⠀‏
بالرغم من الحب الكثيف الذي أحملهُ في روحي إلا أنني في النهايه لا أهاب خسارة أي شيء ، لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء لذا فإن كل ما يتسرّب مني لا يملك مهارة العودة او استرجاع شغفي الأول به..

⠀‏
يعتني الله بِنا جيداً ، بعدَ أن نقضي ليلة طويلة لوحدِنا ونحنُ نحاوِل النَّجاة🤍.

⠀‏
ليس من الضرورة أن تكون مهدّئـاً ، على الأقل لا تَكن صُداع .

⠀‏
في علاقتي مع الآخرين، أحب على الدوام أنّ يظلوا آخرين .

‏
المرة الأولى
التي يخسرك فيها
أحدهم
هي المرة الأخيرة
لا يوجد شخص
بهذا العالم
يستحق أن
يستحقك مرتين . .

⠀‌‏
أفرطتُ في الرقة
حتى خدشتني
أبسط الأشياء . .

⠀‌‏
يوجد اقتباس مُخيف يقول:
"أنا لا أهجر أحدًا، إنما أتغيّر بشكل يجعلك تبحث عني وأنا جالس أمامك".

‏
إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أحتمل أي شيء . .

‏
أنا جُرح
قطّبيني بلُطف🩹🤍.

‏
إذا رأيت أحدهم منطفئ حدثه كثيرًا عن مزاياه، حدثه عن طيبة قلبه، حدثه حتى يعود ويضيء .

‏
اؤمنُ بأنّ قطعة الخبز الّتي نرفعها عن الشارع جانباً ، خوفاً من أقدامِ المارة ،
" هي النعمة الّتي ستُرّد إلينا يوماً ما ".

‏
" أنا هُنا ، دائماً هُنا ، لكنك عندما تستدير استخفافاً بثباتي خلفك ظناً منك أنني لا أستطيع الذهاب ، سأختفي ".

فلا هَوى بَعّدَ هَواكَ يُهتَوى🫀.

‏
الحُب ،،
أن ألمح وجهك على زجاج المقهى وأنتظر دخولك طوال الوقت، وأنت في مدينةٍ أُخرى!

‏أؤمن بأن حقيقتنا التامة تكمُن في الجُزء الذي نُخفيه في العُمق الذي ليس بوسع أحد أن يصل إليه .‏

في الحُبّ
يوجد عدد كبير من خيّوط التحمُّل على بعضنا،وعِندما تنقطع أكثرها، يبقى بيننا خيطين، يجب على أحدُنا التمسُّك بـِ الخيط الأول جيداً حتى تجرّح يداه و على الآخر أن يخيطُ فمهُ بـِ الخيط الثاني لكي لا نلوّح أو نقول وداعاً . .

في طريقي إليكَ كنت أطير ، لا آثار لخطوات تُعيدني حيث كنت .

ربما في مكانٍ ما ، يومًا ما
حينما يكون الزمن أقل بؤسًا
قد نرى بعضنا البعض
مرّة أخرى .

إنني مِنَ الطّراز الشّديدِ الحساسيّة ،
لدرجة عليكَ تذكيري أنّك تُريدني في حياتِك كُلّ خمسِ دقائق . .