Channel: مصطفى سيجري M.Sejari
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنّ معركتنا ضد نظام بشار الأسد -معركة وجودية- لا تنازل فيها أبداً ولا استسلام.
فعدونا لا يفهم إلا لغة واحدة -لغة السلاح-
الذكرى الثالثة عشرة لانطلاق الثورة السورية المجيدة.
فعدونا لا يفهم إلا لغة واحدة -لغة السلاح-
الذكرى الثالثة عشرة لانطلاق الثورة السورية المجيدة.
مدينة المحبة والسلام .. سلمية 💚
سعادتي اليوم كبيرة جداً، ولطالما نظرت لأهلنا في مدينة #سلمية بكثير من التقدير والاحترام، واليوم شعرت بالاطمئنان العميق تجاه مستقبلنا المشترك.
سلمية عنوان للمحبة والتعايش المشترك، فخور جداً بأبناء وأحرار وكفاءات ونخب مدينة سلمية.
شكراً من القلب على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال.
سعادتي اليوم كبيرة جداً، ولطالما نظرت لأهلنا في مدينة #سلمية بكثير من التقدير والاحترام، واليوم شعرت بالاطمئنان العميق تجاه مستقبلنا المشترك.
سلمية عنوان للمحبة والتعايش المشترك، فخور جداً بأبناء وأحرار وكفاءات ونخب مدينة سلمية.
شكراً من القلب على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال.
بناء الدولة والوطن وحماية المكتسبات الوطنية والثورية مسؤولية جماعية، وفي حدث تاريخي وبعد نضال وكفاح استمر ل14 عام توج باسقاط الطاغية، اجتمعنا في #مؤتمر_الحوار_الوطني_السوري في #قصر_الشعب كسوريين أحرار ومن مختلف الطوائف والمكونات العرقية والدينية والاجتماعية لصياغة مستقبل سورية.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تمثيل الأخوة الكورد في مؤتمر الحوار الوطني السوري كان قويا، وتمسك "قسد" بحمل السلاح مرفوض سياسيا وشعبيا.
حصر السلاح بيد الدولة شكل نقطة اجماع بين جميع الحاضرين في المؤتمر.
نريد وقف معاناة جميع السوريين، لا نريد مزيداً من الدماء.
من حق الشباب الكوردي أن يعود للحياة الطبيعية.
حصر السلاح بيد الدولة شكل نقطة اجماع بين جميع الحاضرين في المؤتمر.
نريد وقف معاناة جميع السوريين، لا نريد مزيداً من الدماء.
من حق الشباب الكوردي أن يعود للحياة الطبيعية.
نتقدم بخالص العزاء وأصدق المواساة لعوائل شهداء الأمن العام ووزارة الدفاع السورية الذين ارتقوا في مواجهة فلول النظام البائد دفاعاً عن وحدة الأراضي السورية.
وتحية إجلال وإكبار للشعب السوري وقوات الأمن العام ووزارة الدفاع الذين حسموا المعركة وانجزوا النصر وأعادوا الأمن والأمان.
ونذكر اخواننا المقاتلين بأن اهلنا في الساحل ومن جميع المكونات والطوائف جزء من مسؤولياتنا، وعلينا واجب الحماية وحفظ الأرواح والممتلكات، وأن من مهام الدولة ضمان السلم الأهلي وحماية المدنيين ومنع التجاوزات أو الانتهاكات.
وتحية إجلال وإكبار للشعب السوري وقوات الأمن العام ووزارة الدفاع الذين حسموا المعركة وانجزوا النصر وأعادوا الأمن والأمان.
ونذكر اخواننا المقاتلين بأن اهلنا في الساحل ومن جميع المكونات والطوائف جزء من مسؤولياتنا، وعلينا واجب الحماية وحفظ الأرواح والممتلكات، وأن من مهام الدولة ضمان السلم الأهلي وحماية المدنيين ومنع التجاوزات أو الانتهاكات.
