المايجيك بلهفه شكو تتلهف عليه؟

وتظن أنك بحاجة شديدة للإختفاء بينما أنت في أمسّ الحاجة لمن يجدك فقط.
•

‏لم أجِد في داخلي إلاّ حزنًا صامتًا تحوّلَ
تدريجيًّا إلى أسى هادئ لا أكاد أشعرُ به.

سِرتُ في اتجاهكَ العُمر كُلّه
وعندما وصلت، انتهى العُمر!

لعل الله يحدث بعد ذلك امراً

مُتعب لكنك تبتسم بخفة ، لكي لا يحمل أحد همّك فوق همه .

الإنسان مِـصفاة لسعادته، إسفنج لآلامه، يغربل لحظاته و ينتقي الأشد قسوة ليبني هرماً يدفن فيه نفسه..

حيث الشوارع يملئها اللاشيء ،وجميع من في البلدة يلجأ الى مايسمى بالنوم،يلجأ البعض إلى السهر بحثاً عن الصمت والضياع في ظلام ما

يالله,وَبللّ أروحنا بالطَمأنينة كَما يَفعَل المَطر

مَن يُعيد المَعاني لأيامَنا بعدَ أن صارَت
كُلّ الأيام مُحاولة تَمرير؟

هل لي بعناق اخر اقول مافي داخلي؟

ثم يعوضك الله كأنك لم تخسر شيئاً

‏أمامي الكثير الذي ينتظر وخلفي الكثير من الوقت الضائع، لماذا يشعر الإنسان بالندم حين يستريح؟

‏لا أحد يستطيع أن يضع نفسه مكان شخص آخر، الألم مسألة شخصية.

معيب أن تعشق جمالًا جريئًا بطريقة جبانة.

"يبدو قاسياً نوعاً ما
‏لكنهُ في الحقيقة هوه مُتعبٌ لا أكثر!"

كل شيء تحت الهلع لا داعي للسيطرة.