انتى تتحبي زى ما انتى، ومتفكريش أن فيه حاجه كتير عليكى، انتى اللى كتير على أى حد..

" حِينما وجدتُها كانَت هَذه المَرة الأولَي التي أَري فيها نَفسِي كَامِلاً. "

وإني أُحبك مِثقال كونٍ ما حوى
ثم إني أُحبك عمراً .. وما نِهايه العُمرِ إلا الفَنى.

سأحبك بلا تواصل بلا رسائل ٫ هكذا من بعيد وإن غبت عن عيني ٫ لك في خيالي لقاء…

وكم سَليتُ بالأوهامِ نفسي
‏ وغطَيتُ الحقيقةَ بالخيالِ

‏"محاولة التأقلم على بُعد شخص كان جزء من روحك، هذا بحد ذاته جهاد"

ظننت القوة في المواجهة فقط ، فاتضح أنّها في التجاهل أحيانًا.

"حِينما تكون الوجهة عزيزة، تقاس المسافة باللهفة لا بالأمتار"

‎"لا أعرف أمرًا كارثيًا أكثر من الحنين الذي يأتيني بغتة وأنا في عز طمأنينتي"

لست مجبراً على أن تكون نفس الشخص الذي كنته قبل سنة أو شهر أو حتى قبل دقائق، لك الحق في التغيير والنضج متى ماشئت وبلا تبرير أو إعتذار.

"لعلّ الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخص يود شراء ضحكتك."

المرء يخوضُ صراعًا مع نفسه كلّ يوم، مع ألف هَم، وألف حُزن، ومائة ضعف، ليخرج أمامك بكلّ هذا الثبات.

"لا نحتاج سوى الرأفة ببعضنا البعض، الرأفةُ في الحديث، في الفعل، في التمسُّك، وحتى في التخلِّي".

ولا خير في شعور لا يخالطه الامان مهما صور العقل لك جماله ،لانك تظل فى حالة ترقب دائم..

ﺑﺪﺍﺧﻠﻨﺎ ﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺩوﻥ ﻭﻋﻲ ، ﻭﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺡ ﺩﻭﻥ ﺗﻮﻗﻒ ،ﻭﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻻ ﻧﻬﺎﻳﺔ ،ﺃﻟﻴﻤﻪ ﻫﻲ الحيرة ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ .

وكم سَليتُ بالأوهامِ نفسي
‏ وغطَيتُ الحقيقةَ بالخيالِ

يا تجيني
يا تأخذني مَعاك
يا تعَلمني إزاي أنساك.

‏"أصبَحنا نسألك من النعمة تمامُها ومن الرزق أوسعه،
وأن تسهل علينا ما استصعبته الدنيا،
وترزقنا أيامًا مُزهرة مليئة بالستر والخير الدائم لنا"

‏"أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها،
وأنا على يقينٍ تامٍّ بأن الله يَرعى قلب من يُراعي
قلوب خلقِه"

أياماً خفيفـة ياربّ ، لانشقى منها ولا بها ، أياماً لانحصد منها سوى الأحلام التي في مُخيلتنا دومًا ياكريم ..