Channel: حكايا تحاك
"أود لو أغادر،
لكن ما من مكان أذهب إليه. وجودي ذاته هو الشيء الوحيد الذي له حدود مميزة الآن، حدود ترتعش وتترقرق، وإبّان ذاك تؤلم".
لكن ما من مكان أذهب إليه. وجودي ذاته هو الشيء الوحيد الذي له حدود مميزة الآن، حدود ترتعش وتترقرق، وإبّان ذاك تؤلم".
فلتعشقيه شقيًا، شاعرًا، نزقًا
يخبئ الليل شعرًا في دفاتره
مُري عليه و كوني مثل أغنية
و سافري مثل لحن في خواطرِهِ
و لتعشقيه غريبا جاء مرتبكا
و وجه الف يتيم خَلف ناظره..
يخبئ الليل شعرًا في دفاتره
مُري عليه و كوني مثل أغنية
و سافري مثل لحن في خواطرِهِ
و لتعشقيه غريبا جاء مرتبكا
و وجه الف يتيم خَلف ناظره..
وأعنِّي على نفسي فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه انسانًا كما ينبغي له أن يكون
“ لغة حُبي هي المشاركة ، أن أفسح لك مكانًا في حياتي ، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت ، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط كأنك برفقتي . ”
"كنتُ دومًا أهفو إلى ماهو أبعد من وجودٍ يمنح الدفء لجزءٍ من القصة، إلى الرفقة، إلى ارتداد صوتينا نتحدّث، ونفهم بعقلٍ واحد كيف تخرج الكلمات وتعود بيننا دون أن تكون فراغًا غير مفهومًا".
Forwarded from منفى
"كثافة المحبة تجاهك لن تجعلك أبديّ، ما لم تكن تحفظ لها تقدير خاص حتى في الصغائر، أن تحضرّ كثيفًا في الترضية، كثيرًا في الوصال، قريبًا في السعة، وعظيمًا في الواجب، أن تمنحها كفايتها الخاصة، لا تأخذك المحبة! لا تغرّك كثافتها، مثلما تندلع في ليلة، تنتهي في ليلة."
«يَصرَعنَّ ذا اللُبِّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا!»
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا!»
ياربّ أنا أنا وأنت أنت، أنا العوّاد إلى الذّنوبِ، وأنت العوّاد إلى المغفرة، فهبْ لي من فضلك ولا تِعاملني بعدلِك، أنت أرحم الراحمين.
HTML Embed Code: