدو ب 15,000 ريال
و حفاظات ب 8,000 ريال هذا لو هو محترم ومايغدر بك ويعمل عملته وعاد الحفاظه اتركبه !! 😂😂
المواصلات تشتي لك دبة بترول بالشهر ب 25,000 ريال او مايعادلها حق مشاوير
ايجار البيت 30,000 ريال اذا الشقه تبعد عن المدينة 46 تريليون كيلو متر اما لو كانت بالمدينة فالايجارات من 40 الف ومن 50 الف واكثر واكثر واكثر !!
الكهرباء تشتي لك 7,000 ريال اذا انت تستخدمه للإضاءة والشحن فقط فقط فقط .. او مثلها من حال قيمة البطارية اللي ماتوفيش السنة !!

كم الإجمالي ياجماعة ؟!!!!!
158,750ريال قديم .. وركزوا على كلمة قديم
يعني لو دخلك بالشهر الف ريال سعودي عادك تطلع مديون لصاحب البقالة 750 ريال يمني 🤣
وهذي ياجماعة تعتبر جزء بشيط من الاساسيات اللي تساعدك على البقاء في هذه الحياة الدنيا اللي يقولوا عنها لعب ولهو !!
هذي ياجماعة بعض الاحتياجات اذا انت بتأكِل عيالك خبز حاااف على ماء !!
هذي ياجماعة بدون حق الفاصوليا .. بدون البيض .. بدون السحاوق ..بدون الشاهي
هذي ياجماعة بدون الطماط بدون البصل .. بدون البطاط بدون الثومة
هذي بدون الشتأة بدون الحلبة .. بدون البهارات بدون الكبزرة
بدون الملابس بدون البواتي بدون الجزمات والشرابات
بدون حق المجابر والسوابع والحمادات والنقالات .. والمناسبات التي لا تنقطع
بدون رسوم المدرسة ورسوم الجامعة ومصروف العيال وام العيال
بدون حق الدفاتر والملازم والمساطر و الاقلام
بدون حق الاتصالات بدون حق النت
بدون الصابون بدون الشامبو بدون الفيري والكلوركس
بدون المكياج و الحامورة والعطورات والكحل
بدون الشواحن بدون التواصيل وقدكم داريين ان التوصيلة ماتعمل الا اسبوع !!
هذي ياجماعة بدون البروفين والفوار وحق الحمه وحق الجشرة !!
ذلحين لو حسبنا الاحتياجات كلها كم نشتي ؟!!
طيب واللي يشتي يدلع كرشه بدجاج ولحمه كم يشتي ؟!
واللي يشتي يدلع قدحه بشويه قات كم يشتي ؟!
واللي يشتي حبة ماء شملان وعلبة ثلج كم يشتي ؟!
واللي يشتي يدلع مرته بواحد بسكوت وحبة عصير كم يشتي؟!
واللي يشتي يدلع عياله بقرطاس بفك وقرطاس طرزان كم يشتي !!

بالله عليكم ياجماعة خبرونا كيف الواحد يقدر يعيش وهو بدون راتب ؟!
كيف الواحد يقدر يعيش وهو شاقي باليومية .. يوم يشتغل واربع ايام لا ؟!!
كيف الواحد يقدر يعيش وهو موظف تبع شركة وراتبه 80 او 90 الف !!!
كيف الواحد يقدر يعيش ولو كان حتى موظف برجوازي وراتبه 150 الف او 200 الف ؟!!!

تعبنا ياجماعة
زحفنا قسما بالله .. ولازلنا نكابر !!
الناس قد خرَجوا المخَبأ .. وباعوا اللي ينباع .. واتسلفوا من اللي يسوأ واللي مايسوأش .. وقد ديونهم تفصع الظهر .. مش عشان يبنوا عماير او يشتروا سيارات .. انما عشان يشبعوا بطونهم .. ويكافحوا في سبيل البقاء !!
ليست المتاعب ولا الصدمات، لا الفشل ولا كل ضروب القسوة، هي ما قد تدفعك للإنتحار، مهما كان ما تواجهه من حياة موحشة؛ بمقدورك مجابهتها، حتى لو كنت وحيدًا جدًا وتعيش في صحراء خالية من البشر وليس بحوزتك أي شيء مما يعينك بالحياة، ستقاتل وتقتات من أوراق الشجر وتعصر التراب كي تستخرج الماء وتتدبر حياتك.

ليس ما يواجهك في الحياة هو ما يحدد مصيرك في العالم حياة أو موتًا، نجاحًا أو فشلا، بل طريقتك في التعاطي مع ما يواجهك، هذا ليس حديثًا في التنمية البشرية، بل فكرة أولية لها علاقة بطبيعتك كإنسان، لم تُخلق مجردا من أسلحة البقاء، ولا شيء في الحياة أكبر من قدرتك على تطويعه وتجاوزه. وحين تنهار، فليس ذلك لكونك أعزلًا وعاجزًا عن المواجهة؛ بل لكونك أهملت أسلحتك، أو أن خللًا أصاب تصورك لنفسك والحياة، وكان يمكنك تجاوزه، لو رعيت نفسك بطريقة جيدة. نحن نعيش داخل قصة ننسجها لأنفسنا وللعالم ونعيش داخلها وتحمينا من الإنهيار، البشر جميعهم يحيطون أنفسهم بسردية عن العالم، حكاية، واعية أو غير واعية، يرْوونها عن أنفسهم ينظرون بها للعالم، يطوِّرونها باستمرار ويحيون بها، وحين تنهار قصتهم عن أنفسهم، يستسلمون للفناء.
نحن لا ننهار حين نفقد الخبز أو الحب أو نفشل، ننهار حين تنهار الحكاية والمعنى.

