الأستثناء الأعظم بالتاريخ
والجُملة الوَحيدة التي تمكنت
"ألا"
الأستثناء من أن تتخُذ معناها الثقل الحقيقي
كانت بِصوت أُم كُلثوم
"إلا عيونك أنتَ"
بعد أعترافات مُطولة
بأنها كانت تخشئ الحُب
والكثير من العيون
التي قابلتها ولكن تتمكن منها.

ً

قل للفؤادِ إذا تزايدَ حزنُه
إنّ الذي فوقَ السماءِ يجيبُ🤍.

‏أحب الإشارات الإلهية التي تُشعرنا أننا مسموعين ،
تلك الإجابات الصغيرة اليومية.

‏عن كل مرّة بدت اللامبالاة على وجهي وكأني
مانتبهت، أنا أنتبهت

🤎!

- رَعَىٰ الله مَبَاهِجَنا العَمِيقَةَ الَّتِي تُشَكِّلُ الفَرَحَ فِي أعيُنِنا .

‏﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى‏ ﴾

"وهَب لي أُنسًا منكَ يُذهِبُ وَحشَتي!"

♥️..

أنا الذي
‏لا أتأكد من شيءٍ
‏أحبك .