Channel: ( 🖤🥀 | خصـيصـٱ ڵـڪ | 🐼❤️)
-إن لم نكن أحسَنّا في عبادتك ، فلعلَّنا أحسَنَّا في حبك ؛ فاغفر لنا ، وجهنا وجوهنا اليك ، اسفين على ما مضى ، نادمين على ما انقضى ، ليس لنا من الامر شيء ، والامر بين يديك 🖤.
-
-
ويظلُّ دربُ العمرِ مخضرًّا إذا،
شُدّت يداكَ إلى الصفيِّ المؤنسِ!
شُدّت يداكَ إلى الصفيِّ المؤنسِ!
"طال ارتجافك
في انتظار قصيدتي
أشعل قصيدكَ موقداً
جازف وأحرق ما لديك
وازن شحوبكَ من دمي
ذابت عظامك في الجوى
والوقت يسقط من يديك
آن اقترابك..
من حواف مشاعري
أبقِ احتراسك بارداً
ستراه منسكباً عليك
حارِب ترددكَ الوديع
ونادِني ..
تلقاك كفّي مركباً
أبحر لتبلغ ضفتي
ستصيرُ أيامي .. إليك"
في انتظار قصيدتي
أشعل قصيدكَ موقداً
جازف وأحرق ما لديك
وازن شحوبكَ من دمي
ذابت عظامك في الجوى
والوقت يسقط من يديك
آن اقترابك..
من حواف مشاعري
أبقِ احتراسك بارداً
ستراه منسكباً عليك
حارِب ترددكَ الوديع
ونادِني ..
تلقاك كفّي مركباً
أبحر لتبلغ ضفتي
ستصيرُ أيامي .. إليك"
علمُوهم على النظام وربُوهم على الترتيب ولكن لا تقطعُوا اجنحتهم دعُوهم يُحلقون .
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا
في لحظة خاطفة راح تحس إنك فخور بنفسك جدًا وحين تراجع الأسباب تلقاها انتصاراتك الصغيرة اللي تقريبًا محد يدري فيه
••
"إحسَانُ الظنّ باللهِ يُورِث الطّمأنينة، لأنّ اللهَ لا يُريد سوءًا بِمَن يُريد الخَير، فَمَن أحسَن ظنّه بربّه وأحسَن نيّته أصلحَ الله له النّهايَات ولَو كرِهَ البِدَايات! "
"إحسَانُ الظنّ باللهِ يُورِث الطّمأنينة، لأنّ اللهَ لا يُريد سوءًا بِمَن يُريد الخَير، فَمَن أحسَن ظنّه بربّه وأحسَن نيّته أصلحَ الله له النّهايَات ولَو كرِهَ البِدَايات! "
"في كل مرة تشعر بالتشتت الذي لا وجهةً له، يرمم الله إليك طريقًا فريدًا، يخصّك وحدك"
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر
قلوب الأشخاص تبدو في ملامحهم ، خلق الله وجوهًا تألفها من أول وهلة ، وأخرى لو عاشرتها عُمرًا لا تُحب ولا تؤلف 🦋.
أغلى ما تشتريه لمن تحب
أن تشتري خاطره...
وأجمل ما تقدمه لمن تحب أن تكتفي به...
أن تشتري خاطره...
وأجمل ما تقدمه لمن تحب أن تكتفي به...
"مما يجعلني لا أعتب على الآخرين كثيراً : هو إيماني أن لكل إنسان ظروفه الخاصة ، وأسبابه التي قد تكون ذات وقع عليه ، فأدع الأمر كما هو محملاً بحسن الظن ، والجيد دوماً أن الأيام تدور وتثبت لي صحة حسن ظني ، ومنذ أن انتهجت هذا النهج في حياتي تذوقت للراحة لذة كبيرة! "
HTML Embed Code: