طالما رضيت بقضاء الله وتيقنت أن ما يأتي به الله خير
فسيراضيك الله دوما

وطالما صبرت على الابتلاء والحزن والضيق
فسيراضيك الله

وطالما امنت بعوض الله مهما كانت الطرق مغلقة في وجهك
فسيراضيك الله

ربنا سبحانه وتعالى يقول أنا عند ظن عبدي بي
الحمد لله

"وقد أبعدوني عن حبيبٍ أُحبُّهُ
فأصبحتُ في قفرٍ عن الإنسِ نازحِ!"

‏" أَن نأنسَ، وَ يُؤنَسُ بِنا."

قال تعالى : ﴿ ألم نشرح لك صدرك ﴾
"اللهم بعُمق هذه الآية اشرح صدوُرنا وارح قلوبنا وازل همومنا إنّك على كل شيء قدير" 🤍"

‏﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾❤️

رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً. ♥︎

‏"إنّي لأنظر في الوجودِ بأَسرهِ
لأرى الوجوهَ، فلا أرى إلاّك
قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابها
من أربعينك لا أريدُ سِواك"

‏وعِندَ اللهِ لكُلِّ مفقُود عِوَضٌ فإذا فقدت شيئا فلا تيأس عن عوَضه.

‏لن يضُرَّك فقدانُ شيءٍ إذا علمتَ أنَّ الدُّنيا دارُ نقائص.

القُلوبُ بحسن الظَّن بالله مُصَانةٌ عنِ التَّعَسِ.

رُبَّ غَمّ يُصِيبُ قلبك لِآلام غيرك يرفعك الله به لمقامات لا تدرِكها بِطاعَاتك.

لا يذوقُ العبدُ حلاوةَ اﻹيمان حتَّى يأتيهُ البلاء من كلِّ مكان.

والله إذا حرم عبده شيئاً عوَّضه عن فِقدانه بعظيم أجره وإحسانه.

‏نعُوذ بالله من شتات الأمر والتيه وغربة النَّفس لذاتها.

إياك والعَجلة، فإنَّ العرب كانت تكنيها أمَّ النَّدامة.

لو تتمّعن في المُزاح تجد أغلب الكلام خارج من القلب وبقصد لكن مغلف بطريقة فُكاهِية.

يقُول ابن القيِّم في الفوائد : مَن تلمَّح حلاوة العافية، هانت عليه مرارةُ الصَّبر.

‏في تاريخٍ ما
لا أعلم متى سيكون
لكنه قريب
في ذلك اليوم، سأكتب
أنني وأخيرًا
لمستُ تلك الأماني
التي لطالما عاشت في خيالي
وسهرتُ بها ليالٍ طوال
ودعوت بها في سجودي
وكل لحظة من وقتي
حتى صارت واقعًا بين يدي