TG Telegram Group Link
Channel: نبــضات
Back to Bottom
الصور مثل ماطلبتوا
يا قائمًا بالحقِّ حلَّ بنا
ما لا يفرّجه سوى لطفك

بكَ عنه لُذنا حيثُ لا شَرفٌ
عند الإله أجلُّ من شرفك

ترضى تعودُ نفوسُنا سَلبًا
بيد الحمام ونحن في كنفك

ويروعُنا ريبُ المنون وقد
عذنا بجاه الغرّ من سلفك

السيد حيدر الحلي.
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله قوله
(هو شهر دعيتم فيه الى ضيافة الله، وجعلتم فيه من أهل كرامة الله، أنفاسكم فيه تسبيح، ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول، ودعاؤكم فيه مستجاب، فسلوا الله ربّكم بنيّات صادقة، وقلُوب طاهرة أن يوفّقكم لصيامه، وتلاوة كتابه، فإنّ الشّقي من حرم غفران الله في هذا الشّهر العظيم)
وروي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال:
( لَو يَعلَمُ العِبادُ ما في رَمَضانَ لَتَمَنَّت أن يَكونَ رَمَضانُ سَنَةً)
مبارك عليكم الشهر 🌙
يا ربّ السحر ..
مبعثرون نحن
في كل زوايا هذه الحياة
الروح، القلب،العقل،
الذاكرة وكأن
﴿عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنهُنَّ جُزءًا﴾
أتينا إليك قطعاً متناثرة
فلا نسألك يا الله
أن تدلنا على أنفسا
وتجمعنا إليك و عزيمة
تتسع لكل هذه الفوضى
"اللّهُمَّ أَلْمُمْ بِهِ شَعْثَنا "..
بِسْمِ الله

وتتمنّى ألّا يكون طريقك وعرًا
لتنجو،
فيكون وعرًا وتنجو
لتعلم أن النجاة
مِن السَّماء لا مِن الطّريق..
يا ربَّ السَّحر
أيُّها الرفيق الأزلي
لقد لجأتُ إليك بأكثر
اللحظات حُزنًا وأكثرها فرحًا..
حتّىٰ أنّني بثقل ذنوبي ووحشة
أعمالي لجأتُ إليك فوجدتك..
وجدتُ أياديكَ في كُلِّ شيء..
فلا تحرِمني جَميل وِصالك..

"أنا لا اَنْسى أيادِيَكَ عِنْدي ،
وَسِتْرَكَ عَلَيَّ في دارِ الدُّنْيا"
يا مَن يَعلَمُ ضَميرَ الصَّامِتينَ..
هو سيدُ شبابِ أهلِ الجنةِ ، وحجةُ اللهِ على الأمةِ، أمرُهُ أمري ، وقولُهُ قولي ، مَنْ تبعَهُ فإنَّهُ مني ، ومن عصاهُ فإنَّهُ ليس مني .
‏- الرسول الأكرم صلى الله علیه وآله .
متباركين ولادة النور الاول من فاطمة وعلي صلوات الله عليهم ❤️
عزيزتي ذاكرتي العنيدة:
أنا أعرف جيدًا مدى ارتباطكِ بمجريات حياتي، لكنني أريد اِخفائها، لا أقول نسيانها فهذا محال، أريد أن تختفي من مخيلتي، ألا تأتي إليَّ الأحزان وقت الظلام وعند النوم وفي الصمت الطويل، ألا أمر بشارعٍ يذكرني بمآساتي وألا أرى وجهًا يُذكرني بخيبتي، أريد منكِ اِخفاء هذه الأمور القبيحة عني، لم يعد النوم يجدي وما عاد الهروب وسيلة للنجاة، فكيف تهرب وأنت ترى حفرة الوقوع أمامك! أي جهلٍ هذا؟ أن تهربَ إلى من تهربُ منه! حتامَ هذا التَعَلل بالأوهام؟ أيعيش المرء وهمًا وهو يعلم نهايته! كيف ذلك أخبريني؟ أيبقى عقلي مقيدًا بذكريات الحزن المرير، لا يدري متى النزوح من هذا الركن الكئيب إلى ركن الإشراق الجميل، وأنا لا أدري فحتى كلماتي تذكرني بمأساتي وأحزاني وخيباتي، أيزهر قلبي! ومن الزهر نفسه قد رأى خرابًا أليم؟ هذه مجريات حياتي أود اِخفائها، فدليني يا ذكرياتي كيف السبيل!
Audio
نهرول مُتعبين فنقف عند قصيدةٍ ما
نستريح لنتداوى
هكذا نحيا
ولولا ذلك لهلنكا
HTML Embed Code:
2024/03/29 09:05:13
Back to Top