https://youtu.be/gZKpy6cjMjo
تلخيص أعدّه أحد المباركين

الدكتور أحمد عبد المنعم كان يقول في محاضرة "ماذا بعد رمضان" ما معناه: إذا شعرت بالضيق والألم النَفسي والقلبي في أيّام العيد فهذا يكون بسبب الجوع الروحي للقرآن والذكر والقيّام الذي كُنت تفعله في رمضان،، لا تقطع عن روحك مددها..

مع عودة الدوام وانتظام البرنامج اليومي للانسان قد تكون الفرصة مواتية للمحافظة على مكتسبات رمضان: تلاوة حزب من القران، سجدات في جوف الليل، صيام النوافل، المكث في المسجد، … وكذا انضباط السلوك في الابتعاد عن الخطايا المتكررة..

من رامَ حفظ السُنة، والسير في جنبات النبوَّة، والعيش مع الصَّحب خير الأمَّة، فلْيَلج..♥️

رابط التسجيل للنساء:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSf2QZ0vDiKm6zWrgeVVgpx5g4jr2enVI25s54Uc7XrPKSfysw/viewform
رابط التسجيل للرجال:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSctkZujvNHtK7ZcccN-3_FSNkB83B3lNFC3JeQNvGSzdFjy8A/viewform

اللَّهمَّ قاتِلِ الكَفَرةَ الَّذين يُكذِّبونَ رُسلَكَ ويَصُدُّونَ عن سَبيلِكَ، واجعَلْ عليهم رِجزَكَ وعَذابَكَ إلَهَ الحقِّ

من اعتدي عليه فيجوز له أن يقتص حقه ولا يلام في ذلك، فإن بغي عليه بعد ذلك فإن الله ينصره.
قال الشيخ السعدي: فالذي بالأصل لم يقتص لحقه إذا اعتدي عليه فالنصر إليه أقرب.
فما أسعد العافين بالأجور والنصر وعفو رب العالمين..!

أعيذك أن تكون هذا الانسان فتعزو انفراج همك أو شفاء سقمك أو بلوغ غايتك إلى شفاعة فلان أو تشخيص طبيب أو حرصك واجتهادك أو أي شيء دون الله..

سيهدين: "أي للنجاة، وقد وعدني ذلك، ولا خُلف لموعوده".

معرفته بالله ثبّتته في موقف عصيب تطيش فيه عقول الرجال..
ولو لم يكن من معرفة الله في أزمان الرخاء والعافية إلا التثبيت في الشدائد والمحن لكفى به نعمة، فكيف والنعيم كله في معرفته والقرب منه!

هل كان موسى يعلم طريق الهداية والنجاة من قبل، أم أنه لم يدرك ذلك إلا بعد وقوع الشدّة؟

الجواب هنا:
[٣دقائق]
https://youtu.be/uXIJFPaNhS0?si=iogqdGqb4ADncFC6

اللهم أنج المؤمنين واجعل كيد الكافرين ومكرهم في تباب

اللهم فرج همه ويسر أمره وتولّه فيمن توليت..
دعواتكم له ياكرام