علاقة الآية بما قبلها :
وبعد ذكر الأدلة والبراهين السابقة على قدرة الله واستحقاقه للعبادة دون سواه؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أنه بالرغم كل من ذلك هناك من يشرك مع الله غيره،
قال تعالى :
﴿ وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ ﴾
>>Click here to continue<<
