TG Telegram Group Link
Channel: حكايا تحاك
Back to Bottom
"أود لو أغادر،
‏ لكن ما من مكان أذهب إليه. وجودي ذاته هو الشيء الوحيد الذي له حدود مميزة الآن، حدود ترتعش وتترقرق، وإبّان ذاك تؤلم".
ومنكسِرانِ؛ صبرُكَ والتناسي
‏ومنتصرانِ؛ جرْحُكَ والسرابُ
-سلطان السبهان.
القناة للبيع: @thany220
التساؤل الأزلي: "لماذا هناك دائمًا خيط من الخوف في قماش الطمأنينة؟"
فلتعشقيه شقيًا، شاعرًا، نزقًا
يخبئ الليل شعرًا في دفاتره
مُري عليه و كوني مثل أغنية
و سافري مثل لحن في خواطرِهِ
و لتعشقيه غريبا جاء مرتبكا
و وجه الف يتيم خَلف ناظره..
‏وأعنِّي على نفسي فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه انسانًا كما ينبغي له أن يكون
لا الدار داري
‏ولا الرفاق رفاقي
‏ولا المكان يعرفُني
‏عبثت بديارٍ لست أملكها
متواجدة هنا أكثر، حياكم🤍
https://snapchat.com/t/t0NfDM94
‏“ لغة حُبي هي المشاركة ، أن أفسح لك مكانًا في حياتي ، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت ، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط كأنك برفقتي . ”
"أتمنى أن تجد شخصًا يتحدث لغتك حتى لا تضطر إلى قضاء حياتك في ترجمة روحك “
"بسلاسة قطرة ماء تسيل من فم الإناء، غادرت بأرق طريقة فعلت أقسى شيء."
‏"لم يفتني المشهد، أشحت عنه بكامل إرادتي."
‏"كنتُ دومًا أهفو إلى ماهو أبعد من وجودٍ يمنح الدفء لجزءٍ من القصة، إلى الرفقة، إلى ارتداد صوتينا نتحدّث، ونفهم بعقلٍ واحد كيف تخرج الكلمات وتعود بيننا دون أن تكون فراغًا غير مفهومًا".
‏كم قلتُ إنك خيرُ من عاشرتُهم
‏فأتيتَ أنت مخيبًا آمالي
Forwarded from منفى
‏"كثافة المحبة تجاهك لن تجعلك أبديّ، ما لم تكن تحفظ لها تقدير خاص حتى في الصغائر، أن تحضرّ كثيفًا في الترضية، كثيرًا في الوصال، قريبًا في السعة، وعظيمًا في الواجب، أن تمنحها كفايتها الخاصة، لا تأخذك المحبة! لا تغرّك كثافتها، مثلما تندلع في ليلة، تنتهي في ليلة."
«يَصرَعنَّ ذا اللُبِّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ
وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا!»
ياربّ أنا أنا وأنت أنت، أنا العوّاد إلى الذّنوبِ، وأنت العوّاد إلى المغفرة، فهبْ لي من فضلك ولا تِعاملني بعدلِك، أنت أرحم الراحمين.
HTML Embed Code:
2025/07/05 19:17:12
Back to Top