TG Telegram Group Link
Channel: الأسرة أمن وأمان
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🚫 لإن عُمرنا قصير!
وأعمالنا لا تكفي للقاء الله والفوز بالجنة
😰

كان لازم نفكر بشكل مختلف ونستغل أوقاتنا ونثمر أينما زرعنا الله👏🏻😃💙


"وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ"
[فصلت:33]


"من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"

📢بشــــــــــرى ســـــــــارة

🎈تعلن ادارة الأسرة امن وامان عن فتح باب التطوع في المجالات الأتية :🥰🎀

- تفريغ.
-استخراج المقاطع الصوتيه.
- عمل اسئلة اختبارات.
- تشجير محاضرات.
- تلخيص محاضرات.
- استخراج اقتباسات.
- عمل تصميم لملفات الوورد.

┈┉━━━ • ✿ ✿ • ━━━┉┈
لينك استمارة التطوع 👇🏻
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSd6PfsZuM27voWwk9U5JqxqFH1gC-J0Ixm1y8IDU3rnnfBKJA/viewform

📝🚨من سيتم قبوله سيتم التواصل معه إن شاء الله من قِبل الإشراف.
🌻🌻🌻
📝🚨من تم قبوله فسيتم تثبيته كجزء من فريق العمل إن اراد.
🌻🌻🌻
تزوجي من يُجيد التغافل ويمنعك من التساهل.
تزوّج من تُجيبَك بأدب، وتُعينَك على إصلاح الخلل.
تزوجي من يحميكي من أهله عند الظلم، ولا يرفعك عليهم عند العدل.
لا تتسرّع في الطلاق، ولا تجعل حياتك مسرحاً للآخرين، ولا تبني على الطين، ولا تزرع في فوق الصخور، ولا تنام مخاصماً لمن في البيت، ولا تستيقظ وأنت متذكراً للخصام، واجتهد في تضييق الفجاوات وتقليل الشرّ، وتكثير الخيرات.
هنا ستبدأ حياتك من جديد.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
امدحوا أولادكم بعقل، ولا تكسروهم بتكرار الضرب، واسمعوهم بحب، وتحدثوا معهم بصدق، وعلّموهم سماحة النفس والكرم والحذر دون شكّ.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
تزوّج من تقول لك حاضر في الحاضر، ولماذا في المستقبل، ولا تعود للماضي.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
*.* العفّة مقترنة بالحجاب، وليس معنى ذلك أن كل محجبةً عفيفة ولكنّ الحجاب يساعد العفيفة على الوصول إلى مرضاة الله، مع بيان أن العبرة بالعفِّة بما في القلب من تقوى الله وخشيته.

*.* العيون نوافذ الروح، وطليعة القلوب وبريدها، لذا الأمر بغض البصر للجنسين، فإذا لم تر العين لا يشتهي القلب، وإمّا إذا رأت العين فقد تشتهي وقد لا تشتهي، وذلك على حسب إيمان القلب، إذاً القلب يظل ملكاً متوّجاً بالإيمان عند عدم رؤيته لما يشتهيه من النساء، ويكون ذلك أطهر له، وعن الفتنة به أبعد، لذا كان الأمر " وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب" لما؟! "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهنّ".

*.* لا تثق في نفسك على أي حال، فالخلوة بالمرأة الأجنبية ذريعة للوقوع في المحظور، فإذا كان الأمر بسؤال المرأة عن حاجة من الحاجات يحتاج منها للاحتجاب، فمن باب أولى ألا يخلو رجل بامرأة، فهذا أكثر احتكاكاً وأدعى إلى الريبة وأقرب إلى التهمة، وأضعف في الحماية من الوقوع في المعصية، لذا نبّه الشرع إلى ذلك فقال: "لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما".

*.* اجتهد في الابتعاد عن التعامل مع غير المحجّبات، وألا تخلوا بالمحجبات أو غيرهن، فإن ذلك أطهر لقلبك وأحسن لنفسك، وأتم لعصمتك، لأن قلبك لن يخلو من الخواطر، فلا تفتح على نفسك باب الشرور، فلا أحد يأمن على نفسه ولو طرفة عين، مهما بلغ من علو المنزلة أو ارتفاع الشأن.

*.* إذا كان السؤال من الرجال للنساء يكون بلزوم النساء للاحتجاب، فهو كذلك يُلزم الرجال بالاختصار عند طلب الحاجة منهُن، فإن التطويل في السؤال بغير حاجة يُدخلك عالم الريبة، وتأخرها في إعطاءك ما تحتاج بغير حاجة يُدخلها عالم الفساد، لذا لا فساد ولا إفساد.

*.* صيانتك لنفسك معناه: الابتعاد عن تخريبها، فكل وقاية علوّ، وكل اقتراب بغير حاجة تخريب، والتخريب يبدأ بالقليل وينتهي بالأطلال!



محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
إلى كل فتاة تظن النجاة أن تكون بمفردها!
إلى كل امرأة تم اقتيادها إلى مخالفة الفطرة!
اقرأوا هذا الخبر:

بعد أن قضت معظم حياتها في الدفاع عن الحركة النسوية.. الكاتبة البريطانية بيترونيلا وايت تكتب مقالًا تعبر فيه عن ندمها قائلةً:

‏“أنا عازبة وبلا أطفال ووحيدة لقد خذلتني الحركة النسوية وخذلت جيلي كله”

‏أضافت الكاتبة في مقالها: “ألتقي كل يوم اثنين مع مجموعة من الصديقات في أحد مطاعم لندن نجلس على طاولة بالقرب من النافذة ونناقش حياتنا، لدينا الكثير من الأمور المشتركة فكلنا في منتصف الخمسينات من عمرنا ونساء عاملات متعلمات تعليمًا مرموقًا ولكن.. هناك فراغ في حياتنا فكلنا عازبات وليس لدينا أطفال

‏أشعر بشكل متزايد كما تشعر صديقاتي المقربات أن الحركة النسوية قد خذلت جيلنا .. وأعتقد أحيانًا وكذلك صديقاتي بأن الغرب قد تجاوز الفلسفة النسوية وأنها أصبحت ضارة .. فأين في هذا العالم تُترك النساء مثلنا حتى نصل إلى منتصف الخمسينات من العمر ونجد أنفسنا وحدنا؟ .. هل تعلمون أن واحدة من كل عشر نساء بريطانيات في الخمسينات من العمر لم تتزوج قط وتعيش بمفردها! وهو أمر مؤلم وغير صحي

‏قالت لي صديقتي سالي البالغة من العمر 55 عامًا: أشعر دائمًا بأني شخص غير مرغوب به كامرأة لأن الحركة النسوية علمتنا أن الأنثى التقليدية هي صورة نمطية اخترعها الرجال لإبقائنا تحت سيطرتهم وبناءً على ذلك كنت معاديةً للرجال إلى حد إبعادهم والآن ها أنا أدفع ثمن ذلك .. أقولها بوضوح لقد حان الوقت لإعادة التفكير في هذه الثقافة واسترجاع الثقافة التقليدية .. ربما يكون الوقت قد فات بالنسبة لي ولصديقاتي ولكن لا ينبغي لنا أن نسمح للحركة النسائية بأن تدمر حياة الأجيال القادمة أيضًا”

رابط الخبر

https://x.com/theukar/status/1792576728402976991?s=46&t=Ko965Bxwhgc88hgwKlmELQ

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
الحقيقة ليست قسوة إلا في عيون الذي لا يريد أن يسمع الحقيقة.
وأحياناً المبالغة في النعومة في التعامل مع الذنوب يحولها إلى ارجاء مقنّع، فالنصيحة تدور بين جناحي الرغبة والرهبة، ومن يرى من حوله يغرق كل مرة فإنه يعلمه العوم لا أن يقول له: لا تيأس جرب مرة أخرى وستغرق أيضاً!
ثم جرب مرة أخرى وستغرق كذلك!
بل عليه أن يخبره بالحقيقة بأن نجاته من الغرق مرتبطة بأنه لم يأخذ بالأسباب الصحيحة، فما تفعله هو تضييع للوقت وإرهاق للقلب وتعويد للنفس على التعامل مع الذنوب بلغة الإرجاء لا بلغة الأنبياء.

فلا تسموا كل ترهيب قسوة فإن النبي عليه الصلاة والسلام وجد صحابياً يضع في يده خاتماً من ذهب، فانتزعه منه ثم رماه في الأرض وقال: يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده، فقيل للرّجل بعد ما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ خاتمك انتفع به، قال: لا والله لا آخذه أبدا، وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فإن الصحابة لم يروا ذلك من القسوة، بل رفض الصحابي الذي حدث معه هذا الموقف أن ينتفع بشيء قد طرحه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
عندما نجد أن أحد الزوجين لا يكتم سرّاً فماذا نتوقّع من الآخر؟!

أولاً: لن يشعر معه بالأمان في الحديث.
ثانياً: يسقط من النظر.
ثالثاً: سوء التربية في الصغر.
رابعاً: الوقوع في مشكلة الخرس الزوجي.
خامساً: قدوة سيئة للأولاد.
سادساً: قد يصل الأمر لكره الطرف الثاني له.

فهذا غيض من فيض لمجرد مشكلة واحدة فقط داخل الأسرة!

فانظروا لعاقبة سوء التربية والاختلال الثقافي والاضطراب السلوكي كيف تصل بصاحبها لأن يبني بيتاً من ورق، لا يحمي ولا يصلح للسكن، أما المودة فكل يوم تزداد ابتعاداً!


محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
إذا تركت من بجوارك يشتعل، فهذا معناه أنك قريب جداً من هذا الاشتعال!

