يخطو على مهلٍ كمن يبحث عن شيء ما عاد يدرِك ما يكون

‏في قلبي بحر وجمهور من الغرقى

هذه كانت المرة الأولى التي أراهم فيها بعيني لا بقلبي كانوا عاديين عاديين لدرجة اني لم اتعرف عليهم

فعلاً

بلغ اشوقي على عهدك سلام.

انتي جميع اغلاطي اللعينه التي لاتغتفر.

كن ملهم لنفسك واهتم بها فأنت اكثر من يستحقها

‏لم تهتز الشّجرة أبدًا، لقد طار العصفور بإرادته

‏"وقع في كمائن العُزلة، ويظن انهُ وصل السلام"

‏لم يكُن الدار أمان أنا من توهمت .

أحبّ أن أعرفكم علينا، نحن الناس الذين نريد أن يمرّ الوقت دون أن نشعر. لكننا لاحقًا نأسف على الأوقات التي لا ندري كيف مرّت

يستيقظ بأنفاس لاهثة، مسكين حتى في الاحلام لا يصل

‏"أفكر بك أعيد قراءة رسائلك، مرّة تلوَ الأخرى تاركة ذكرى وجهك تظهر من خلال كلماتك"

رباه، إنني أسلم نفسي لمشيئتك، لست أريد شيئًا ولا أرغب في شيء

‏جاذبية الرّوح لا تُشترى، هي منحة الله لمن يستحقها

لمْ ينتظر أحداً
ولمْ يشعُر بـِ نقصٍ في الوجودِ
ونورُ الشمس يملأ قلبهُ بـِ الصحو
والأشجار عالية
لمْ ينتظر شيئاً

مازال للقصه بقيَه ومازلتُ أكتبك

تـذكر ، من وجدَ سعادته في نفسه وجدَ العالم
كلهُ بين يديه

كنتُ ادّخرتُكَ للسلامِ
‏فكيفَ صرتَ مُحارِبا؟

وقيل لا تخافوا، والقائل يرتجِف