ان الطريقة الوحيدة لإدخال الرمل اليها هي كسرها
انكِ وبشكل مبهر لم تقومي بكسري بل استخدمتِ سحركِ الخاص لايصال الرمل الى ساعتي وجعلتيها تعمل من جديد بعد ان كان الزمان عندها قد متوقفاً

ها هو الان انا احسب الدقائق والثواني منتظر وصولكِ لكي تشاركيني يومي الذي يبدأ بالحديث معكِ وينتهي به

يقول فرويد:
مذهل كيف يشعر المرء بجرأة، عندما يكون متأكدًا أنه محبوب..

وقالت بثينة الحبيب:
أخبروا من تحبّون أنكم تحبونهم، يقين الشخص بكونه محبوب يصنع المعجزات، يمنحه جسارة على الحياة، وحسّ استِحْقاق عظيم.

‏"أن أكون بين الأشجار، بين رياح باردة، وصوت حفيف الشجر الهادئ من مكان قريب، أن أطير مع ورقة شجرة تركت غصنها حُرة، أن أتحرك بذات الخفّة مع النسيم".

يعني ما اعرف ليش شي مقرف مثل الارق موجود بهالدنيا ، احنه عايزين يعني

تحس الارق ما يعرف انسان غيرك

‏كنت دائمًا.. أعلم وأشعر، أعلم وأحب، أعلم وأجازف، أعلم وأتغاضى، أعلم وأخاف، يختلف الشعور نوعًا ما في كل مرة.. لكني دائمًا كنت أعلم الحقيقة .

”ربما نترافق في الطريق ربما تربطنا العلاقات، ولكن الوجود ذاته فردي للغاية، ستبقى هناك فجوة لا يمكن لأحد عبورها نحوك، نعم يمكنه أن يفهمك أن يستوعب موقفك أن يقبلك، لكن أن يستشعر تمامًا ما تمر به فسيكون دومًا الأمر مجرد مقاربة وشيكة منفصلة عن كونك أنت من يتذوق الأمر.“

شكد صح 🫠

”لكنّك تعرفين، تمامًا كما تعرفين أسمي، بأن أحدنا محظوظٌ بالآخر، وتجهلين أنه أنا، تجهلين عدد المرات التي تأملتك بها وشعرت حينها بأني كمن وصل وجهته أخيرًا بعدما قضى أيامًا من السفر، تجهلين عدد الأحاديث التي كتبتها ليلًا ومسحتها بداية كل صباح خشية من أن أبدو ضعيفًا أمامك، أدرك غبائي لكنّي أحب تلك الفكرة، أني دائمًا وجهتك الصلبة الغير قابلة للكسر من شيءٍ سواك، بل وتجهلين أيضًا .. بأني لست أراك سوى إنتصارًا أمام كل خساراتي، وأكثر الأشياء الخفيفة على قلبي والثقيلة في الشعور في نفس الوقت.”

-فارس اليحيى

“لا أنوي إخافةُ طيرٍ بحركة مُباغتة منّي بغيرِ قصدٍ، أمشي بحذرٍ شديد أمام كلبٍ يأكُل من الأرض، كي لا أُثيرُ فزعًا في قلبه، أُغيّر طريق العودة إلى البيت، و أختارُ مسارًا آخر، حتّى لو كان بعيدًا كي لا أوقِظ قطّة نائمة، أُمثّل أنّي مشغول بهاتفي، ولا ألتفت إلى أحدهُم حين أستشعُر خجلًا في وجهه، أحرص شديدُ الحرصِ ألّا أزرع أملًا كاذبًا، أو خيبة، أو حُزنًا في الناسِ بغيرِ مُبرّر، لا أُحاول أن أكون لطيفًا، لكنها طبيعةُ الإنسان، كيف تقتلون الإنسان!”

واحدة تقول عن طريقة سير الحياة “Time moves through you, you don’t chase time” والمغزى أنك لا تطارد الوقت ، فقط عشّ اللحظة الحالية، أستمتع فيها بكل ما تعنيه الكلمة، كوب قهوتك الحالي، أكلك، قراءتك، تأملك، ودع المستقبل للمستقبل، كلام مُعتاد لكن عظيم

سيستجيب فهو الذي لا تفوته تنهيدة قلب.

"زفرة عودة الأمور إلى نِصابها"
آمين.

‏"اغضض من صوتك ما دمت في غمار إنجازك، ولا تُجلِب بصوتك ليرى الناس سيرَك، ففي الجلبة العثرة، ومن أكثر الحديث عن نيته انقطعت به، ومن سكت عن غراسه تكلمت عنه ثماره. وما استعان أحد على الإتقان بخيرٍ من الكتمان."

﴿ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي ﴾

مخاوفنا كبيرة وأنت ياالله أكبر