Channel: ابراهيم الرشود
"يوجد أبطال في الشرّ كما هناك في الخير" قال روشفوكو ، كم هو مسكين من لايستطيع ادراك هذه الحقيقة البسيطة!
حقيقة بسيطة لكنها مُرّة ، خير من ترجم هذه الحقيقة بمثال حيّ من واقع الحياة اليومي هو المؤرخ الروسي ديمتري ليخاتشيف عندما قال :
"يسود الأوغاد دائماً على الأشخاص المحترمين لأنهم يعاملون الأشخاص المحترمين مثل الأوغاد ، والأشخاص المحترمون يعاملون الأوغاد مثل الأشخاص المحترمين"
حقيقة بسيطة لكنها مُرّة ، خير من ترجم هذه الحقيقة بمثال حيّ من واقع الحياة اليومي هو المؤرخ الروسي ديمتري ليخاتشيف عندما قال :
"يسود الأوغاد دائماً على الأشخاص المحترمين لأنهم يعاملون الأشخاص المحترمين مثل الأوغاد ، والأشخاص المحترمون يعاملون الأوغاد مثل الأشخاص المحترمين"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا احباب .. ياغالين .. وش فيكم؟
بمناسبة رمضان ، قررت أن أوثّق بعض الشوارد الطربيّة ، وسمّيتها (لاضاقت عليك الوسيعة غنّ)
Forwarded from بيـــانـو 🎶🎶
لا جا رمضان
كلٍ يبين معدنه
ناس تحط ولاتشيل
وناس امتلت بالكرْه في الشهر الفضيل
وضاقت عليها الأمكنه
مثل ماضاقت الأزمنه
نسو بأن رب رمضان
هو ربهم باقي السنه .!
ابراهيم الرشود
كلٍ يبين معدنه
ناس تحط ولاتشيل
وناس امتلت بالكرْه في الشهر الفضيل
وضاقت عليها الأمكنه
مثل ماضاقت الأزمنه
نسو بأن رب رمضان
هو ربهم باقي السنه .!
ابراهيم الرشود
كما تتصدق و في داخلك ألف رجاء من الله أن يجعلها دفعة بلاء ، تذكر أن "الكلمة الطيّبة صدقة" ، تصدّق بها لعل الله أن يجبر كسرك في يومٍ ما بكلمة طيّبة لا تنتظرها.
"في الكرم ، كما هو في الحب ، لا بد أن من يعطي يكون أكثر سعادة ممن يأخذ ! "
*نيكوس كازانتزاكيس
*نيكوس كازانتزاكيس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هجّيت حدب الضلوع ونوّخ جماله !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الصبح يا فيك .. يا بليّاه !
تذبل الوردة بعد قطفها من شجرتها وتموت خلال ايام حتى لو وضُعت في كأس ماء ، و انتقالي من خانة فقد الأمل بك إلى خانة انتظارك يضعني في كأس ماء .. سيقتلني !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"ملامحك تشبه لراحة بال
أحبّها .. ولا أقدر اوصفها ! "
أحبّها .. ولا أقدر اوصفها ! "
ابراهيم الرشود
"ملامحك تشبه لراحة بال أحبّها .. ولا أقدر اوصفها ! "
أستطيع أن أتهم عبدالله البكر في أن مونيكا بيلوتشي هي المقصودة في هذا البيت وضميري مرتاح
HTML Embed Code: