لا يكون الإنسان واعياً حتى يمتلك أدوات التمييز بين الحق والباطل، وأيّ وعيٍّ لدى الإنسان إذا كان يتّبع الباطل أو يخلطه مع الحق؟!.
ولا يكون مميّزاً إلا إذا عرف القواعد العلمية التي تكشف له طريق الهدى وطريق الضلال، كما يكشف المصباح الطريق المعبّدة والطريق العَسِرة.
ساعد اللهُ شبابنا في هذا الزمان!!
>>Click here to continue<<