الحياة قاسية يا شباب، وستظل قاسية للنهاية، وقد كانت كذلك منذ البداية، وحياتنا نحن كيمنيين مضاعفة القسوة، وحتى لو انتهت المآساة، وترتبت حياتنا وملكت كل ما تحلم به، ستظل فكرة الحياة محاطة باحتمالات التعب والفقدان والشرور المجانية وستولد لك أحلام إضافية وخيبات جديدة وعليك أن تكون مستعدا دوما للمواجهة.

الحياة الحديثة سوَّقت للبشر وهمًا أن غاية العيش هو السعادة والرفاهية وأن الجميع يستحق أن يحيا بسعادة وأن ذلك حقه الطبيعي الذي يتوجب أن يناله بسهولة، هذه فكرة مثالية وساذجة، هي صحيحة نسبيًا لكنها أغفلت بعدا مهما هو أن الحياة صراع ودراما وإحتمالية السعادة فيها توازي إحتمالية الشقاء بل لا وجود لأي إمكانية للإحساس بالسعادة دون قدر من الشقاء ودون قتال للإحساس بالسعادة.. غير أن الرؤية التي تضخها طبيعة الحياة الحديثة جعلت الإنسان الحديث، الجيل الجديد، يميل للشعور بالاستحقاق المبالغ به أكثر من ميله للإحساس بواجبه؛ كي يكون جديرا بما يزعم أنه يستحقه، وبهذا جردت البشر من قدرتهم على المواجهة، وجعلتهم أكثر هشاشة وأقل استعدادا لاحتمال قدرهم في العالم بصلابة أكثر.

ينتحر أبناء رجال أعمال، ويعيش كادح في أقاصي الريف ويضحك ملء شدقيه كل صباح، يناور وينجح ويفشل، يقاتل الوحدة بالمهاجل، ينتزع قدره من الصخر ويعيشها لأخر يوم في حياته. ما يعني أن مسألة الحياة لا تتعلق بما هو معك وما تفتقده؛ بل بنظرتك إليها، بتعريفك لماهية الحياة، وليس بما هي عليه في الواقع، لا مال ولا فقر، سواء كنت محبوبًا أو منبوذًا، حلم فشلت به، دراسة متعثرة، أو امرأة فضلت رجل غيرك، لا وحدتك ولا التفاف العالم حولك، لا شيء من هذا يمكنه أن يكون سبب حتمي لتغادر الجياة. أنت كفرد وحدك من تمثل مرتكز حياتك وتحميها، كل شيء عوامل مساعدة وجانبية في قصة الحياة.

الله، الفن، علاقتك المرتبة بأسرتك، الحب، الزواج، العلاقات، النجاح، التضامن مع الأخرين، المعرفة، الأوهام، الحقائق، قصص الجدات..كل شيء، كل شيء في الوجود يمكنك الاستثمار فيه، كدروع واقية لك من الانهيار..هذه أسلحتك وعليك أن تعتني بها. المهم أن تجد ما تدور حوله، املأ حياتك بأي شيء ولو بالاشتباك مع العالم والخروج للعراك مع رجل في الشارع؛ كي تشعر بمعنى وجودك. مهما كانت حياتك، بوسعك أن تجد حيلة لمواصلة العيش بوفرة وغنى ولو على مستوى مكاسبك المعنوية وما يحميك من التلف.

هناك بشر يواجهون أقسى مما تواجه_هذه مواساة تقليدية لكنها واقعية_وربما كانت إمكانية مقاومتهم شحيحة ومع هذا يتمكنون من النجاة بل ويتحولون لأبطال غير قابلين للهزيمة ومصدر طاقة لا تنضب لمن حولهم، يمكنك أن تسجن اثنين من البشر وتعرضهم لنفس الظروف القاسية، أحدهم يخرج منهارًا والأخر يخرج وقد تضاعفت قوته الداخلية وما عاد بإمكان شيء تدميرهم. ديستوفسكي مثالا لهذا. ما يعني أن أمر مصيرك يعتمد عليك أكثر مما يُحال لعوامل خارجك..باستثناء من هو مصاب بمرض يفقده قدرته الطبيعية على العيش ويجعل انهياره خارج ارادته.

