TG Telegram Group Link
Channel: شُـعـاع🕯.
Back to Bottom
‏لا تأسَ على مافاتك، فإنما كان [وديعة] من ودائعِ الدهر، أعاركها برهة من الزمن.. ثم استردها.

- المنفلوطي
‏تأتيك الاشياء على قدر سعيك لا على قدر رغبتك.."
أعتقد أنه من الجيد في لحظات الوداع، أن تنتهِي الأشياء بطريقة لا تبعث النّدم لاحقًا. أحيانًا تتسيّد الخيبة كل شيء، ويتفوّق الغضب على التسامح واللّين؛ إلا أن نظرتك لما هو قادم و آت.. تجبرك على أن تُغادر الدروب بغُفرانك، لا بحقدك."
‏"وَجهٌ إذا انتَسَبَتْ كُلُّ الوُجوهِ إلى
‏حُسنٍ، فَما لِسِواهُ الحُسْنُ ينتسبُ

‏سِرٌّ مِنَ الحُسنِ لو يُجلَى سَناهُ عَلى
‏أعْمَى، لأبصرَ ما قَدْ وارَتِ الحُجُبُ

‏أو قيلَ في أُذُنٍ صمَّاءَ أسْمَعَها
‏أو رامَهُ أخرسٌ، دانتْ له الخُطَبُ."

‏- ابن خاتمة الأندلسي.
‏اللهم البسني المهابة و المحبه و ارزقني الوجاهة والقبول واجعلني عظيم القدر والجاه عندك ربي هبني المكانه السامية والمنزلة العالية والدرجة الرفيعة، اللهم عزني في عيون خلقك واكرمني بينهم وانصرني وسخر لي عبادك كما سخرت الكون لخلقك"
‏وآنسنا بمن نُحبه ويُحبنا، وأسكنا لمن نودّ ويودّنا، وإرزقنا النصيب من الخِفة لكل هينٍ قريب لا نكون عليه حِملاً، من نطمئنُّ إذا حضر، ويُحاوطنا في الإقامة والسفر، شريفاً في الوَصل، أصيلاً إذا هجر، من لا نهون عليه أبداً، جميلاً في القلب والنظر."
يُقال: أن الحب نقض الحرية، إلا أنني عندما أحببتك صار لي جناحان ."
‏"ترميم طفولتك أولى مسؤوليات شخصك البالغ."
كلّ ما يفعله المرء عائدٌ إليه لا محالة ، لكنّه يعود مثل كرة الثلج التي تكبر كلّما انحدرت، الكلمات التي لا يلقي لها بالًا، الإيماءات التي لا يحسب لها حسابًا، أفعال الظلم والإساءات، كلّها حتميّةٌ في رجوعها، إنّها مسألة وقت، وعليه فكلّما أستمرأ المرء الأذى خرجت كرة الثلج عن السيطرة حتى تعود إليه بأسوأ شكلٍ ممكن، أحسبوا حسابًا لكرة الثلج.
- أمل السهلاوي
"شيءٌ ما يولدُ دومًا من الفيض؛
الفن العظيم ولد من مخاوف عظيمة،
من وحدةٍ عظيمة، من كبتٍ وعدم استقرار وعوائق عظيمةٍ أيضًا.
و لكنه كان دومًا السبب في اتزان أصحابه.."
‏"أحب الأمل، وأعجب من استمراره حتى بعد فناء أسبابه، أحيانًا لا تزيد الحياة عن كونها أحداث تستحث اليأس ولا تعود يداي مما أمّلت منها إلا صفرًا، مع ذلك يظل يشرق الأمل طارئًا في صياغات أخرى، ومعه ضمانات ويدين تبصم لك بالعشرة أن غدًا أجمل، بمثل هذا الأمل، قلّ أو كثر، نؤجل حتفنا."
‏"يلوح مشهد البيت في نهاية اليوم المنهِك، كضفّة نجاةٍ لرحّال تائه، أنوار البيت مشعّة أكثر من غيرها، كالمنارة تدلّ على المكان الآمن.."
‏"يتعافى المرء كلَّما هجر ذنبًا،
كلَّما أخضع نفسهُ وهواهُ للطَّريق الصحيح."
"كأنك دفء الآمين بعد كل دعوة."
‏"نردع الحزن بالضحك، ودعوات الأمّهاتِ، وحفنةِ أملٍ، ورفاقٍ كالنّجوم مكانًا ومكانة."
‏"كانت كثيرة، كثيرةً جدًا، بصورةٍ يصعب عليك التصديق فيها بأنها مجرّد واحدة، حدّ أنها تستطيع التواجد معك في كل مكان تمرّه، دون أن تترك فيك شعورًا بأنها يمكن أن تنتهي في أحد الأيّام، تأتيك دائمًا.. مثل اليقين في شروق الشمس كل صباح."
‏"أيا ربّاه !
‏تعلمُني
‏وتسمعني
‏وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
‏أنا يا رب
‏كم ألهو ؟
‏وكم أسهو ؟
‏وكم أُخطئ ؟
‏وكم أعثَـرْ ؟
‏وأنت الواحدُ الصمدُ
‏فتغفر لي
‏وترحمني
‏وتجبُرني
‏وتُنجي حينما أكدَرْ!"
HTML Embed Code:
2024/06/06 04:59:40
Back to Top