أحداث الساحل واختلاق الفلول للأزمات والنزاعات مقدمة لاستقدام التدخل الخارجي بدعوى "حماية الأقليات"، مقدمة للتقسيم على أسس طائفية وعرقية.
حماية الوطن وتعزيز السلم الأهلي مسؤولية جماعية، الالتفاف حول الدولة واجب المرحلة.
( لا تهاون يضعف هيبة الدولة ولا ظلم يسقط عدالتها ).
حماية الوطن وتعزيز السلم الأهلي مسؤولية جماعية، الالتفاف حول الدولة واجب المرحلة.
( لا تهاون يضعف هيبة الدولة ولا ظلم يسقط عدالتها ).
بدعوة كريمة من الأخ رئيس الجمهورية السيد #أحمد_الشرع نجتمع اليوم في #قصر_الشعب للمشاركة في حفل الإعلان عن التشكيلة الوزارية الجديدة -الحكومة الانتقالية- للعهد الجديد.
إنَّ البيانَ الصادرَ عن “مُمثِّلي الطَّائِفَةِ العَلَوِيَّةِ” ومطالبةَ المجتمعِ الدوليِّ بإجراءِ استفتاءٍ للحكمِ الذاتيِّ -الطَّائِفِيِّ- في الساحلِ السوريِّ يعدُّ محاولةً لطعنِ الوطنِ في الخاصرةِ، وكذلك كلَّ محاولاتِ “الحالمينَ بالانفصالِ والتقسيمِ”.
يُشَكِّلُ السُّنَّةُ في الساحلِ السوريِّ الغالبيةَ السكانيةَ، والعَلَوِيُّونَ ليسوا أَكْثَرِيَّةً فيه بل -مكوِّنٌ- من مكوِّناتهِ، ومحاولاتُ الهيمنةِ على الساحلِ عبرَ الاستعانةِ بالخارجِ للتَّغَوُّلِ على سُنَّةِ الساحلِ سيدفعُنا جميعًا لأماكنِ وسيناريوهاتٍ لن تكونَ مرضيةً أبدًا للحالمينَ ولأَدْعِياءِ “المظلوميةِ”.
إنَّ أهلَ السُّنَّةِ في الساحلِ -وأنا أولهم- لن نقبلَ أبدًا بعودةِ الزمنِ للوراءِ ولن نقبلَ “بالحكمِ العلويِّ” وذلكَ دونهُ الرِّقابِ.
رسالتي للمكوِّناتِ -الشركاءِ في الوطنِ- للطَّائِفَةِ العَلَوِيَّةِ، والدُّرُوزِ، والكُردِ، رسالةٌ من مُحِبٍّ للوطنِ ولكم:
إياكم .. إياكم والخيانة، إياكم وأن تنخدعوا بالمجتمعِ الدوليِّ، حذارِ أن تخدعكم شعاراتُ حقوقِ الإنسانِ، أو أن تخدعكم الدولُ الإقليميةُ ذاتُ المطامعِ التوسعيةِ.
إنَّ القتلَ والموتَ والدمارَ والاقتتالَ الداخليَّ والحربَ الأهليةَ يُشَكِّلُ -الحالةَ المثاليةَ- للدولِ الاستعماريةِ أدعياءِ الحرياتِ والديمقراطيةِ وحقوقِ الإنسانِ.
أربعةَ عشرةَ عامًا وكانتْ كلُّ وعودهم كاذبةً مخادعةً، أما الدولُ الصادقةُ -عاجزةٌ- وغيرُ قادرةٍ على إدخالِ علبةِ حليبٍ لأطفالنا المحاصَرةِ.
أما إسقاطُ الأسدِ فقد كان ذلك -بقدرةِ اللهِ- ولم يكن هناكَ أيُّ دورٍ أو إرادةٍ دوليةٍ أو إقليميةٍ في وصولِ المعارضةِ إلى السلطةِ كبديلٍ عن الأسدِ، وكلُّ مؤسساتِ المعارضةِ السياسيةِ والدعمِ العسكريِّ للفصائلِ الثوريةِ كان لاستنزافِ جميعِ الأطرافِ، ولم يكن أبدًا لنصرةِ الشعبِ السوريِّ في معركتهِ الوجوديةِ.
