TG Telegram Group Link
Channel: رُوح .
Back to Bottom
‏"أحب النوافذ، والسماء، ودعوات الأحبّة، أحب كل شيء يُدخل النور إلى حياة الإنسان"
كنّا نتمنى أن نطير فوق الأسقف
كالطيور
وليس كأشلاء..
بلا أي هدف أو رغبة
أعيش.. لكنّي لا أحيا أبداً
يودُّ الواحِد منَّا لو يرحل
عـن دُّنيا الشَّقاءِ هذهِ

ويلقىٰ ربَّهُ!
تُقرب من رأسِها رأسَه
‏يبكيان
‏وتُخفي أساها
‏ويُخفي أساهُ
‏تُقّبِلُه
‏وتعودُ إلى حزنها المرمري.

‏-مظفر النواب.
"جِئتَني فردًا واحدًا، لكنكَ حاملٌ بين كَفيكَ كل ما أردته".
بحّب المشاعر الواضحة
‏زي لمّا تعيش مع الشخص وأنت عارف
مكانتك.💗
إذنْ
مِنْ أينَ يأتي الحزنُ
يا لَيلَى؟
إذنْ
من أين؟
وأنتِ غزالةٌ بيضاءُ
تمرَحُ في سَوادِ العينْ.

ـ أحمد بخيت
أشهد بالعصافير تطيرُ من عينيك إلى قلبي،
أشهدُ أنني أحببتُك مرة ومازلت.
—غادة السمان.
‏"في قلبي لك
‏مكانٌ لا تضيع فيه
‏و إن ضللتَ الطريق
‏ألف مرة"
“يكفيني أن أكونَ حنونة،
أعيش وأموتُ حنونة.
يُقالُ بعد غيابي قد كانت تملكُ أجملَ عناقٍ قد تحصلُ عليه."🤍
"أحِب ‏أن أقتبس من خالد حُسيني جملته الجميلة في روايته عدَّاء الطّائرة الورقية لما قال:
- من أجلك ألف مرةٍ ومرَّة
حتى أُخبِرُك فيها أن المُحاولات كُلها كانت لأجلك
لأجلك في الحزن والتعَب
في اللِقاءات والاعتذارات
لأجلك بعدد المشاعِر التي يمكن لامرئٍ أن يحسَّ بها
لأجلك في أشدَّ لحظاتكِ ضعفًا وأكثرها قسوةً وانكِسارًا
لأجلك آلاف المراتِ وأكثَر".
Forwarded from فَذكِر ♥️🌱
أتمنّى أن يُؤدّبني الله أكثر،
فيطول صمتي، ويَكثُر لُطفي، ويزيد نُضجي.
اللَّهُم أدِّبني في قولي، وعملي
لأعبدك بأدب ، وأدعوك بأدب .
وحتى تِكَمنَ في قلبي البصيرةَ ؛
فأرى الحق حقا وأتبعه، والباطل باطلا وأجتنبه .
وحتى أُرزَقَ الفصاحةَ في لساني،
والبلاغة في جوامع الكلم.
ولأحسن الغرس ، وتركِ الأثر.
أدِّبني ، وأحسن تأديبي بأدب نبيك يا حبيبي.
قف معي على نفس الصفيح الساخن
ثم عِظني .. وسأسمعك 🖤

📍غزة
"ضحكته إستِرَاحةٌ لأيَّام تَعبي."
‏"لأني سأعرفك دائمًا، مهما بدوت قاسيًا، مجروحًا، حادًا ومؤذيًا، سأميّزك دائمًا، سأعرف روحك التي لم يعرفها أحدًا بهذا القدر سواي."
‏أحبّك جدًا
كما لَم أحب أحد
من قبلك
وكأنني وُجدت
في هذهِ
الحياة فقط لأكون لكَ
وتصبح نصفًا مني.♥️
اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلحتَ
الصَّالِحينَ مِن قبلي.

"وأَصلِح لِي شَأنِي كُله."🩷
"رَسمتُ لعشريناتي آلاف الصور ،ولم تكن أي منها تُشبه ما أعيشه اليوم ".
HTML Embed Code:
2025/07/06 09:54:14
Back to Top