يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.

﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ﴾
إكثروا مِنها فإنها تَجمعُ بين عبادتين :
بر الوالدين والإستغفار .

ورضِّنا فيما وهبتنا، ووفقنا لمرضاتك، واجعلنا ممّن سارَ بقلبٍ ساكن ونفسٍ راضية مرضية، ما خالطها جزع إلا آبت للسكون، ولا مازجها يأس إلا عادت أكثر أملاً من ذي قبل، ولا عبرتها محنة إلا اطمأنت لِوابل لطفك ورحمتك وعظيم فضلك وسابق إنعامك.

كَان أكثَر دُعاءِ النَّبِيِّ ﷺ فِي العَشر الأَوَاخِر:

«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».

أيَعجِزُ أحدُكُم أن يقرأَ في ليلةٍ ثُلُثَ القرآنِ؟ مَن قرأَ: اللَّهُ الواحِدُ الصَّمَدُ فقَد قرأَ ثُلثَ القرآنِ


مستوعبين آجر ثلث القران والحديث صحيح

قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ (1) ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ (2) لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ (3) وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ

حبّاً به وشوقاً له ... صلّوا عليه ﷺ | #تخيلوه ...
"نازلاً من غار حراء يرتجف من هول الوحي ...
محاصراً في شِعب أبي طالب ...
مرجوماً في الطائف ...
ممنوعاً من دخول مكة ...
مُتآمراً عليه ليُقتل ويتفرق دمه بين القبائل ...
مطارداً يوم الهجرة ...
ماسحاً الدم عن وجهه يوم أحد ...
شاكياً سُماً دسته له امرأة يهودية ...
كم تعب ليكون لنا دين ...
بأبي أنت وأمي يا رسول الله"

أرجو أن تكون النهاية السعيدة
‏في مكان ما سأصل إليه يوماً
‏وأن تنتهي جولتي
‏من الركض وراء أحلامي
‏بنيلها لا بالندم عليها
‏وأن تستحق الوجهة الأخيرة
‏عناء الوصول إليها منذ البداية .

آمين .

{وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا}
فأيقنت ان صاحب الدُعاء لا يشقى أبداً 🤍.

انسقُط؟
ونحنُ الذين نستند يومياً على :
﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ 🤎.

‏﴿قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا﴾.
يحميك الله بطرق لايفهمها
ستخرق لك السفن لان الله يريد أن يحميك من ابحار خاطئ
ستتعثر لك خطى
لان الله يريدك ألا تبلغ وجهة مؤذية
وستفوت عليك فرص
لان الله يعطيك ما تحتاجه لا ما تريده
وستصفع على وجهك
لانها الطريقة الوحيده كي تستفيق من غفلتك
وسيكسر قلبك
لان كسر القلب اول خطوات الانس بالله الكثير من الحماية يأتي مقروناً بالوجع.

‏30 رمضان ✨⁩  

‏الحمد لله على التمام والكمال ، اللهم إجعلنا ممن فاز بالأجر والمثوبة والرحمة والعفو والرضوان ، اللهم اغفر ذنوبنا وإعتق رقابنا ووالدينا وأهلينا وأحبتنا من النار .

الصَّومُ لَا يَنتَهِي، القُرآنُ لا يُهجَر!
"اعبد رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأتِيَكَ اليَقِين"
كُن رَبَّانِيَّاً وَلَا تَكُن رَمَضَانِيَّاً .

-

•

صَلوا على نور هَذهِ الأمةِ وضيائُها.
-

‏"هل جربت يومًا شعور التسليم لله من قبل؟ هل جربت أن تكون وسط إعصار لكنك ثابت (هادئ ومُطمئن) أن كل شيء سيأخذ اتجاهه الصحيح.. التسليم ليس كلمة فقط بل عمق شعوري عظيم، أن تفعل كل مايمكنك ثم تُسلم الأمر كُله لله ليأتيك بأفضل شكلٍ ممكن ربما يتقدم أو يتأخر لكنه سيأتي في وقته الأكثر دقة."

‏أَن نُجبَر في تِلكَ الحَاجةِ التي ما دعونَا بِها قطُّ إِلّا وغَلبَنا البُكاءُ