أما الإنجازُ الأخيرُ ومعركةُ -ردعِ العدوانِ- أقولُها للتاريخِ:
كان بقرارٍ محليٍّ وجهودٍ داخليةٍ، لا أمريكيةٍ ولا روسيةٍ ولا غربيةٍ ولا تركيةٍ، هذهِ الحقيقةُ الخالصةُ، وعددٌ ممن ذُكروا بذلوا جهدهم ووسعهم لمنعِ المعركةِ، وعندما باتتْ المعركةُ واقعًا وتغيرَ المشهدُ الميدانيُّ غيَّروا شيئًا من مواقفهم، وكانوا بين من يديرُ الفرصِ وبين من يديرُ الخسائرِ.
وجهاتٌ أخرى استكثرتْ على الأحرارِ ما أنجزوهُ بفضلِ اللهِ من نصرٍ عظيمٍ وأرادتْ تزويرَ الحقائقِ عبرَ نشرِ الشائعاتِ والدفعِ باتجاهِ “نظريةِ المؤامرةِ” وتصويرِ كلِّ ما حدثَ على أنهُ مخططٌ دوليٌّ وإنجازٌ إقليميٌّ مدبرٌ مسبقًا.
إنَّ عمليةَ ردعِ العنوانِ وهروبَ الأسدِ شكلتْ مفاجأةً غيرَ متوقعةٍ للمجتمعِ الدوليِّ، وسياساتُ التطبيعِ العربيةِ المسبقةِ كانت بضوءٍ أخضرَ من الأمريكانِ وإدارةِ الرئيسِ بايدن بالتزامنِ مع خطواتٍ أوروبيةٍ بقيادةِ إيطاليا للتطبيعِ مع الأسدِ.
إنَّ ما قام به الرئيسُ أحمد الشرع ورفاقه كان -انتزاعًا للسلطةِ- وبالقوةِ، عبرَ توفيقِ اللهِ بعدَ الإعدادِ والاستعدادِ والتنظيمِ المسبقِ، ونتيجةً طبيعيةً لجهودٍ تراكميةٍ عبرَ سنينِ الثورةِ.
وهذا -الانتزاعُ- أربكَ القوى الإقليميةَ والدوليةَ، ولكنَّ الجميعَ اتفقوا على إدارةِ الحدثِ المستجدِّ، وعدمِ التصادمِ معهُ أو التصريحِ رفضًا لهُ.
اليوم .. تذهبُ بعضُ الدولِ للعبثِ في سوريا وقد ساءها الهدوءُ وحالةُ الاستقرارِ التي أعقبتْ إسقاطَ الأسدِ، وذلك عبرَ بعضِ الأدواتِ المحليةِ، بغيةَ إثارةِ الفوضى للضغطِ على الإدارةِ الجديدةِ.
إلى الآن مازالَ الرئيسُ أحمد الشرع صامدًا رافضًا للإملاءاتِ الخارجيةِ، مُقدِّمًا للمصالحِ الوطنيةِ العليا، متماهِيًا مع تطلعاتِ الشعبِ السوريِّ وآماله، وقد تجسدَ ذلك في التشكيلةِ الوزاريةِ القائمةِ والجامعةِ بين قادةٍ ورموزِ التحريرِ وقادةِ البناءِ والتغييرِ (التكنوقراطِ).
