تجيني وكل مافيني على جيتك متحفي
‏كأني مت بغيابك وجيتٍ اليوم تحييني

كلا وحاشا لم نكن أبدًا
نهوى الفراقَ،وكنا منهُ نرتعبُ

لكنها رغم هذا البُعد أنفسنا
تهوى اللقاءَ ولو كان المدى حِقبُ

أسبلتُ دمعيَ يومَ البين فاحترقت
مني الجفون وأضحى دمعها سَرِبُ

أستودعُ الله من أحببتها زمنًا
إنّا اللقاءَ وإن طال المدى يجِبُ

31-oct

‏منذُ اللقاءِ اللا مُخَطّطِ بَينَنا
‏وأنا ضحيّةُ وجهِكَ الرّوحاني
‏منذُ اللقاءِ اللا مُخَطّطِ بَينَنا
‏وأنا قتيلُ قوامكَ الفتّانِ
‏منذُ اللقاءِ اللا مُخَطّطِ بَينَنا
‏وأنا أدوّرُني بكلِ مكانِ

حقًا أحبكَ إنّي لستُ أُنكرُها
‏وكيفَ أنكرُ بي ما اللهُ مُبديهِ؟
‏هل ينكرُ الطيرُ غصنًا كان يحملُهُ؟
‏أم ينكرُ الزَّهرُ غيمًا كان يَسقيهِ؟

خذي العلم مني يومني كنت اداريك
جاك الي بعدي واتعب احساسك المشكلة اني انا وياه متشابهين بنفس الاسامي بس هو عرف يكسرك وانا انكسرت منك ، ما خذيت الثار بس هو خذاه بدالي

‏ميخائيل نعيمة أثناء دراسته الجامعية في روسيا حب فتاة روسية و لم يتزوجا، وبعد ثمانين عاماً كتب في وصيته: اتركوا باب الضريح مفتوحاً لعلها تصل.

في قلبي يا ميشا صورٌ وأشباح تتمايل وتتمشّى وتتهادى کالضباب ولكنّي لا أستطيع وضعها في قوالب من الألفاظ. ربما كان السكوت أجدرُ بي حتى يعود هذا القلب إلى ما كان عليه،ربما كان السكوت أولى بي ولكن ما أصعب السكوت وما أمرّه في فمِ رجلٍ تعوّد الكلام.

‏- جبران خليل جبران إلى ميخائيل نعيمة
١٩٢١م

"صلِّ يا أرقش، صلِّ. فهذه البلبلة في رأسك وقلبّك لا يزيلها إلّا الصلاة."

- ميخائيل نعيمة، مذكرات الأرقش

وَوَاللهِ ما مِثلي مُحِبٌّ وَمُشفِقٌ
‏وسوفَ إذا جَرَّبتَ غَيرِيَ تَذكُرُ

وعساهُ يُقبلُ في المنامِ يزورني
‏إنَّي سئمتُ العيشَ دونَ لقاءِ

احياناً شخص واحد يعلمك ان الصدف نِعمه.

لا يوجد شخص يلائمك تمامًا، يوجد شخص يتنازل من أجلك وتتنازل من أجله، لأنكما ترغبان بالبقاء معًا♥️.

"أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها، وأنا على يقينٍ تامٍّ بأن الله يرعى قلب من يُراعي قلوب خلقِه."

انا اقع في حب هذا الهدوء ♥️

شيءٍ يطوله الكل أنا غنيه عنه ..

‏قيل لقيس: ماذا لو أن ليلى لم تكُن! قال :
‏لكنت بكيت البكاء كله لكي تكون!

"يا فؤادي لا تسَل أين الهوى؟
‏كان صرحًا من خيالٍ فهوى"

"الذين دُفعوا إلى النضج في طفولتهم؛ هم الأكثر عطشًا إلى العفوية."

- لا تكبر شرهتك والراحلين صغار.