فالتبريد هو أصح طريقة لإطفاء الاشتعال وتسكينه، وذلك يكون بالكلمة الطيبة والفعل الهادىء، أما تهويته فإنه يزيد الاشتعال اشتعالاً، والتهوية تكون بالكلمة القاسية والفعل الصاخب، لذا يجب علينا الانتباه لموانع الاشتعال: (وعاشروهن بالمعروف)، (هو جنتك ونارك).

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
قد تكون أحياناً شخصاً بعيداً عن الواقع، لذا أفكارك لا تلقى القبول من الناس!

وأحياناً تكون أفكارك فوق مستوى من حولك، فلا تلقى القبول منهم!

وأحياناً تنسحب من محيطك، فلا تجد أحداً حولك!

وأحياناً تختلط كثيراً بمن حولك، فتجدهم كلهم حولك، ولكن لا تشعر بأحدٍ حولك!

المقصود: أن في كثير من الحالات قد تجد نفسك بعيداً، وذلك بسبب منك أو ممن حولك، فلا تصعد بمفردك حتى لا تجد نفسك وحيداً ومكتئباً وبعيداً عن حقيقة الحياة!
" لقد خلقنا الإنسان في كبد "

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
الأسرة ليست مجرد وطن وإنما روح ونفس وقلب، ومن يريد لأسرته أن تترابط فلابد أن يتعامل مع المعنويات أكثر من الماديات، أمّا التركيز على النفع المادي وجعله أساس كل شيء فهو تدمير للمعاني وتخريب للمستقبل، فانتبهوا لذلك يرحمكم الله.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
الكلمات قد تكذب
‏ولكن التصرفات دائما تقول الحقیقة!
صديقك تحبه؟!
** نعم وإلا فلماذا اتخذته صديقاً؟!

هل فيه صفات تكرهها؟!
** نعم، فأنا لم أصاحب معصوماً!

متى يمكن ترك صديقك؟!
** عندما تزداد العيوب بشكل لا احتمله، فحينها سأتركه تلقائياً.

وكيف تتعامل مع عيوبه؟!
** اتكيف معها واتعايش معها، واستمتع بمميزاته الكثيرة.

هل تنفر من هذه العيوب؟!
** أي إنسان سوي ينفر من العيوب، لكن طالما اخترته صديقاً فهذا معناه أنني أستطيع تحمل عيوبه لأجل محاسنه.

هل قرأتم ما سبق؟!
** احذفوا كلمة الصديق وضعوا مكانها الزوج/الزوجة، ستجدوا أننا قد نتقبل الصداقة رغم بعض عيوب أصحابها، ولا نتقبل الزوج أو الزوجة لأجل الانشغال بعيوبهما!

لماذا؟!
** لعدم فهم المعادلات الأسرية السوية، وهي تقبل العيوب والتعايش معها والتكيف بدون إظهار الضجر والضيق من الطرف الآخر، وفي نفس الوقت الاستمتاع بالمحاسن التي عليها الطرف الثاني.

هل هناك قاعدة محكمة في ذلك؟!
** نعم، قول النبي صلى الله عليه وسلم "لَا يَفْرَكْ (يبغض) مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ"
وهذا الحديث خلاصة لمئات الكتب والمقالات والندوات في هذا الباب.

هل يُشترط في حياتك أن تكون مليئة بالجمال والكمال مع النقص؟!
** لا يُشترط ذلك، لأن الحياة أصلها ابتلاء وشقاء وفيها شهوات، والإنسان يعيش بين هذا وذاك، والحياة الطبيعية هي التي تعيشها بواقعية بين الصبر والرضا، بين القوة والنضج، بين الطيش والعقل، فالحياة ليست جنة ولا نار.

إذاً ما هي نصيحتك الأخيرة؟!
** نتقبل ونتعايش ونصبر ونرضى طالما هناك مميزات وعيوب يمكن تفهمها، والتعامل معها، وعدم سيطرة بؤس العيب على جميل الميزة، فهذه طريقة الذين يريدون الحياة الواقعية لا الحياة التي في رؤوسهم ومخيلتهم!


محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
الكلمات الجميلة، والهدايا الثمينة، والمصروفات العالية، ليست هي السبيل للزواج الآمن.
بل التحمّل عند الغضب، والاحتواء عند القلق، والرضا بالمقدور، والثناء في الغياب، والمدح في الوجه عند اللزوم، وتقبل العيوب، والإعانة على الصعاب، وتحمل مسئولية الحياة، مع التدين المقبول، والطبع المعقول، وعدم التفاوت الاجتماعي الكبير، هي معالم الزواج الآمن بعد توفيق العلي الكبير.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
الرجل الصالح في بيته هو من يصلح للقيادة ويؤمن بإمكانياته وسط حالة التقزيم والتمييع والتأنيث لنوع الرجال في العصر الحديث!
والقيادة حزم في لين، وقوة مع المرونة، وتحمّل مع عدم الأنين، وعطاءُ بلا منّ، واحتواء بلا ضجيج.

محمد سعد الأزهري

قناة التليجرام
#الأسرة_أمن_وأمان
https://hottg.com/usraaman
HTML Embed Code:
2024/06/01 10:11:40
Back to Top