إنَّ الرئيسَ أحمد الشرع حالةٌ خاصةٌ واستثنائيةٌ، عرفناهُ وخبرناهُ في السلمِ والحربِ، بدأَ ردعَ العدوانِ ومعهُ الآلافُ واليومَ يؤيدهُ ويناصرهُ الملايينُ، رجلٌ يتقنُ السياسةَ والإدارةَ وفنونَ المعركةِ، ويتقنُ إدارةَ الأزماتِ وإدارةَ الفرصِ، يفهمُ التوازناتِ الإقليميةَ والدوليةَ جيدًا، هدوؤهُ مريبٌ وتحركهُ مهيبٌ، حكيمٌ لا يحركهُ الغضبُ، شديدٌ لا يُلزمهُ القلبُ، وشجاعٌ لا يرهبهُ عدوٌّ ولا يثنيهِ مترددٌ، إذا عزمَ توكلَ، وإذا قالَ فعلَ، وإذا مكرَ أبهرَ، وجودهُ اليومَ رحمةٌ وذهابهُ ندَمٌ.
والعاقلُ تكفيهِ إشارةٌ والأحمقُ لا تنفعُ معهُ عبارةٌ.
مُصْطَفَى سِيجْرِي
يُشَكِّلُ السُّنَّةُ في الساحلِ السوريِّ الغالبيةَ السكانيةَ، والعَلَوِيُّونَ ليسوا أَكْثَرِيَّةً فيه بل -مكوِّنٌ- من مكوِّناتهِ، ومحاولاتُ الهيمنةِ على الساحلِ عبرَ الاستعانةِ بالخارجِ للتَّغَوُّلِ على سُنَّةِ الساحلِ سيدفعُنا جميعًا لأماكنِ وسيناريوهاتٍ لن تكونَ مرضيةً أبدًا للحالمينَ ولأَدْعِياءِ “المظلوميةِ”.
إنَّ أهلَ السُّنَّةِ في الساحلِ -وأنا أولهم- لن نقبلَ أبدًا بعودةِ الزمنِ للوراءِ ولن نقبلَ “بالحكمِ العلويِّ” وذلكَ دونهُ الرِّقابِ.
رسالتي للمكوِّناتِ -الشركاءِ في الوطنِ- للطَّائِفَةِ العَلَوِيَّةِ، والدُّرُوزِ، والكُردِ، رسالةٌ من مُحِبٍّ للوطنِ ولكم:
إياكم .. إياكم والخيانة، إياكم وأن تنخدعوا بالمجتمعِ الدوليِّ، حذارِ أن تخدعكم شعاراتُ حقوقِ الإنسانِ، أو أن تخدعكم الدولُ الإقليميةُ ذاتُ المطامعِ التوسعيةِ.
إنَّ القتلَ والموتَ والدمارَ والاقتتالَ الداخليَّ والحربَ الأهليةَ يُشَكِّلُ -الحالةَ المثاليةَ- للدولِ الاستعماريةِ أدعياءِ الحرياتِ والديمقراطيةِ وحقوقِ الإنسانِ.
أربعةَ عشرةَ عامًا وكانتْ كلُّ وعودهم كاذبةً مخادعةً، أما الدولُ الصادقةُ -عاجزةٌ- وغيرُ قادرةٍ على إدخالِ علبةِ حليبٍ لأطفالنا المحاصَرةِ.
أما إسقاطُ الأسدِ فقد كان ذلك -بقدرةِ اللهِ- ولم يكن هناكَ أيُّ دورٍ أو إرادةٍ دوليةٍ أو إقليميةٍ في وصولِ المعارضةِ إلى السلطةِ كبديلٍ عن الأسدِ، وكلُّ مؤسساتِ المعارضةِ السياسيةِ والدعمِ العسكريِّ للفصائلِ الثوريةِ كان لاستنزافِ جميعِ الأطرافِ، ولم يكن أبدًا لنصرةِ الشعبِ السوريِّ في معركتهِ الوجوديةِ.