أنا لا أدين هنا من يفقد القدرة على احتمال العيش؛ لكن من المهم أن نلجأ لتفعيل أدوات الحماية الداخلية أكثر من ميولنا لندب حظوظنا وأننا مظلومون وأن الحياة لم تنصفنا. يا صاحبي، هي هذه الحياة، وحين جئت إليها لم يمنحك أحد وعدا أنها ستكون جنة مصغرة، بل لا يوجد أي ضمانة مسبقة لك بهذا؛ كي تسعر بالخيبة. يمكنك أن تشعر بالخيبة ولا أحد يملك الحق بتجريدك من حقك في البكاء وشتم العالم؛ لكنك ستكون مطالب أن تصحو في الغد وتحمل فأسك لمواجهة العالم كل يوم كأنه أول فجر لك في الوجود، وما من حيلة للبقاء غير هذه.
#والله_لنعيش
والهاشتاج مسروق..
المياحي
صورة توضح لحظة هروب الناس من الحرب في أوكرانيا..

اللافت في الصورة أنه بالرغم من خوف الناس على أنفسهم من القصف إلا أن جميع السائقين مازالوا محافظين على إلتزامهم بقواعد المرور، مافيش أحد من السائقين مشى عاكس الخط.
النظام عند الشعب الواعي تربية وسلوك يحترم حتى في ظروف الحرب.

📍كييف ، أوكرانيا ، الخميس 24 فبراير 2022
السَّلامُ عليكَ يا صاحبي،

أرادَ السلطان سليمان القانوني أن يهدم إحدى السرايا القديمة،
ويقيم واحدة جديدة مكانها،
فسأل عن أمهر مهندسٍ في البلاد،
فقالوا له: ليس لكَ إلا المهندس معمار سنان!
وبالفعل أرسل السلطان في طلب معمار،
وأخبره بما يريدُ منه أن يفعل بالضبط،
وقبل معمار سنان هذه المهمة ومضى في تنفيذها،
إلى هنا يبدو كل شيءٍ عادياً ومألوفاً!
ولكن ما هو غير عادي أن السلطان كان يُتابع كل صغيرة وكبيرة،
وقد لفتَ نظره أن معمار سنان عندما بدأ بهدم السرايا،
استخدم لها عمالاً غير الذين استخدمهم
حين بدأ ببناء السرايا الجديدة!
فأرسل في طلبه وقال له:
يا سيد معمار عندما كنت تهدم السرايا استخدمت عمالاً،
ثم استبدلتهم في البناء، لِمَ فعلتَ ذلك؟
فقال له معمار سنان: يا جلالة السلطان،
من يصلح للتدمير لا يصلح للبناء!

تأملها بعمقٍ يا صاحبي،
من يصلحُ للتدمير لا يصلحُ للبناء!
خذها قاعدة يا فتى!
من جرحكَ ليس هو الذي سيداويك،
لا تبحث عن دوائك حيث كان داؤك!
خُذْ جرحكَ إلى مكان قصيِّ بعيدًا عنه،
والذي أنزل لكَ دمعتكَ،
ليس هو الذي سيمسحها عن خدك!
اليد التي تصفعُ ليس هي التي تحضن!
والذي كسر خاطرك،
ليس هو الذي سيجبره،
كُفَّ عن إعطاء الناس فرصاً إضافية!
من النضج أن تصل إلى قناعة أنه لا خير يُرجى من بعضهم!

يا صاحبي،
لستُ أدعوك لأن تكون قاسياً،
تعرفُ جيداً أني أُحبُّ اللين والليّنين!
وأنه يأسرني المتسامحون الذين يعضّون على جراحهم ويغفرون!
كل ما في الأمر أني لا أريدك أن تكون ألعوبة بيد أحدهم،
ولا أضحوكة في فم يتذكر طيبتك،
فيحسبها سذاجة ويبتسم!
ما أريدكَ أن تفهمه،
أنَّ من أمِنَ الفِراق أساء الوصل،
وأن الذي يسيءُ إليكَ لأنه ضامن بقاءكَ،
عليكَ أن تشعره أن بإمكانك أن ترحل!

يا صاحبي،
كلنا نُخطئ ونسيء!
ونحن بحاجة إلى أن نغفر للآخرين أخطاءهم،
لنجد من يغفر لنا حين نُخطئ،
ولكن شتان بين خطأ عابر،
يتبعه بعد ذلك اعتذار وجبر وطبطبة،
وأن تصرفاً قبيحاً واحداً،
يجب أن لا يضيع في بحر كبير من تصرفاتٍ جيدة!
ما أردتُ قوله أن تحذر السيء على الدوام،
ذاك الذي يجرحك كل مرة،
ويختار أن يكسب الموقف ولو على حساب خاطرك،
ذاك الذي يؤمن في قرارة نفسه،
أنك ستعود إليه بعد أن تداوي جرحكَ،
وترمم كسركَ!
هذا عليكَ أن لا تدير ظهركَ له كل مرةٍ ريثما تهدأ،
وتعود إليه ليعاود هو مرةً أخرى،
هذا عليكَ أن تستدير مرةً وتنظر في وجهه،
وتقول له: لقد اكتفيتُ!

والسلام لقلبكَ
HTML Embed Code:
2024/04/28 20:00:40
Back to Top