TG Telegram Group Link
Channel: سيلفيا بلاث 📚💜
Back to Bottom
أرجوك اكتب لي أيضًا!
أنا أعيش على الرسائل وليس لدي أي مصدر اتصال آخر مع الأقارب والأصدقاء!
حتى فقرة واحدة منك أعتبرها إنعاشًا عظيمًا

#سيلفيا_بلاث
الله من أتاح لي سماع صوتك
من جعلني على البعد أراك
ثم أخذ صوتك بعيدا،
أسدل حجابا بين وجهك وبيني.
الله من سمح لي بالنظر في عمق عينيك
من مكنني - لمرة واحدة - من لمس يديك المتشابكتين
ثم تركني وحيدة
ذهب بك إلى أرض الصمت.
عاجزة عن البكاء
عاجزة عن الدعاء
قلبي يملؤه الخرس - فقط -
أتأمل كيف يمنح الله الحب
ثم يترك المحبين كلا لحاله..
وحيدا تماما.
ـ سيلفيا بلاث
ولكثرة ما نظرتُ إليه، بتّ أحسبهُ بعضاً من قلبي ”

‏- سيلفيا بلاث
مَرّرَ ذراعيهِ حول خصري
‏فانثنيتُ مثل شجرةٍ في مهبّ الرّيح.

- سيلفيا بلاث.
أرجوك اكتب لي أيضًا!
أنا أعيش على الرسائل وليس لدي أي مصدر اتصال آخر مع الأقارب والأصدقاء!
حتى فقرة واحدة منك أعتبرها إنعاشًا عظيمًا

#سيلفيا_بلاث
لم أرغب في أيّة زهور، أرغب فقط
أن أستلقي ويدي مقلوبة وفارغة تمامًا.
السكينة هائلة لدرجة تذهلك، ولا تكلّف شيئًا..
-سيلفيا بلاث .
حياتنا هي على نحو سخيف مرتدة إلى الداخل حياة جلوسية

- سيلفيا بلاث
"أنا السهم الذي يطير ، يندفع برغبة انتحارية ، متجهًا نحو الظلام".
- سيلفيا بلاث
"أرجوك لا تدعني أتوقف عن التفكير ، وأبدأ القبول بشكل أعمى ومرتعب ، أريد في كل يوم أن اتذوق وأفاخر ولا أكون أبداً خائفة من تجريب الألم ، ولا أحبس نفسي في نواة بليدة من عدم الشعور ، أو أتوقف عن الشك ونقد الحياة وأسلك الدرب السهل ."

-سيلفيا بلاث
‏لدي ولع بالأشياء التي تدمرني في النهاية

- سيلفيا بلاث
أنا كنت كسولة جدا الشهر الماضي و تركت كل شيء جانبا. التجربة كلها في كوني مكسورة لقد أرهقتني عقليا و نفسيا، أنا احتاج الى ايّام خالية و مناظر طبيعية قاحلة.
- سيلفيا بلاث
أنا قوية لكن إلى أي مدى ؟

• سيلفيا بلاث
نحن لم نكن شخصين، حتى قبل ان نلتقي.
لقد كنا مجرد نصفين ، احدنا يُكمل الاخر.

سيلفيا بلاث
يجب أن نتحرك ، نعمل ، نخترع أحلامًا لنطاردها ؛ حياة بلا أحلام هي مرعبة جدًا على التخيل .

سيلفيا بلاث | اليوميات
صغِيرة كدميَة في ثوب براءتِي .
‏-سيلڤيَا پلاث .
«أعتقد أنّ الرّفقة الرّوحيّة ضروريّة للغاية في عالم فيه الكثير من السّطحيّة وعدد قليل من عوامل الجذب.»
• رسائل سيليفيا بلاث
مِن حَجرٍ إلى غيمةٍ،
هكذا ارتفعت
أطوف الهواء
في قميصِ روحي.

سيلفيا بلاث.
HTML Embed Code:
2025/06/28 23:13:11
Back to Top