TG Telegram Group Link
Channel: "معْ الله ,تَحلٰوالحـــــياه 💛🌱
Back to Bottom
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا نودِيَ لِلصَّلاةِ مِن يَومِ الجُمُعَةِ فَاسعَوا إِلى ذِكرِ اللَّهِ وَذَرُوا البَيعَ ذلِكُم خَيرٌ لَكُم إِن كُنتُم تَعلَمونَ﴾ الجمعة: ٩

القارئ : ماهر المعيقلي
﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ .. ﴾ آل عمران: ١٠٣

القارئ: عبدالودود حنيف
‏جاء أعرابي إلى النبي ﷺ فقال: متى الساعة؟ قال رسول الله ﷺ:" ما أعدَدْتَ لها؟" قال : إني أحب الله ورسوله. قال : أنت مع من أحببت.

‏اللهم ارزقنا حبّك، وحبَّ نبيك، وحب من يحبك.
﴿ وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾ الملك: ٦ - ٩

القارئ: عبدالله الشراري
‏لا أُخفيكم سِرًّا؛ كُنت ألحُّ على الله عز وجل بدعاء سيدنا موسى، وأتضرع إلى الله بتوسُّل وافتقار:
‏"رَبِّ إني لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير".
‏أي: يا رب أي خير تُقدِّره لي، وتُعطيه لي؛ فأنا فقير إليه، وفي أمَسّ الحاجة إليه؛ فوالله لما افتقرت إلى الله بهذاء الدعاء؛ انهالت عليّ العطاءات، ورزقني كُل ما تمنيته من زواج وعمل وغيره.
✍🏻محمود الرفاعي
Forwarded from رُؤى سَلْسبيل (Salsabel 97)
كتاب: من حديث النفس
للأديب: علي الطنطاوي رحمه الله
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكونوا مَعَ الصّادِقينَ﴾ التوبة: ١١٩

القارئ : عبدالله الجهني
‏" ست دعوات تجمع لك الخير كله :

‏اللّهم إني أسألك الهُدى والتُقى والعفاف والغنى والفوز بالجنةِ والنجاة من النار ."
كان رسولُ الله ﷺ يدعو فيقول : " اللهمَّ اسلل سخيمةَ قلبي "

‏أي : طهِّرهُ من الكره والغشِّ والحقد والحسَد وغيره مما ينشأ من الصَّدر ويسكن في القلب من مساوئ الأخلاق.
‏"وإن أتتك شِدَّة؛ فتذكَّر أنَّها زائلة ومؤقتة، وأنَّ أيَّامَ السُّرورِ كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنَّك في الدُّنيا التي لا تصفو على حال، وأنَّك مؤمن؛ والمؤمن مُبتلى، وأنَّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بما أوجعَ قلبك وأذبل عينيك."
‏من السُّنن المهجورة: النظر إلى السماء عند الخروج من البيت، فعن أُمِّ سلمةَ – رضي الله عنها – قالت: «ما خرج النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – من بيتي قطّ إلا رفع طرْفَه إلى السماء فقال: اللهم أعوذ بك أن أَضِل أو أُضَل، أو أَزِل أو أُزَل، أو أَظلِم أو أُظلَم، أو أَجهَل أو يُجهَل عليّ»
﴿الخَبيثاتُ لِلخَبيثينَ وَالخَبيثونَ لِلخَبيثاتِ وَالطَّيِّباتُ لِلطَّيِّبينَ وَالطَّيِّبونَ لِلطَّيِّباتِ أُولئِكَ مُبَرَّءونَ مِمّا يَقولونَ لَهُم مَغفِرَةٌ وَرِزقٌ كَريمٌ﴾ النور: ٢٦

القارئ : محمد برهجي
‏[ذنوب الخلوة التى تحصل في وسائل التواصل الاجتماعي]

‏ كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح الله تعالى عليه بها ؛ وفيها يقول :

‏( هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد - ؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد ! .

‏إقرأ قولَه تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ ' سورة المائدة ، آية : 94 ' .

‏وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا ، ولكن بشكل مختلف ! .

‏كـــيـــف ؟! .

‏قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمه صعبا نوعاً مـا ، بعكس الحال الان - أعاذنا الله وإياك -

‏تـَـــــذَكَّــــــر :

‏﴿ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ .

‏وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك ، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه ! :
‏ ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾.

‏تأمل جيداً قول الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم " ..

‏وفي هذا المعنى يقول أحد السلف:

‏( خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته ) ..

‏يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام :

‏سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة .. الم يعلم هذا المسكين
‏ان الله أقرب إليه من حبل الوريد

‏ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله".

‏قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من
‏((( جدار المراااقبة )))

‏فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ !
‏وما أقبح الجرأة على الله !

‏ قال بعض السلف:
‏لا تكن ولياً لله في الظاهر
‏عدواً لله في الباطن.

‏في الوقت الذي نقول فيه:
‏هذا زمانٌ الوصول فيه إلى الحرام أسهل من غيره.. يجب أن نقول:

‏هذا زمانٌ القرب فيه من الله بترك الحرام أعظم من غيره!

‏الجوالات مثل الصناديق إما:
‏حسنات جاريه
‏أو سيئات جاريه
‏فضع فيها ماتشاء ان تجده في صحيفتك يوم القيامة ..

‏خذوا حذركم من ذنوب الخلوات وخاصة مع الجوالات والكمبيوتر والتلفاز عند غياب الأهل والناس ..
‏فإنه يطعن في خاصرة الثبات
‏وعليكم بعبادة السر فإنك تقي بها النفس من نوازع الشهوات.
‏فإذا أردت الثبات حتى الممات فعليك بالمراقبة في الخلوات.
‏قال ابن القيم:
‏ذنوب الخلوات سبب للإنتكاسات
‏وعبادة الخلوات سبب للثبات
‏" كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله, طيَّب الله خلوته في القبر. "
‏ أما يوم القيامة؛
‏فعن ثوبان قال:
‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
‏ﻷعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا.
‏قال ثوبان: يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن ﻻ نكون منهم ونحن ﻻ نعلم؛ قال: أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.
📚 رواه ابن ماجه؛

‏اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك.
‏اللهم إنا نسألك خشيتك في السر والعلانية.

‏اللهم انفعني بهذه النصيحة ومن قرأها وتأملها ونشرها بين العباد .
‏ أرجوا نشر هذا المقال النافع بين الناس جزاكم الله خيرا.
‏لا تفرط بالنوافل بحجة أنها من
‏المستحبات وليست من الواجبات !

‏ألا يكفيك قول الله عزوجل في الحديث القدسي : "ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه؛فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به.."
‏ثم إن النوافل جابرة للفرائض:
‏"انظروا هل لعبدي من تطوع؟ "

‏- قيام الليل .
‏- سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته
HTML Embed Code:
2024/05/20 18:44:01
Back to Top