أنت لا تعرف أليس كذلك؟ لا تعرف ماذا يعني أن تصحو ليلاً، وتنتظر شخصًا ما كيّ يعود إليك

قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا
‏كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
‏أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
‏وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
‏لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
‏بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

المرأة ليست مركز إعادة تأهيل للرجال الذين نشأوا بشكل سيء، ليس من مسؤوليتها إصلاحه أو تغييره أو تربيته، المرأة تريد شريكاً لا مشروعاً

‏يومًا بعد يوم عرفت معنى أن لا يصبح لنا هدف سوى أيام هادئة، نمرها دون أن يموت فينا شيء

"مهما مضت أيَّامُ عمركَ مُرَّةً
‏فالدَّهرُ بين تقلُّبٍ وثباتِ
‏وكما تجرَّعتَ الهمومَ وضيقَها
‏إنَّ ابتهاجكَ ذاتَ يومٍ آتِ"

أعاتبُ طيفَهُ إن لم يزرني
‏ لعلّ الطيفَ أوعى للعتابِ
‏ ألا يا طيفَهُ أبلغهُ عنّي بأن
‏ الشوقَ أفقدني صوابي

‏"كلما لملم قلبهُ ، زارهُ شوق قديم"

"أن تتعافى يعني أن تلمس بحب ما كنت تلمسه سابقًا بخوف."

‏"لكنك لا تفهم معنى أن يختارك أحدهم، وهو يقاوم خوفه من تكرار الخيبات."

"ما أعرفه جيدًا هو أنه لم تعد لدي أي رغبة مُطلقًا في التمسك بأي شيءٍ بعد الآن."

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

هاتُوا فُؤادًا لا يُحسُّ بِما جرى
هاتوا عُيُونًا لا يُؤرِّقها السَّهَر

كم جاء غيركَ في غيابِك عاشقًا
والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقِ
إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما
وكأنّ غيرَكَ.. ربُّنا لم يَخلقِ
في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ
سينالُ من قلبي الصغير إذا بَقي
كيف السبيل إلى اللقاء فأشتفي
وأبوح بالعينينِ بالحبّ النَّقي
إني سُقِيتُ اليومَ من كأسِ الهوى
لستُ الأخيرَ ولستُ أوّلَ مَن سُقِي
وعليَّ أشفقت الجبال وصخرها
أشكوكَ للرحمنِ إن لم تُشفقِ

وتشاءُ أنت من البشائر قطرةً
‏ويشاءُ ربُك أن يُغيثك بالمطر
‏وتشاءُ انت من الأماني نجمةً
‏ويشاءُ ربُك أن يُناولك القمر
‏وتشاءُ انت من الحياة غنيمة
‏ويشاءُ ربُك أن يسوق لك الدرر

‏يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي
‏أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي
‏ ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ
‏أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي
‏أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ
‏أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي
‏ياليت يجمعنا جوارٌ دائما
‏لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي

‏لقد حرصت على أن لا أتعافى من كل ما حدث معك

‏يومًا ما قلنا لن نفترق إلا بالموت،
‏تأخر الموت وأفترقنا
‏—محمود درويش

“تخافُ أن تجلب لِنفسك ذنبًا أو ندمًا آخر، لذا يبدو لك الصمتُ أكثر صوابًا“