TG Telegram Group Link
Channel: شيء من الأدب
Back to Bottom
‏هِيَ الشَّمْسُ مَسْكَنُهَا فِي السَّمَاءِ
فَعَزِّ الْفُؤَادَ عَزَاءً جَمِيلا

فَلَنْ تَسْتَطِيعَ إِلَيْهَا الصُّعُودَ
وَلَنْ تَسْتَطِيعَ إِلَيكَ النُّزُولَا.

- العباس بن الأحنف
«عدد الذين بنصر غزّة قد رضوا
يا ربّ صلّ على النبيّ محمّدِ..».
ﷺ.♡
إن حضارة العرب المسلمين قد أدخلت الأمم الأوربية الوحشية في عالم الإنسانية، فلقد كان العرب أساتذتنا.. وإن جامعات الغرب لم تعرف مورداً علمياً سوى مؤلفات العرب، فهم الذين مدنوا أوروبا مادةً وعقلاً وأخلاقاً، والتاريخ لا يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه"
***
حضارة العرب :
الطبيب والمؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون.
‏ولكنها القلوب يا عليّ، إذا صَفَت رأَت ..

عمر بن الخطاب
Channel photo updated
‏فأيقنتُ أن لا عِزّ بعدي لعاشقٍ
وأنّ يدي ممّا عَلِقتُ به صفرُ!

- أبو فراس الحمداني.
طُوبَى لِمَن أنتِ في الدُّنيا قَرِينَتُهُ
لَقَد نَفى اللهُ عَنهُ الهَمَّ والجَزَعا.
- قيس بن الملوح.
شعار لطيف في المعاملات:

«إن لم تكن نفسي عليّ عزيزةٌ
فما بعدُ نفسي أيُّ شيءٍ مُكرَّما»
كلّ امرأة تتمنّى أن تجد لابنتها عريسًا أفضل ممّا وجدته هي ، وهي مقتنعة أن ابنها لن يجد زوجة ممتازة كالتي وجدها أبوه.

ــ أحمد خالد توفيق
إذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرُومِ
فَـلا تَقنَع بـمـا دونَ النّـجـومِ
- المتنبي.
"كم من عزيزٍ أضاعَ الحبُ هيبتهُ"

#أنصاف_أبيات_مكتفية
‏لا المالُ يبقى ولا الأرواحُ خالدةٌ
لا شيء يبقَى سِوى ذِكراكَ والأثر

فأحسِنوا الأثر
"مرض أمير قوم، فنذر القوم أن يصوموا يوم شفائه..
فلما شُفي صاموا جميعهم إلا واحداً أفطر، فعاتب الأمير الذي لم يصم، فأجابه:

نذر الناسُ يوم بُرئك صوماً
غير أني نذرتُ وحديَ فِطرا

جازماً أن يوم بُرئك عيدٌ
لم يجُزْ صومهُ وإن كان نذرا"

'التسليك' قديمًا.
‏وَعِلَّةُ الحالِ تُنسِي عِلَّةَ الجَسَدِ. (':
- ابن سُكَّرة

#شطر_بقصيدة
«فلا تسألنّ الصّبَّ: أين فُؤاده؟
‏فإنّ فؤاد المَرء مع من يُحُّبه!»

#تساؤلات_شعرية
‏سَيَحظى بِنَيلِ المُنى مَن صَبَر.
_ ابن زيدون

#أنصاف_أبيات_مكتفية
شيء من الأدب
‏سَيَحظى بِنَيلِ المُنى مَن صَبَر. _ ابن زيدون #أنصاف_أبيات_مكتفية
لعل ابن زيدون كان يقصد بالمنى ولادة بنت المستكفي، فكم صبر عليها وكم 😅
"لو أنّ حظّي باتِّساعِ عُيونِها
لَحكَمتُ مِن نجدٍ إلى بغداد!"
«صلاةُ الليلِ برءٌ للحنايا..
وتطبيبٌ، وتخفيفٌ، وأُنسُ»

تذكير
HTML Embed Code:
2024/05/14 13:08:16
Back to Top