الحمدلله على نعمة العين المليانة، النيّة الصافيه و النفس السويّة و الضمير الحي و عزة النفس
‏الحمدلله على نعمة التربية الصالحة و الأصل الطيّب🤍.

بقيتُ أتمنى
تزهر حياتي
وجهلتُ . .
أنني الزهرة
وأنني من أعطي لونا لنفسي
لم أدرك أن لا أحدا سواي
يجعلني سعيدة ومطمئنه
أنا
(زهرة حياتي).

"اللهُّمَ ارفع عني حمل التفكير و الترتيب و دبّر لي أمري أفضلَ ممَّا أتمنى"

افعل ما استطعت من الخير فإنك لا تدري في أيّ ساعةٍ تُبسَطُ لك الرحمة، ولا بأيّ عمل تبلُغ الجنّة.

انت مش بتبعد عشان تخلي حد يعرف قيمتك، انت بتبعد فى اللحظة اللى انت بتكتشف فيها قيمتك.

الإنسان الصادق غالباً يخسر بمعركة
الكلمات لأن مُقيّد بالحقيقة
بينما الإنسان الكذّاب يگدر يگول أي شي.

نحن بحاجه لأشباهنا ليس بالملامح ، بل أشباهنا بالطيبة والوضوح ، بطريقة التفكير والتعامل .

ليس كل ما يبدو عملًا نبيلًا هو كذلك فعلًا، فالمصور الذي يطلب منك أن تبتسم ليس قلقًا بشأن ابتسامتك كل ما يهمه هو الصورة فقط.

لا أجيد المنافسه
ستجدني دائماً
في الطرق الخاليه
أتسابق مع نفسي
التي كنت عليها بالأمس
فـ عيني لا تلمح غيري .

غريب جداً
كيف لشخص واحد ان يمتلك شخصيتين
احداهما منطقية جداً
لديها رؤية واضحة
أهداف مُستقله ، ترغب بالحياة وبشدة
لذاتها الأولوية في كل المواقف
لا يصعبها شيء تفعل ما تريد تواجه الحياة
وكانّها جيش كاملاً شخصية من الطراز الأنيق
وأخرى مُشتتة
هي لا تعرف ما تريد
لا تُفرق بين العقل والعاطفة يغلبها الحنين والاسى
يؤذيها الطريق وتستمر بالسير لا قدرة لها على مصاعب الحياة تجيد البكاء فقط
شخصية هشة قابله للتلف .

اللهُم في يوم عرفة
انا نسألك يسراً ليس بعده عُسر
وغنا ليس بعده فقر ، وامناً ليس بعده
خوف ، وسعادة ليس بعدها شقاء

إلهي العزيز،
كل ما أرجوه أن لا أعتاد على الأذى وأحسبه ضرورة، وأن لا تكون كل الخيارات متشابهة المذاق، وأن لا أسعى لشيء قد فاتني منذ زمن .

إن مشكلتك ليست في السنوات التي ضاعت
ولكن سنواتك القادمة التي ستضيع حتمًا
إذا واجهت الدنيا بنفس العقلية .

قد كُنت أتجنب المحبة طوال حياتي،كُنت أعلم أن قلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًا ومنطقيًا في آنٍ واحد كلما قطعت قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلة:عُد هذا الطريق ليس لك.

‏"ينسى الإنسان أتعابه في لحظة إنجازه، ليعلم يقينًا أن لذة الوصول، واستشعار مراحلها، ما هي إلا نتيجة حتمية لسعيه."

‏"ويمّر العمر، وتتقلّص الرجاءات والآمال، وأُدرك بأنني لست بحاجة لأيّ شيء بقدر حاجتي للشعور بالطمأنينة تجاه كل ما أعيشه وأقصده"

‏يارب ، أن يأتيني ما أريده وأنا مازلت أريده،
لا بعد أن تنتهي رغبتي فيه .

‏رغم إيماني التام بأن الأفعال أبلغ وأعمق من الأقوال، إلا أنني من أنصار القول اللين، والأخذ بالخاطر، وجبر النفوس بالكلام الحسن .