‏بلغنا العيد مع بشرى محمّلة بأمانينا يا الله

‏أنا شخصٍ مايبي غير الطمأنينة في أيّامه الحاليّة
‏والجايّة – لأن هذا أكبر مُبتغى تتطلبه البشريّة

‏«وإنِّي لراضٍ بالقضاء وبِمَا تشاء،
‏وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي»

لابدها ياسعود بتغيب شمسي
‏ذي سنةٍ رب الخلايق فرضها

‏و لعلها حريتي بعد حبسي
‏و لعلي ألقى عند ربي عوضها

" الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته "

‏مرات غباء تصرفات الإنسان مبررها الوحيد لأنه يحب

"لاتعطون احد اكبر من حجمه"
تصبحون على خير

«موت الإنسان فالإنسان هو المطمّه
‏وأنا مانيب ميّت فيك ميّت قليلة»

سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله

سلوى الأنسان وعزاؤه بأنها دنيا

‏كـل الديـار اللي بدونك منافِي

‏لن تجدني
‏في شخصٍ آخر

‏ضــامي
‏ولا يروي ضماه بحور

‏الشعّور الي عجزت أكتبه -بكيته -

‏"كسرت قواعد عدة، عرفت حينها أن المرء
‏ حين -يرغب- لا يُعيقه شيء ."

‏لا تعاتبون إمشو على :
لو إني على الخَاطر ماهنت

بين الحنايا
براكين

يا غلطة عمر خذت لذّة العشرين

ثلاث أربـاع المحبّة "حشيمـه" أنك تحشمه من الكلام و من الظن و من الجـرح من بعض الهجـران ، أنك تحشمه حتى في غيابه

‏«وكل شيء بالدعاء آتٍ، يارب آتِ القلب مُرادُه»