TG Telegram Group Link
Channel: نبــضات
Back to Bottom
{وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍَ}
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خسارتنه الچبيره ابو مهدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هكذا شيعت البصرة قائدها الحاج ابو مهدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فاذهب فما الدنيا بصالحةٍ
لمقام مثلك من ذوي الفخرِ

طبقتَ مشرقها ومغربَها
بفضائلٍ جلَّت عن الحصرِ

السيد حيدر الحلي.
غيورُ المنونِ | باسم الكربلائي
Basim Karbalaei / باسم الكربلائي
كفوا العتاد واتركوا عيالي
انا الذي جئتم الى قتالي
مَا زلتْ أُحارّب كمْا أتفقنْا..
ولادة الايمان كله .
يُخلَقُ الأيمانُ مِنْ حُبِ عَلي بن ابي طَالِب (عليهِ السَّلام)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن رسولِ اللهِ (صلى الله عليه وآله): (إنَّ اللهَ تَعالى عَهِدَ إلَيَّ عَهدا في عَلِيٍّ، فَقُلتُ: يا رَبِّ بَيِّنهُ لي. فَقالَ: اِسمَع، فَقُلتُ: سَمِعتُ. فَقالَ: إنَّ عَلِيّا رايَةُ الهُدى، وإمامُ أولِيائي، ونورُ مَن أطاعَني، وهُوَ الكَلِمَةُ الَّتي ألزَمتُهَا المُتَّقينَ، مَن أحَبَّهُ أحَبَّني، ومَن أبغَضَهُ أبغَضَني) (الأمالي، الشيخ الصدوق: ص565)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ماتت كمداً وحزناً على الحسين عليه السلام

زينب 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
على عيونج يزينب حلم مذبوح
وكل عينج دمع بس مابجيتي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زينب نور ونار

بمقدار ما كانت زينب نوراً في قلوب المؤمنين،
بمقــدار ما كانت شــوكة في عيون المنافقين.
(وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ)
عجيبة شلون يَحسين اجمعت ضدّين
صرت هَم دمعتي وهَم بسمة افراحي!

من الحسين عليه السلام منطلق الفرح والحزن

حبًا بالحسين عليه السلام
اتركوا احزانكم وهمومكم خلف ظهوركم
وعيشوا فرحة ميلاد الاقمار المحمدية

متباركين
❤️
شبعان :
نُبارِك لَكُم وِلادة قَمر بَني هاشِم، سَيد ألشُجعان، قُرة عَينِ ألزَهراء، ألعَباس عَليهِ ألسَّلامْ .
- لم ترَ الأرض مولود كمثل العباس وفاءاً و أدباً لإمام زمانه ♥️"..
يا صاحب الماء
اروي عطش قلبي
فقد طغى عليه الظمأ..

-زينب الفياض.
HTML Embed Code:
2024/05/16 01:31:27
Back to Top