TG Telegram Group Link
Channel: تزوّد 🍃🖤
Back to Bottom
أولئك الذينَ يحبّون الله، هم تحت حنايا عطفهِ دائمًا.
صوتُكَ يسمعهُ الله حينَ تظن أن لا أحد يسمعك ..
‏أسأل الله أن يفرّج عنا وعن كل مكروب ومهموم، ويشفي كل مريض، ويُعطي كل منا سؤله وحاجته وأُمنيته، ويردنا إليه رداً جميلاً، ‏وأن ينصر اخواننا المسلمين المستضعفين في غزة وسوريا والسودان وفي كل مكان، وأن يرحم جميع موتى المسلمين ويرحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه
— ﴿وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى﴾
اللهُمَّ سُقْ إلينا بشائراً تبعثر كلماتنا، وتَهوي بنا ساجدِين .
" أيامًا معدودات " فأحسنوا استغلالها .
جبرَ الله قلوبكم جبرًا هوَ وليّه 🤍
" إنّه الله اللطيف، الذي لولا لطفهُ وتلطّفه بنا لما كانت هذه الحياة مستطاعة "
" والأمر حين تستودعهُ الله، يفر من ضعفِ حيلتك إلى أمنِ رعايته "
﴿ رَبَّنا إِنَّكَ تَعلَمُ ما نُخفي وَما نُعلِنُ ﴾

تحملُ همًّا ثقيلًا!
أثقلتك الحياة وأعجزتك همومها، وضعُفت قواك حتى أصبحتَ لا ترى مخرجًا ولا سبيلًا ...

حتى أصبحتَ تقفُ أمام نفسك والعجزُ يملؤها ثم تقول: "يارب، أنت من يعلم!"
فيخبرُك الله:
﴿ وَما يَخفى عَلَى اللَّهِ مِن شَيءٍ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾
كيف يخفى على اللهِ أمرك!
كم مرةٍ شقيتَ وهداك؟
كم مرةٍ جُعتَ وأطعمك، كم مرةٍ عطشت وأسقاك؟
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك، وكم مرةٍ استوحشتَ وآنسك؟
أعلمُ أنها ضاقت هذه المرة ...
ولكن، عند الله المتّسع 🤍
من توكّل على الله، هانت عليهِ الشدائد.
لما أمر بمواقف يكون فيها الرضا صعب و التساؤلات كتيرة
على طول أفتكر الآيتين دي ….

(وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا )
(سَتَجِدُنِىٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ صَابِرًا وَلَآ أَعْصِى لَكَ أَمْرًا)
HTML Embed Code:
2024/04/29 10:10:11
Back to Top