أما الإنجازُ الأخيرُ ومعركةُ -ردعِ العدوانِ- أقولُها للتاريخِ:
كان بقرارٍ محليٍّ وجهودٍ داخليةٍ، لا أمريكيةٍ ولا روسيةٍ ولا غربيةٍ ولا تركيةٍ، هذهِ الحقيقةُ الخالصةُ، وعددٌ ممن ذُكروا بذلوا جهدهم ووسعهم لمنعِ المعركةِ، وعندما باتتْ المعركةُ واقعًا وتغيرَ المشهدُ الميدانيُّ غيَّروا شيئًا من مواقفهم، وكانوا بين من يديرُ الفرصِ وبين من يديرُ الخسائرِ.
وجهاتٌ أخرى استكثرتْ على الأحرارِ ما أنجزوهُ بفضلِ اللهِ من نصرٍ عظيمٍ وأرادتْ تزويرَ الحقائقِ عبرَ نشرِ الشائعاتِ والدفعِ باتجاهِ “نظريةِ المؤامرةِ” وتصويرِ كلِّ ما حدثَ على أنهُ مخططٌ دوليٌّ وإنجازٌ إقليميٌّ مدبرٌ مسبقًا.
إنَّ عمليةَ ردعِ العنوانِ وهروبَ الأسدِ شكلتْ مفاجأةً غيرَ متوقعةٍ للمجتمعِ الدوليِّ، وسياساتُ التطبيعِ العربيةِ المسبقةِ كانت بضوءٍ أخضرَ من الأمريكانِ وإدارةِ الرئيسِ بايدن بالتزامنِ مع خطواتٍ أوروبيةٍ بقيادةِ إيطاليا للتطبيعِ مع الأسدِ.
إنَّ ما قام به الرئيسُ أحمد الشرع ورفاقه كان -انتزاعًا للسلطةِ- وبالقوةِ، عبرَ توفيقِ اللهِ بعدَ الإعدادِ والاستعدادِ والتنظيمِ المسبقِ، ونتيجةً طبيعيةً لجهودٍ تراكميةٍ عبرَ سنينِ الثورةِ.
وهذا -الانتزاعُ- أربكَ القوى الإقليميةَ والدوليةَ، ولكنَّ الجميعَ اتفقوا على إدارةِ الحدثِ المستجدِّ، وعدمِ التصادمِ معهُ أو التصريحِ رفضًا لهُ.
اليوم .. تذهبُ بعضُ الدولِ للعبثِ في سوريا وقد ساءها الهدوءُ وحالةُ الاستقرارِ التي أعقبتْ إسقاطَ الأسدِ، وذلك عبرَ بعضِ الأدواتِ المحليةِ، بغيةَ إثارةِ الفوضى للضغطِ على الإدارةِ الجديدةِ.
إلى الآن مازالَ الرئيسُ أحمد الشرع صامدًا رافضًا للإملاءاتِ الخارجيةِ، مُقدِّمًا للمصالحِ الوطنيةِ العليا، متماهِيًا مع تطلعاتِ الشعبِ السوريِّ وآماله، وقد تجسدَ ذلك في التشكيلةِ الوزاريةِ القائمةِ والجامعةِ بين قادةٍ ورموزِ التحريرِ وقادةِ البناءِ والتغييرِ (التكنوقراطِ).
إنَّ الرئيسَ أحمد الشرع حالةٌ خاصةٌ واستثنائيةٌ، عرفناهُ وخبرناهُ في السلمِ والحربِ، بدأَ ردعَ العدوانِ ومعهُ الآلافُ واليومَ يؤيدهُ ويناصرهُ الملايينُ، رجلٌ يتقنُ السياسةَ والإدارةَ وفنونَ المعركةِ، ويتقنُ إدارةَ الأزماتِ وإدارةَ الفرصِ، يفهمُ التوازناتِ الإقليميةَ والدوليةَ جيدًا، هدوؤهُ مريبٌ وتحركهُ مهيبٌ، حكيمٌ لا يحركهُ الغضبُ، شديدٌ لا يُلزمهُ القلبُ، وشجاعٌ لا يرهبهُ عدوٌّ ولا يثنيهِ مترددٌ، إذا عزمَ توكلَ، وإذا قالَ فعلَ، وإذا مكرَ أبهرَ، وجودهُ اليومَ رحمةٌ وذهابهُ ندَمٌ.
والعاقلُ تكفيهِ إشارةٌ والأحمقُ لا تنفعُ معهُ عبارةٌ.
مُصْطَفَى سِيجْرِي
إن رفع العلم السوري -علم الثورة السورية- في الأمم المتحدة والخطاب التاريخي لمعالي وزير الخارجية السيد #أسعد_الشيباني في مجلس الأمن الدولي يشكلان نقطة تحول ولحظة فارقة في العلاقات الدولية والإقليمية.
قدم الوزير خطاباً سياسياً متقدماً عبر فيه عن مشاعر الشعب السوري ومصالحه العليا.
قدم الوزير خطاباً سياسياً متقدماً عبر فيه عن مشاعر الشعب السوري ومصالحه العليا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
منذ 55 عام ولأول مرة .. الحريات في سورية اليوم حقيقية.
لم نكن يوماً جزءً من تنظيم #داعش والتزامنا بالقيم والمبادئ الدينية والمجتمعية السورية حرية شخصية وليست تشدد.
سنعمل على أن تكون السلطة في خدمة المجتمع.
مقتطفات من بودكاست #بلا_تصفيق
youtu.be/c9OX7YZM5wo?si…
لم نكن يوماً جزءً من تنظيم #داعش والتزامنا بالقيم والمبادئ الدينية والمجتمعية السورية حرية شخصية وليست تشدد.
سنعمل على أن تكون السلطة في خدمة المجتمع.
مقتطفات من بودكاست #بلا_تصفيق
youtu.be/c9OX7YZM5wo?si…
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عمليات القتل ضد عناصر الأمن العام كانت لأهداف سياسية من قِبل فلول النظام.
الطـ ـائفة العـ ـلوية لم تشكل أي حاضنة لفلول النظام.
أكثر من 80% من أبناء الطائفة العلوية هم ضحية مثلنا تماماً.
#بودكاست_بلا_تصفيق #سورية
الطـ ـائفة العـ ـلوية لم تشكل أي حاضنة لفلول النظام.
أكثر من 80% من أبناء الطائفة العلوية هم ضحية مثلنا تماماً.
#بودكاست_بلا_تصفيق #سورية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حول العائلة .. آل سيجري، الوالد والوالدة رحمهما الله، الأخوة والأعمام، العم الراقي والقدوة المعتقل السابق الطيار محمد سيجري والفنان نضال سيجري رحمه الله، والنشأة والأصدقاء والمسجد.
#بودكاست_بلا_تصفيق #نضال_سيجري #محمد_سيجري #رياض_حجاب #مصطفى_سيجري.
#بودكاست_بلا_تصفيق #نضال_سيجري #محمد_سيجري #رياض_حجاب #مصطفى_سيجري.
نقف وبكل قوة إلى جانب الأخ الرئيس أحمد الشرع في جميع خطواته وقراراته السياسية والاقتصادية، وعلى الجميع أن يدرك بأن سورية بقيادته اليوم دخلت مرحلة جديدة تماماً، مرحلة من الأمن والاستقرار والبناء والتنمية والازدهار والسلام المجتمعي، السلام المحلي والإقليمي والدولي.
ما أنجز اليوم من اتفاقية بقيمة سبعة مليارات دولار لتطوير مشاريع بالطاقة الكهربائية يعتبر ترجمة حقيقية لإعلان الرئيس ( إنتهاء حربنا ضد الطغاة وبداية حربنا ضد الفقر ).
ما أنجز اليوم من اتفاقية بقيمة سبعة مليارات دولار لتطوير مشاريع بالطاقة الكهربائية يعتبر ترجمة حقيقية لإعلان الرئيس ( إنتهاء حربنا ضد الطغاة وبداية حربنا ضد الفقر ).
HTML Embed Code: